عرض مشاركة واحدة
قديم 16-07-2012, 07:00 AM   رقم المشاركة : 3
ч ᴏ ᴏ м ɪ
أنيدراوي مجتهد
 
الصورة الرمزية ч ᴏ ᴏ м ɪ





معلومات إضافية
  النقاط : 7471
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :ч ᴏ ᴏ м ɪ غير متصل
My SMS # هنآك آشخآص كآنت لهم بصمَة قوية في حيَآتي , فَ شكرًآ لهم من آلآعمآق ! ♥


رد: مهْمَا حَاولتُ إِبْعاد ذِكريَاتكْ , تِلكَ الكَلمَات لَا أسْتطيعُ تجنّبها !


.


آلبَآرتْ آلآوّل " 1 !

-



آستيقظـت صبآحـًآ على صوت غـير عآدي في المنـزل قـلقـت كثيرآ وهرعـت إلى مصدر الصـوت
وجدت آخـوتي يتشآجرون عـلى شيء تآفه جدآ ولآ يستحق الذكر تنهـدت وآتجهـت لفرآشي محآولـه النـوم مره آخرى
مـآ آن آغـلقت عينـآي حتى يآتي آخي صآرخـآ
” سـوووهـي آيتهـآ الفتآه السمينـه آستيقظـي بسرعه ”
ردتت وفي صوتي كسل
” مآذا تريد ليـتوك ..؟ “
بدآ بسحبـي من السرريـر ربما بربع قوته فقط
” هـيـآ هيـآ سنذهـب للآفطـآر فـي منـزل السيـد سومـآن ”
آبعدت يدي بقـوه عنـه وفتحت عينآي على مصآرعيهـآ
” آتقصـد سومـآن بشخمـه ولحمـه ”
رد علي ببعض من الفـرح
” نعـم لقـد آشتقـت لـدونغهي وآخوتـه “
نظـرت لـه نظـره آستنكـآر وقـلت بجديـه
” لـن آذهـب هنـآك – آكملـت بشد الكلمـه – ولـو علـى قطـع رقبتـي ”
آمسـك آذنـي بكـل قـوتـه وهـو يزمجـر
” ستذهبـين شئت آم ابيت “
بدآت الدمـوع بآلنـزول من عينـي , آمسـكت يده التي كآنت تمسك آذني بقـوه وقـلت بصوت بـه الضعف
” آرجـوك آتركنـي سآذهـب إلى آي مكـآن تريـده لكـن آتركـني “
آكتفـى هو بنظـره مرعـبه وآبتعـد قآئل
” عشـرين دقيقـه – توقـف لثوآني ثم آكمل – لا خمسـه عشر دقيقـه وسنذهـبين معنا , آستعدي بسـرعه ”
خرج وآقفـل البآب بقـوه لآدرجـه آنني آحسست آن الجـدآر تحطم تنهدت بآلم وآتجهـت لدولآبي فقـد آستحممت البارحه قبل ان انام, لـيس هنـآك حاجه للآستحمآم ثانيه
آخرجـت فستآن مـن تحت الركبـه فآنـآ لآ آحب آن يرآنـي سومـآن وآبنآئه بملآبس شبـه عآريه
كـآن بـلون التفآح الآحمـر ممزوج ببعض السوآد في نهآيه الفستآن
فـي الخصـر يـوجد حزآم بلـون آبيض لآمـع
آرتديته بسرعـه مـع كعبي الآسود الفـخم
وضعـت حمره مـع قليل من آحمر الشفآه وقـليل من الكحـل وقآمـت بترك شعرهـآ الاسود الحريري مسدولآ بشكل جميل
خرجـت من غرفتي وانا اتأفأف , آيـن سآجدهـم الآن هذآ متعـب جدآ ,نزلـت للدور السفـلى آبحث عنهـم ولـم آترك مكآنـآ وآحد لـم آبحث بـه , وجـدت آحد الخآدمآت في الطريق فهرولـت لهـآ مسرعه
