الموضوع: Dear friend (JE fandom)
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-06-2013, 04:46 PM   رقم المشاركة : 8
Yasmine DzJp
كامي - تشان
 
الصورة الرمزية Yasmine DzJp





معلومات إضافية
  النقاط : 862799
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Algeria
  الحالة :Yasmine DzJp غير متصل
My SMS 好き


أوسمتي
رد: Dear friend (JE fandom)

} الفصل الثاااالث~~~~
الجزء01
Mood: love the song

Current Song: KAT-TUN – N.M.P

Location: my mind
كان اليوم يوم عطلة ولأنها كانت متعبة قد تأخرت في النوم، والسبب الرئيس لاستيقاظها هو رنين هاتفها، وبنعاس ودون أن ترى رقم المتصل ردت "مـــ ~ رحبا"


"إ– تشان" قال الشخص في الطرف الآخر.


'هذا صوت نا– تشان' اعتدلت إينا جالسة بسرعة عندما سمعت صوت صديقتها لتسألها بتوتر ''ناناكو، ماذا حدث؟"


"كل شيء يزداد سوءا...مشكلتي لم يعد لها حل'' وكان واضحا أن ناناكو كانت تبكي بسبب الشهقات بين كلماتها.


شعرت إينا بحزن عند سماعها بكاء صديقتها، لو أنها تخبرها ما المشكلة. هي تشعر بالضعف فلا حول و لا قوة لها في هذا الأمر، وعفويا أخذت تبكي لبكاء صديقتها "ا...أنا آسفة ناناكو.. لأني عاجزة عن مساعدتك"


"ناه...ما الذي تقولينه؟ تمني لي التوفيق...لأني لم أستسلم بعد..." سكتت ناناكو قليلا لتستجمع كلماتها لتقول بعدها "أنا فقط محتاره...وقد اشتقت لوجودك بجانبي.."


"واتاشي مو(أنا أيضا)" ردت إينا بحنان على صديقتها 'ولكني أتمنى لو تخبريني على الأقل ما مشكلتك؟'


++++


شعرت إينا بالإحباط بعد سماع بكاء صديقتها على الهاتف، تمنت لو أنها تستطيع فعل شيء، فتحت الثلاجة لتحضر المواد اللازمة لتحضير الافطار، حين لاحظت أن ثلاجتها فارغة تقريبا، هذا صحيح، ففي النهاية هذا هو يوم العطلة أو ما تسميه هي 'يوم التسوق'.


الساعة تشير إلى العاشرة صباحا، أجل إنه أنسب وقت لكي تقصد المدينة والمركز التجاري كي تتسوق. ارتدت حذاءها بسرعة وخرجت مسرعة من المنزل، وطوال الطريق كانت تفكر في ماهية مشكلة ناناكو التي تعجر عن اخبارها بها.


وصلت إلى المركز التجاري وبدأت بانتقاء المواد التي تحتاجها، رغم أنها لم تكن تعي تماما ما تفعله، فقد كانت تحمل فقط ما تصل إليه يدها، إلى أن قاطع تفكيرها ذلك الصوت.


"فلفل حار والمزيد من الفلفل الحار، أريد أن أعرف حقا ماذا ستطبخين؟"


التفت إينا بسرعة نحو صاحب الصوت المألوف، لتتفاجأ بأنه لم يكن سوى كامي وبصدمة "كامي – تشان!!!"


"مو~ لم تقولينها وكأنك رأيت شبحا؟'' سأل كامي وهو يعيد ما كان بيده إلى مكانه.


ارتبكت إينا ولم تجد ما تقوله غير الاعتذار "ج- جوميناساي (آسفة)..."

"توقفي عن الإعتذار وهيا لنحصل على شيء لنشربه من المقهى.."

++++



تسارعت الأحداث وها هما الاثنان جالسان إلى احدى الطاولات في المقهى المرفق بالمركز التجاري. بهدوء أخذ كامي يرشف من القهوة التي لديه، أما إينا فقد واصلت العبث بالمعلقة في كعكة الفراولة التي طلبتها، هي تحب كعك الفراولة ولكن لا يبدو أنها مهتمة اليوم، لاحظ كامي شرودها فسألها بكل هدوء "هل هناك ما يزعجك؟"


صوت كامي الدافئ رجع بها إلى ارض الواقع، أخذت إينا بعدها نفسا عميقا، ربما عليها فقط الحديث وطلب النصح، وقبل أن تفتح فمها لتقول شيئا سمعت ذلك الصوت يلقي التحية.


