قصّة جميلة ورائعة، استمتعت بالبدايَة ومشَهد حُزن
جيون ، كما ظَهر كي بمظهر الزَّوج اللَّامبالِي في البداية لكنَّ
أصدقاءهُ نجحوا فِي إنقاذه من تأثير غرِقه في عمله وشهرته
حتَّى كاد أن ينسَى حياته الشّخصية وأسرته الصَّغيرة
أسلُوبكِ لطيف ووصفكِ كذلِك،
أنتِ كاتبة مُبهرة وبإذن الله لكِ مُستقبل زاهر ،
ولأنَّكِ كذلِك لم أشأ الحضُور دُون ترك مُلاحظات بسيطة :
اقتباس:
على اي حال, هي شدت المعطف قليلاً
هي عادت للارض الواقع بعد ان رأت تلك اللوحة
|
تكرار هي ، أثَقل وأبطأ المشَاهد قليلاً عليكِ بتقليل
استخدامها وحذفها في بعض المواضع ، مثلاً : عادت لأرِض الواقع ... إلخ
اقتباس:
هي اخذت نفساً عميقاً بينما امسكت بمقبض الباب الحديدي وتفتحه
|
وفتحته* لأنَكِ كتبتِ بصيغة الماضِي فاستمرِّي على ذلك
اقتباس:
لو ذلك البرنامج لكانت الان
|
لولا*
لأرْضِ الواقع*
أوْمَأوُا *
هَذا وقد راقت لِي الجملة في نهاية القصَّة،
فقد حملت معنىً جميلاً وهو أنَّ الحياة والحب لا يصفوان لأحد
وعلى المرِء أن يجَعل من أحبابه قوَّة يواجِه بها مصاعب الحياة مواقفها
ممتنَّة لكِ ولدعُوتِي رُغم أنَّني تأخرت كثيراً
فِي إجابة الدّعوة
وُفقَّتِ عزيزِتي ^^