تكلمـت معها وآنـآ احاول آلتقاط انفاسي
” آيـن آيييـ نن هـ مم ..؟ “
كشـرت في وجهـي وقآلت بغرور
” لقـد خرج الجميع , آمـآ السيـد ليـتوك يقـول آنـه سينتظـرك بسيـآرته لآنه هو من سيقـلك ”
ذهـبت مسرعـه لآركب مـع ليـتوك سيآرتـه وآلآ آعـلم آنه سيثور كآلبركآن على آن تآخرت فهذه عادته عصبي ولكن هادئ .. انه مرعب ,عـلى آي حـآل هذه الخآدمه مـن تظـن نفسهـآ لتكشر بوجهـي ..؟
وصـلت لسيـآره ليتوك وركبـت مـعه بسرعـه
آبتسـم لـي وقآل بلطـف
” تبديـن لطيفـه ”
بآدلـته الآبتسآمه ولـم آقل شيء ..!
هذآ الآنسآن غريب جدآ , آحيآنـآ يصب غضبـه عـلى وآحيآنـآ يكـون في غآيه اللطآفه تنهدت ووضعـت رآسي على نآفذه السيـآره , آحسست بنظراته المتخاطفه لـي
مآ آن حركـت وجهـي حتى آبعـد نآظريه بسرعه عنـي , لـم آهتم بذآلك كثيرآ وآسندت رآسي مره آخرى على النآفذه
آغمضـت عينآي قليلآ لآجده يقـول
” لقـد وصلنـآ “
نزلـت من السيـآره بهدوء رآجيـه آن لآ يلحظنـي آحد إلى آن آصل عند خآلتي
دخـلنآ ذآلك القصـر الفآخر جدآ بتصميـمه
كـآن في موجهتنـآ تمثآل حوريه مرصع بأغلى الجوآهر والالماس ,آنـآ متآكده آنه هو لوحده سيجـلب لي قصرآ ..! , مشينآ إلى آن وصلنـآ الدرج وسمعنـآ صوت آت من الاعلى
” مرحبـآ ليـتوك – آكملت بغيره ومكر – مرحبـآ سوهـي ”
جيسيكـآ عدوتـي الآولى المحبـه لليـتوك , آحببت آن آجعلهـآ تشعر بالغـيره وآمسكت يد ليـتوك ونظـرت لهـآ وآبتسمـت
آحسست حينهـآ آن نيرآن الغيره تحرق قلبهـآ , آقتربت من ليـتوك ومدت يدهآ لمصآفحته
نظـر ليـتوك لهـآ مطولآ ثـم آنحنـى وذهب دون مبآدلتهآ المصآفحه ,وقفـت قليلآ لآنظـر لهـآ , آحسست بآرتفآع بحرآره الجو
نظـرت لـي ثم صرخـت قآئـله
” آغربـي عن وجهـي ”
ذهـبت مسرعـه فأنـآ متآكده لو بقيـت آكثر سأقتـل بسببهـآ
فـي الحقيقـه لآ آعرف آين ذهـب ليـتوك , لآ لآ يبدو آني آضعته , لمـآ الآن بآلتحديد ..؟
تنهـدت وآكمـلت السيـر بـهدوء وانا ملآصقـه للجدآر وكانني اريد منه ان يحمل اثقالي
آغمـضت عيناي وتوقفـت قليلآ عـن السيـر , نظـرت إلى ماحولي لعلي ارى آحد مآ
لـم يكـن يوجـد آحد آخر غيري , ضربـت نفسي على رآسي وآبدآت بآلمشى لحيث تقودني قدماي
لم ادرك الا وانا قد آصتدمـت بجسـم صـلب فـي , وقعـت بقـوه عـلى الآرض لدرجه انني احسست لوهله ان عضامي تهشمت ورفعـت عيناي لآرى من آسقطني
” آين آنت لقـد بحثـت عنـك مطولآ ..؟ ”
قآلهـآ ليـتوك وهـو يرفع حآجب وآحد
” آسفـه لقـد آضعـتك ”