"كــــــــــــــــــــــــامي – تشان...مرحبـــــــــــــــا"


عرف كامي صاحب الصوت دون أن يلتفت إليه بل اكتفى بالنظر إلى الجهة الأخرى وهو يتنهد بعدم ارتياح، أما إينا فقد التفت نحوه والذي كان شابا وسيما متوسط الطول، ودون أن يتعب نفسه بتحيتها اتجه نحو كامي وضمه بقوة، حتى بالنظر إلى أن الأخير لم يحرك ساكنا، ولكنه رد "أهلا بك أيضا، كوسانو"


إذن كان اسم الفتى كوسانو وهو بنفس سن كامي وإينا تعرفه لأنه كان طالبا في نفس مدرستها وواحد من الجونيز، وهي تعلم عنه أيضا أنه مهتم كثيرا بكامي. التفت كوسانو إليها عندما تلقى ذلك الرد بارد من كامي، ثم ابتسم ابتسامة خبيثة وهو يلتفت إلى الفتى مجددا.


"لم تخبرني أنك تواعد احداهن..." لم يرد كامي على كوسانو الذي دعا نفسه للجلوس دون أي رسميات مردفا "حسنا...ليس عليك اخبار الجميع بهذا، ني؟"


"لم انت هنا؟" سأله كامي.


"سؤال جيد. كنت أبحث عن يامابي فقد طلب مني ملاقاته في هذا المركز التجاري، لا ادري لماذا...ولكن من نبرة صوته أشك في كونه يعاني من مشكلة''


''اي مشكلة قد تواجه ذلك الأحمق ويعجز عن حلها؟'' سأل كامي مجددا دون أن يتعب نفسه بالنظر إلى كوسانو الذي سكت لبرهة قبل أن يرد هامسا في أذن كامي "أعتقد أنها مشكلة حب''


كان كامي يرشف القهوة من فنجانه عندما سمع ذلك، ما أدى به كي يسعل بقوة في الفنجان ''هونتوني(حقا)!؟" سأل بصدمة.


هز كوسانو رأسه بأن نعم، ليردف وهو يعقد ذراعيه إلى صدره "وهو حب من طرف واحد لأن الفتاة التي يحبها رفضته''


"رفضته؟؟؟؟" صرخ كامي تقريبا غير مصدق الأمر، أما إينا فقد صدمت، من تلك المحظوظة أو بالأحرى من تلك الغبية التي ترفض يامابي؟ وهنا فكرت في أن هناك فتيات يرفضن الشبان ويخيرن بينهن وهناك فتيات محظوظات لدرجة التخيير بين الأفضل ورفضهم.



++++



"إذن...اعتقدت أن تاكي سيساعدك؟" سأل كامي يامابي الجالس معهما إلى الطاولة.


هز بي رأسه أن نعم ليردف كامي بكل هدوء "وأنت غبي لدرجة أنك طلبت مساعدته بالفعل"


"لم اجد حلا آخر...فقد قال تسوباسا أن تاكي بارع في هذه الأمور"


"وصدقته كالأحمق...انت تدري أن تسوباسا سيظن أن أي شيء يفعله تاكي رائعا ما دام تاكي هو الذي يفعله'' قال كامي رأيه بصراحة.


"ليس لدي خيار آخر...كما أن تاكي...أعطاني كتابه الفريد من نوعه والذي سيطرح في الأسواق الشهر القادم"


"أعلم اني سأندم، ولكن ما هو ذلك الكتاب؟؟" سمعت إينا كامي يسأل بي. هي لم يكن لها دور في الحوار أساسا لأنها لا تعرف المدعوان تاكي وتسوباسا.


