رآقت لِي حياة الكاتبة ، فهي رُغم أنَّها
سودوايَّة ومليئة بالفقر والمُعاناة وتحمَّل المسؤوليَّة
في سن مبَّكرة إلا أنها جميلة ومليئة بالعبر حين
أتّذكر أن كتاباتها كانت رقيقة وإنسانيَّة بالدَّرجة الأولى
أيضاً كانت معلومة لطيفة كون الكاتبة
هي نفسها صاحبت أشهر وأحب فيلمين كرتونيَّين إلى
قلبي : سالي وَ الحديقة السَّرية
فعلاً كم أودّ أن أقرأ لها فهي
تبدو مبدعة وخلَّاقة إلى حدٍّ كبير
شكراً لموضوعكِ عزيزِتي،
فسيكُون دافع لِي -بإذن الله- لأحاول
القراءة للكاتبة المُبدعة فرانسيس هودسون مستقبلاً
وُفقّتِ دُوماً يا زهرتنا الجميلة ^^
ودُمت بمثل هذا التألق وأكثر