وقـفت من جديـد وانا احس بألم خفيف بآطراف قدمي
” آمشي ورآئي فقـط لآ تتوقفـي لآي شيء كآن ”
آمسـك يـدي وبدآ بآلمشـي إلى آن وصلنـآ فـتح ذلك البآب الكبيـر وآبتسـم آبتسآمه مشرقه وربما مخادعه قليلا
” مرحبـآ آمـي مرحبـآ خآلتي كيف حآلكمـآ ..؟ “
وقفـت خآلتي آمـآ آمي فمآ زآلت جآلسـه والآبتسآمه على شفتيهـآ
آنحيـت رآسـي وآبتسمـت ابتسامه مكلفه لخالتي
خآلتي ” مرحبـآ ليـتوك آنـآ بخير وصـحه كمآ ترى مآ آخبآرك آنت آيهـآ الرجل الوسيـم ؟ ”
” آنـآ في تمآم الصحـه , آين دونغهـي ..؟ ”
” آه آنه فـي غرفـته ”
” حقـآ شكـرآ لـك سآذهـب عنـده ” نظر لي ثم آكمل قآئل ” ستأتين معـي ”
نظـرت لـه بغـرآبـه وقـلت بينـي وبين نفسي ” مآبه هذا الشخص الـم يفهـم آني لآ آريد مقآبـلتهـم ؟ ”
آمسـك يـدي قبـل آن آتفـوه بكلمـه وآحده وبدآ للذهآب لغـرفـه دونغهي الكريـة حآولت سحـب يدي مـنه لكـن كـآن آقوى منـي بآلأف المـرآت
” ليـتوك آرجوك آترك يدي آنه مؤلـم ”
لـم يهـتم ليـتوك لكلآمي وآكمل طريقـه
” ليـتوك آرجـوك لأ آريد مقآبلـته “
توقـف ليـتوك للحظآت , آحسست لوله آنـه سيصفعـني ولكـنه لـم يفـعل شيئآ وآكمل طريقـه
لقـد تغير ليـتوك كثيرآ هذه الآيـآم , آصبـح الطف قليلآ , في العآده مايقوم بآلصرآخ على وصفعـي لكـنه توققف عن هذا ..! “
وصـلنـآ آمـآم ذآلـك المكآن الذي آبغضـه من آعمآق قلبي , حيـن آرآد ليـتوك فـتح البآب سبقـه آحد وفتحـه مـن الجهه الثآنيه
آبتسم كعادته وهو ينظر لـوجهي وقآل ” مرحبـآ صديقـي العزيز و مرحبـآ سوهي ”
لـم آبتسم ولـم آتحرك من مكآني آبدآ , بدآت آسمع صوت آنفآسهم ودقات قلبي الخائفه
” دونغهـي مآرآيـك آن تبتعـد من عند البآب آريد الدخـول .! “
آبتعد دونغهـي بهدوء , آمسك ليـتوك يدي و آدخـلني مـعه لكـن يد دونغهـي آوقفـتني
” لآ آريد منـك الدخـول لغـرفـتي ..! ”
نظـرت لـه نظره يملآهـآ البغض والآستحقآر , آبعـدت يدي عـن يد ليـتوك وذهـبت رآكضه لآخرج من هذا المنزل المقرف
مشـيت ومشـيت لآ آعلم آلى آين سينتهـي بي المطآف
مررت بجآنب تلـك الحوريه التى دآئمـآ مآكآنت تحوز على آهتمآمي , تذكرت مكآن آلبآب آنه قريب جدآ
مشيــت بنفس الطريق الذي مررت به مع ليــتوك , وصـلت لبوآبه الخروج فـتحتهـآ محاوله عدم اصدار ضجيج وخرجت مسرعه قبل آن يجدني آحد مآ , من الجيد آن الحديقـه الآمآميه ليست كبيره جدآ فلقد خآرت قوآي من كثره المشـى
وجدت البآب المطـل على الشآرع مفتووح وآستغـليت الفرصـه للآخرج خآرج المنـزل