سحب بي الكتاب من الحقيبة التي كانت معه وأعطاه لكامي، الذي أمسكه ونظر إلى الغلاف الأزرق يقرأ العنوان المكتوب بصوت مرتفع "100 فكرة لتأسر قلب من تحب"


"هاي(نعم)...ولقد جربت 99 فكرة إلى الآن ولم تنجح ولا واحدة منها''


''ومتى ستقتنع ان هذه الافكار هي من زاد الأمر سوءا في قصتك؟''


''لا أدري...ولكني لا أستطيع التخلي عنها...لأني لن أجد ما سأفعله وذلك يعني الاستسلام" قال بي ليردف بعد صمت بسيط "وأنا وعدتها أني لن أستسلم"


"هذا سيء لك. لو أنك استنصحت جين لكان أسهل، هو خبير في مثل هذه الأمور" رد كامي بملل.



++++



سارت اينا رفقة كامي باتجاه منزلها وكان جل ما تفكر فيه هو من تلك الفتاة التي رفضت بي.


"ماذا هناك؟" سألها كامي.


"أمم..." ارتبكت أكثر وهي تبحث عن حل 'ماذا علي أن أقول؟' بعدها استجمعت أفكارها ''من يكون تاكي وتسوباسا؟"


"تاكي وتسوباسا؟...تعنين تاكيزاوا هيدياكي وإيماي تسوباسا...إنهما السينباي بالنسبة لي وللجونيز الآخرين، تخرجا قبل سنتين...وهما صديقان مقربان ويعيشان معا...وأحيانا يساعداننا إن وقعنا في المشاكل إن لم يكونا هما من دبراها أصلا...''


"سوكا (أنا أرى)...أريغاتو غوزايماس (شكرا)" ردت إينا.


"أنو.." قال كامي بارتباك والواضح أنه يريد سؤالها شيئا، نظرت إليه ترفع احد حاجبيها "ناني (ماذا)؟"


وقف الاثنان أمام باب منزلها لذلك مدها كامي الأغراض التي كان يحملها، وعندما قرر اكمال ما كان يريد قوله رن هاتفه، نظر الى رقم المتصل ليعتذر "آسف، هذا اتصال مهم...لعلنا نتحدث في الأمر لاحقا"


ذهب كامي تاركا إياها حائرة في أمرها 'ماذا أراد أن يقول يا ترى؟'


++++


اليوم التالي يوم مدرسي بارد وممطر، هذه المرة أخذت إينا مظلتها معها وركضت متجهة نحو المدرسة، ولما وصلت سمعت مجددا بعض الطلاب يتهامسون عنها


"لقد رأيتها بالأمس معه أيضا"


"لا...هل تعتقدين أنهما يتواعدان"


"سوننا (مستحيل)..لابد أنه تحد من أحد أصدقائه كي يجعلها اضحوكة في المدرسة، ربما أكانيشي- سان"


آخر ما سمعته بالفعل أثر فيها. أجل، فما السبب الذي دفع كامي ليعاملها بلطف بدلا عن فتاة أخرى تحظى بشعبية كبيرة في المدرسة، وبالفعل بدأت تخاف أن يكون ما سمعته صحيحا. توقفت في الرواق والتفتت شمالا لتنظر من النافذة نحو الخارج أين كانت الأمطار تهطل بغزارة


'قد يكون ذلك صحيحا، فلماذا يعاملوننا بود هكذا؟؟' فكرت إينا بخوف.


وطوال الوقت كانت شاردة ولم تنتبه لكلام الأستاذ وشرحه للدرس، كانت تلقي نظرات خاطفة للخارج فتجد ان الأمطار لازالت تنزل. دق الجرس وحان وقت الغداء، هي لن تذهب الى السطح لأن الأمطار لم تتوقف. أخرجت البينتو الخاص بها وفتحته لتتناول الغداء، أمسكت عصي الطعام وهمت بالبدء حين سمعت المزيد من الكلام عنها.


''أنا أعلم...كامي لن يواعد فتاة مثلها...فلقد سألته وقال ان ذلك غير ممكن"


"إتسو(متى)؟"


"هذا الصباح...عندما رأيته عند خزانته...اتجهت إليه مباشرة" قالت الفتاة بغرور "وسألته دون اي مقدمات إن كان ما سمعته صحيحا عن كونه يتواعد مع الشبح"


"وماذا قال؟"


"أنه لو أراد مواعدة أحد فهو سيواعد فتاة مثلي..." ردت الفتاة بتفاخر.


"هـــــا؟؟؟ أوسو (حقا)أنت محظوظة لأنك استطعت الحديث معه" صرخت الفتيات بحسد.


