مُوضُوع جميْل , وخرَبشَات رقيقةَ مُبَدعة, تنمَّ عَن " لمسَة ستخلَق وتطُورّ ذاتها مع الأيّام " أعجبِتني بداياتكِ وَ رآقت لِي بعض التَّفاصيْل هُنا وَ هُناك, لديكِ مُوهبَة جميَلة والأهَم مِنها روُح " تقبَل الإصَرار والتَّعلم ومُلاحقَة الشَّغف " الكلام ذاته لرُسومات شقيْقكِ, فعلاً يبدُو " مُتمرِّساً بهذا المجال " ^^ حفظُكما ربِّي, فكلاكُما رائعَان وقَد رآقت لِي كثيْرٌ مِن الرَّسُومات الِّتي عرضِتها. ومِن ضمِنها : وبالطَّبع يُوجد غيرِهما الكثيْر كما لاحَظت أنَّكِ تتقنِين رسَم الكثيْر مٍن التَّفاصيْل, ولا ينحصر لكِ " لُون معيَّن " أو " أشياءَ معيَّنة فِي الرَّسم " وهذه بدايَة مُشجّعة ورائعة جداً أما بالنَّسبة لـ لُوحات شقيقكِ, فقَد كانت " غايَة بالتَّميُز والجمآل " أحبَبت الألوان وطريْقة التَّضليل, والتَّفاصيْل وَ كلِّ ما يُمكِن " أن يُبرَز جمال اللَّوحة " وموهبَة صاحِبها. وممَّ أعجبِني : فشكراً جزيلاً لكُم, فقَد أسعدَّتمانا كثيْراً بكِّم هذِه الرَّوَعـة " دُمِتِ ودام أحبابكِ بكلِّ خيْر "
نَادِي القِراءَة .. ~ وتلوَّن التُوت - قصَّة قصيرة ~ عيدُكم أجَمل مع أنيدرا ~ تحدِّي كُتّاب أنيدرا .. هُنا حيثُ تتبارزُ الأقلامُ الذَّهبية حينَ تقُرأُ الحِكاياتُ بأقلامِ أُخرى ، مُسابَقة