[Mr_Misery]

صاح الانوار و العصافير و كل شيء جميل و غالي على اروع رواياتيين في الدنيا

داخل على السريع قبل ما اطلع للدوام عشان اضيف تعليقي على اسطورة ارض اخرى
(سالم و سلمى) و بحاول وقت لاحق اليوم اني ارجع للاكمال


تعليقي عن اسطورة سالم و سلمي (ملاحظة : التعليق حرق لاحداث القصة ، لهذا ما
انصح بقراءته الا بعد الانتهاء من من قراءة العدد ) :



ملخص القصة :

قصة يحيكها صديق جديد لرفعت يدعى سالم . سالم كاتب نصف موهوب ، يلتقي في يوم
بانسانة تشبهه في الشكل تدعى سلمي ، و تزعم بانها اتت من عالم موازي باستعمال
جهاز خاص للانتقال عبر العوالم الموازية . يضيع جهاز سلمى ، و يضطر سالم للزواج
منها لابقائها في شقه لحد ما تتم استعادة الجهاز .

بعد استعادة الجهاز ، يضطران للانتقال لعالم اخر مواز لا يعرف الفراعنة ، و يستغل سالم
الفرصة ليدل اهل ذلك العالم على الفراعنة و حضارتهم و حجر رشيد و سر اللغة
الفرعونية . و للاسف هذا يؤدي لاختطاف سلمى من قبل عصابة اثار تريد ان تبتز سالم
لمعرفة اماكن الاثار التي "يخفيها" حس ظنهم .



تعليقي :

الجزء الاول من العدد ممل بشدة لدرجة اني تركت العدد ، و كملت التالي له ( العدد 9 -
لعنة الفرعون) ، و حاولت ارجع له ، بس قتلني الملل من جديد و بديت العدد 10 - حلقة
الرعب .. و حاولت اول امس اعيد قراءته ، بس مليت فكتبت بالمدونة بتاعتي .. و امس
بالليل فقط قدرت اكمله .

القصيدة النثرية سيئة للصدق ،، و احتمال يكو سبب هذا هو اني ما احب الشعر النثري .
الاحداث في البداية مملة و ما فيها اكشن او حماس من اي نوع ، لكن الوضع تحسن لما
وصلوا للعالم الموازي الذي لا يعرف الفراعنة و وصل لقمته فعلا في مواجهة سالم مع
العصابة .

ما اعرف السبب ، بس ما استظرفت او تقبلت شخصيتي سالم و سلمى و ما قدرت ارتط
بيهم باي شكل ، و اظن ان هذا هو سبب اخر لكوني شعرت بان العدد ممل . افتقدت
سخرية رفعت و طباعه الغريبة و مواقفه الاغرب . و ما شعرت باسلوب الدكتور احمد الا
في لمستين او ثلاثة و هم لحظة قبض ابطال الروايات للمرتبات في بداية القصة ، و
شخصية زعيم العصابة الشارد الذهن ..