عرض مشاركة واحدة
قديم 23-12-2011, 01:20 PM   رقم المشاركة : 8
A H M A D
أنيدراوي فعال
 
الصورة الرمزية A H M A D





معلومات إضافية
  النقاط : 224648
  الجنس: الجنس: Male
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :A H M A D غير متصل
My SMS لا تحاول البحث عن حلم خذلك .. وحاول أن تجعل من حالة الإنكسار بداية حلم جديد !


أوسمتي
رد: ═︻▄█▒ قِــصَــصٌ فِــي حَــيَــاتِـــي ▒█▄︻═

قِصَت حُــب فــي حَــيــاتِــي



هذه القصه كتبتها في قسم ساحة انيدرا الحره سابقاً ففكرت ان اضعها في مدونتي كي يراها الجميع


الحب شعور غريب بعضنا شَعَرَ به و البعض بيشعر به في لقطه من حياته

ما هو الحب انا لا اعلم كل ما اشعر به انه يجب ان ارى من احبه ولو نظره لماذا يأتيني هذا الشعور لا اعلم لماذا ينتابني هذا الخوف و التوتر عندما اقابله لماذا ؟!

لم اتخيل يوماً ا ن اقع في الحب اذ كنت اقول ان الحب ليس إلا خيال .

ولكني اقريت عندما وقعت اني مخطئ و يبدو لي ان القدر يضع الناس في امور لا يتوقعونها .

لقد قابلت الكثير من الناس في حياتي و كنت واثقا من نفسي سريع الرد
وامتلكـ اجابه لكل شىء .

ولكن عندما قابلته لم استطع الاجابه كل ما اسمعه هو دقات قلبي ترن في اذني !
ماذا فعل هذا الشخص بي !
فكرتُ بما اقول قبل ان اقابله
لكن فجئه ؟!
عندما أراه انسى من جد انسى كل ما حَفَظُتُوا نفسي على قوله له .

وبعد مرور يوم جلست في فراشي عند منتصف الليل كان الجو بارداً
كنت افكر فيه و انتابتني فكره و سألتوا نفسي
لماذا لا اعترف له بحبي ؟؟

لكن شعرت بالخوف من ان يفقد الاهتمام بي إذا اخبرته بذلكـ .

جاء يوم كان كالصاعقه

جاء محبوبي وقال لي انه يحبني يحبني يحبني
مثل الاخ و الصديق .

هذه كلامات ترن في قلبي الى هذا اليوم شعرت بالاحباط

لكن إذا كان وقوفي معه كصديق كأخ سيجعلني قريباً منه
فأنا سعيد بذلكــ .



وعندما كبرت و تعلمت الكثير اكتشفت حباً رائعاً مميزاً
عجزت كلماتي عن صياغت عباراته

وهو الحب فى الله .





 
التوقيع

كُنُتُ أَبَحَثُ عَنْ الإِجابَةِ فِي المُسْتَقَبَلْ و قَدْ كَانَتْ مُتَواجِدَةً فِيْ المَاضِي مُنُذُ زَمَنْ
كُلُ مَا كَانَ يَتَطَلَبُهُ الأَمُرُ هُو البَحَثُ فِي خِبْرَاتْ و تَجَارُبْ و كُنُوزْ المَاضِي

أنا لا أعرف أين سينتهي بي المطاف .. أُرسل عواطفي معتقداً أنها ستصل إليك.
+
لمن يـريد أن يـسـأل
هنا
آخر مواضيعي

(مميز) أفديك بقلبي يا رَسُولَ الله
▪● إعِرِفْ نوعَية نَفسِك ▪●
وداعـاً أيـام الـثـانـويـة
قِصةٌ وعِبرة [ عِنَدَما تَـجِـد طَـريـقَـكــ في الحَـيـاة ] ~
قَـلَـمٌ في سَبِيل الله [ النَفَسُ الأمارةُ بالسوءِ و النَفَسُ اللَوامة ] ~

 
  رد مع اقتباس