[بــو خــلــيــل]

بعد تناول وجبة الإفطار والمرور على الحلاق والإلتقاء بـ ( هاري )

وصل سائق السيارة

حيث سيقلنا في جولة في أنحاء مدينة بخارى

حيث كانت البداية منطقة ( ديفيز فولس )







ديفيز فولس ... حفرة عميقة جداً تتجه إليها مياة الأمطار والمياة الفائضة من بحيرة فيوى أثر سقوط الأمطار .. حيث تنساب المياة في تلك الحفرة وتسلك طريقها في مجرى تحت الأرض لمسافة ( 2 ) كم تقريبا لتصب بعد ذلك في النهر .

سميت الحفرة ( ديفيز ) نسبة لإمرأة سويزلنديه كانت تستكشف المكان ودخلت إلى هذه الحفرة ولكنها لم تخرج منها .

توجهنا بعد ذلك لزيارة كهف كابتاسور لكنه كان مغلقاً نظراً لتجمع مياه الأمطار به .



توجهنا بعد ذلك إلى المتحف



يستخدمون الدواليب في جلب الحظ في معتقداتهم



أحد المستكشفين الأجانب في صورة تذكارية في المتحف



شكلهم الربع في النيبال يطلعون قنص







شجرة القهوة



واضحة النبتة في أحد الأغصان



توجهنا بعد ذلك لزيارة ( سيتي ريفير )

لكنه لا يستحق الزيارة وعناء المشوار

لكن بالقرب منه يوجد جسر معلق .. غاية في الروعة

حيث يمتد لمسافة ( 300 ) متر تقريبا على إرتفاع يصل إلى ( 80 ) متر















إنتهت الجولة الصباحية

حيث سنتوجه إلى أحد المطاعم في بخارى لتناول وجبة الغداء ... والتي هي كالمعتاد عيش ودال ( دال باد )



ملاحظة : للناس لي يفكرون يروحون بخارى يوم من الأيام ... بإمكانهم إستخدام أجهزة الكمبيوتر أو البلاك بيري عن طريق الواير ليس في كثير من المطاعم والمقاهي وبعض الفنادق .

بعد تناول وجبة الغداء والراحة لبعض الوقت في الفندق

خرجنا في جولة حول بحيرة فيوى ... وللتسوق من المحلات المنتشرة في بخارى والتي تطل على البحيرة



صيد السمك

شكلها شرات الشعري وتاخذ من الشعم

بس ما عرفتها







أحد الفنادق الموجود في جزيرة في بحيرة فيوى ... ولا تستطيع الوصول إليه سوى عن طريق القوارب الصغيرة





تناولنا وجبة العشاء في أحد المطاعم المنشرة هناك

ثم عدنا إلى الفندق

لتجهيز الأغراض والشنط إستعداداً للإنطلاق صباح اليوم التالي إلى مدينة شيتون

فاصل .. ونواصل