لون ما تبدل لأصدم. لم أنم جيداً ولااعلم لماذا ، استيقظت لأجد قلمي يبكى بشده ويأبى التوقف أمسكت به وادنيته من الأوراق لتكفكف دمعه فتمتم : ايها الطير لا أدعي المعرفه وكغيري ، اخطيء وأصيب وإنما للحق أسعى لايمكنني رؤيتكم ، فقط تلك المشاعر أراها هل أنا متحيز ربما .. فالفعل عندي اصدق من بعض الأقوال هالة لديك برزت من بين الكثير ،.... بينما لم تكن لدى البعض فلاأعرفهم لذا سأتحدث عمن أعرف : كان محامي بارزاً وحقيقة في نفسي ألقبه ب السيد المحامي واختفت قضيته في مكان ما دون أثر يذكر ياأيها المحامي العتيد عندما يواجه الماضي الماضي ستسطع الصفحات الأنصع ذلك العالم المخيف حقاً عالم البشر. معذرة فلو أمكننا لساعدنا من امتدت يده كثيراً لدعمنا .