خرجــت بهدوء وبخطوات سريعه ولكن بدون اصدار صوت ومن ثم
مشيـت مبـتعده مـن مكآن القصر ,و لمــت نفسي آلف مره لآني خرجـت من المنـزل , كيف سآرجع له الآن
يآلي من فتآه خرقآء جدآ آششش , وآصلت السيـر إلى آن وصـلت إلى حديقــه تحمل جميع آنوآع الجمآل الخلآب
الزهـور مفروشـه على الآرض , آلآطفآل الصغآر المرحـون آبتسمـت بـلطف لكن راودتني فكره غريبه فكيف هنالك حديقه بجانب منزل خالتي , لم ارها ولا مره واحده ألقيت بافكاري الخرقاء ثم ذهبت للجلوس فوق احد الكراسي وانا ادور بعيناي على هذا المكان ذو المنظر الخلاب ولكن لم ادرك حتى
آلقيـت كره مـلونه بآلوآن الحيآه على حظنـي وسمعت صوت فتآه صغيره لطيـفه
” سيـده هـل يمكننـي آن آستعيد كرتـي , من فضـلك ؟ ”
نظـرت لهـآ آذآ بهـآ طفـله فـي غآيه اللطآفه والبرآئه تبتسم بـمرح
آخذت الكره من حظنـي ومدتتهـآ لهـآ وقـلت ” بآلطبـع آنهـآ لـك في نهآيه المطآف “
آخذت منـي الكره وقآلت بعفويه ” شكرآ لك آختي الكبرى ”
آبتسمـت لهـآ بحزن والدموع تكآد تسقط من عينـآي آه يآليتـني آرجع فتآه في مثل سنهـآ ..! وضعـت كرتهـآ على الآرض ووقفـت فوق الكرسـي وبدآت بآلمسح على رآسي بلطـف
” لآ تقلقـي لآ يوجد شيء يستحق الحزن في هذا العآلم “
نظرت لهـآ بغرآبه فكيف يمكن لطفـله صغيره آن تقول مثل هذا الكلآم
” مآ آسمك يآ صغيره ..؟ “
” آسمـي سوهـي مآذآ عنـك “
” حقـآ آسمك جميـل لآنه آسمي بالآصل “
آبتسمـت الفتآه وقآمت بحظـني ” حقـآآ آذن يمكـنك منآدآتي سيسي كمـآ تنآديني آمي “
سوهـي ” سيسـي الآ تريـدين اللعـب مع الآطفـآل “
نفخت سيسي فمهـآ بآنزعآج ” آغلبهـم متكبرون آنظري إلى تلك الفتآه آنهـآ تريد كل شيء لنفسهـآ هذا مزعج ”
حملت الطفـله بين يداي وقبلتهـآ على خدهـآ ” آلم تقل لك آمك الآ تكلمي الغربآء ؟ ”
” لكنـك غريبـه لطيفـه “
قهقهت بصوت عآلي ” فتآه غريبـه “
“آمممم اختي الكبرى عـلى الذهآب الآن “
” حسنـآ ودآعآ سيسي “
” ودآعآ آختي الكبرى “
آبتعـدت سيسي وذهـبت مع سيده يبدو من شكلهـآ آنهـآ آمهـآ ,تنهدت بعمق ووقفت لآعود للقصر , وقفـت محتآره تفكـر وجـلست على الكرسي مره آخرى لتتكلم بصوت مسموع
سوهي بقـلق ” يآ آلهي لقـد ضعت , آششش هذا يـوم سيء “
” مآذا لقـد ضعتِ ؟ لا يوجد آحد يضيع هنا إلا الآطفآل فقط “
نظـرت لهـآ بسرعه فاذا بها مجرد فتاه تبدو في مثل سني وربما اصغر لا اعلم لكنها كان من منظرها انها كانت تتدرب فكانت ترتدي زي رياضه ليموني منعش
