كـ العآدَة أحبُّ المواضيْع الِّتي
تُختَم بـ " آسمكِ " فِهيَ تحمل : كثيْراً مِن
لمسآتكِ السَّاحرَة !
شُكراً جميْلتَنآ, لهـذِه الدَّعوة
اللَّطيَفة الِّتي سمَحت لِي برؤيَة هذآ الجمآل
بـ " الفعَل ريْشُتكِ رقيَقة وَ مُذهلَة "
دُمتِ بمثَل هذآ الإبداع وأكثَر + تقييْم بكُلِّ تأكيَد !