” من انت , و ماذا تريدين "
” مرحبـآ آسمي يومي مآذا عنـك ”
مددت يدي لها فقد كانت تبدو بشكلها انها لاتنوي شر
ا” مرحبـآ آنـآ سوهي عمري تسعة عشر عاما “
” حقـآ آننـآ بنفس السن هذا رآئع “
” هل من المفترض ان يكون رائعا ؟ ”
” على آي حآل آنت ضآئعه صحيح , – آكملت بلهجه سآخره – آتملكين هآتف نقال ؟ “
” لقد نسيتــه بآلمنزل , هذا مزعج “
” آيوجد آحد يننسى هآتفـه النقال ؟ “
” آخرسي فتآه حمقآء ”
تحولت معالم وجه يومي للانزعاج ” يآ لقد تعرفنـآ للتو كيف تقولين هذا عني .!!؟؟!؟ “
رددت عليها بابتسامه بارده ” نعـم هل هنـآك مآيمنـع ؟ “
” بآلطبع لآ , مآذا ستفعلين آلآن بمـآ آنك ضعتي آيتهـآ الطآئشه ؟ “
” لآ آعلم لـن آفـكر بهآذا إلى الآن “
تحولت ملامح وجه يومي من الانزعاج للبسمه ” مآ رآيك آن تبيتي عندي الليـله فقد كآد آن يوشك القمر على الظهـور ”
نظرت لها والخوف يتملكني , ايمكن انها احد المحتالين ” كيف سآثق بك …؟؟؟ “
قالت يومي بابتسامه شقيه ” آعـدك لـن آفعل بك شيـئا , ثم آن آبي وآمي مسآفرآن لآسبوع كآمل “
بدات قليلا بالوثوق بها فليس كل من بالعالم محتالون ” لكـن بشرط وآحد , آريد الذهآب للسوق قليلآ .!”
“هيـآ هيـآ لآ توجد آي مشكلةة , هيا بنا للسياره "
بدأ دونغهي بالتربيت بلطف على كتف ليتوك” هيـآ يآ صديقي لآ تقلق عليهـآ آنهـآ كبيره كفآيه لتعتني بنفسهـآ”
تنهـد ليـتوك بآلم ودخل مـع دونغهي لغرفته ليتحدثآن كألعآده ,جلس الاثنان فوق سرير دونغهي
دونغهي بمرح وهو يحظن ليـتوك من الخـلف ” ليـتوك مآ رآيك آن نذهب لسوق مـآ “
ليـتوك وهـو يحـك رآسه ” آممممممم ”
دونغهـي بترجي ” آرجـوك سآدعو كيوهـيون وآنيهيوك وسونغمين “
ليـتوك بآقتنآع ” حسنـآ آتصل بهم ”
ما ان قال ليتوك هذا حتى ابتسم دونغهي ومن ثم آخرج هاتفه النقال وبدآ بآلآتصآل على آنهيوك آولآ
ما ان اتصل دونغهي حتى يرد ايونهيوك بسرعه البرق
” مرحبا “
” ايون مرحبآ كيف حآلك ؟ ”
” آنـآ بخير ماذا عنـك ؟”
” آنـآ بخير بمـآ آنك بخير , آمممم آنهيوك مآ رآيك بآلذهـآب برفقتنـآ للتسوق..؟ “
” هممممم في الحقيقـه لقد كنت آشعر بآلملل , مآ آسم السوق دقآئق وسآكون هنـآك “
” آنـه .. لا اعلم لكن انه ذلك الذي قابلنا الفتاه الشقراء ” ..
” حسنا لقد عرفته دقائق وسأكون هنالك ”
آقفـل ايون الخط وكرر دونغهـي العمـليه على كلن من سونغمين وكيوهيون
دونغهـي بتنهيده ” لقـد وآفق الجميـع ..!”
” عظيم هذا مثآلي”


/


آنتَهى !
- بِ آنتظآركم لِ تُنيروآ آلروآيةة
آنيُو ~