"أجل...ذلك لأني صريحة وجريئة وهو يحب هذا النوع من الفتيات عكس تلك الشبح"


"إذن، ماذا يفعل معها؟"


"يتسلى...ولا اشك في نيته ابقاء الأمر سرا لوقت أطول"


سماع آخر كلمة جعل قلب إينا يتحطم. هي لم تتوقع الكثير من كامي لدرجة أن يحبها ولكنها لم تتوقع أيضا ان يكون يتسلى بها. لم عرفها بأصدقائه إن كان يريد التسلية، هل يمكن أن يكون يريد جعل اكبر عدد من الناس يضحكون عليها بعد أن يخبرها بالحقيقة.


"انت لا شيء، لماذا قد يود شاب مثلي بداية علاقة مع فتاة مثلك؟ ربما تفكرين في الصداقة. ولكن لا، فأنا لا احتاج لأصدقاء على عكسك أنت"

هذا ما تخيلته سيبدر مني كامي بعد ان ينتهي من لعبته، حينها وقفت مسرعة وخرجت من الصف وبدا أن الفتيات لاحظن انزعاجها.


"ما بها؟" سألت احداهن.


"لابد أنها كانت تحاول انكار الحقيقة ولكنها لم تستطع، هي غبية إن فكرت أن بداية علاقة مع كامي أمر سهل''


++++



قصدت إينا الحمام حيث غسلت وجهها لتتخلص من تلك الأفكار السوداء، ربما ليس عليها الاستماع لذلك ولكن شيء ما يحدثها أن ذلك حقيقي، هل عليها السؤال حتى تعرف الجواب؟ وماذا لو كان الجواب شيئا لا تود سماعه.


خرجت بعدها من الحمام وهي لا تستطيع منع نفسها من التفكير في أن أيام المرح القليلة تلك والتي اعتبرتها افضل ذكريات لها في هذه المنطقة ستتجول إلى ذكريات من الجحيم. بينما هي كذلك اصطدمت بأحدهم في الرواق، رفعت نظرها نحو ذلك الشخص فتفاجأت أنه كامي.


'إنه هو' قالت وهي تنظر إليه دون أن تحرك ساكنا كأنها رأت شبحا، أما هو فألقى التحية عليها ''مرحبا!"


هزت رأسها ردا للتحية وقررت أن تعود إلى صفها وألا تسمح للعبته بالاستمرار، فركضت مبتعدة تاركة إياه مشدوها في حركتها تلك، لم يتوقع أنها ستعامله ببرودة لكون صداقتهما بالفعل بدأت بالتطور.


"ما بها؟" وكان كامي قد لاحظ الدموع في عينيها والاحباط واليأس بهما أيضا "لماذا تبكي؟"


++++


مر اليوم التالي واليوم الذي يليه وإينا تتفادى كامي، وهذا سبب تأكيد اشاعات كون كامي كان يتسلى بها. كان ذلك مؤلما بالفعل فإن هي بقيت وحيدة تحدثوا فيها بسوء وإن كونت صداقات تحدثوا فيها بسوء، وماذا بعد؟ ربما عليها الانتحار والتخلص من حياتها نهائيا.



++++




كان كامي جالسا في الفصل كالعادة يفكر في مشكلة إينا التي تتفاداه منذ ثلاثة أيام، هل فعل شيئا أزعجها؟ ربما عليه سؤالها عن ذلك الشيء والاعتذار عنه. في تلك اللحظة شعر بأحدهم يضربه على رأسه من الخلف بخفة، فالتفت نحو ذلك الشخص ليقول في دهشة "جين! ماذا تفعل هنا؟ كيف دخلت إلى هنا؟"


"مرحبا بك أيضا كازو!" رد جين باحباط من رد فعل صديقه.


"ها~ جوميه (آسف نسيت الترحيب بك" رد كامي بابتسامة غبية "لكن تلك الاسئلة قفزت إلى عقلي ما إن رأيتك، ظننتك في الجامعة الآن''


''جئت لكي أرى كيف يبلي فتاي الصغير المدلل من دوني...لأني أعلم أنه لا يبلي حسنا ان غبت طويلا عنه.." قال جين بسخرية ليرى كامي يطرق بحزن وبارتباك أردف "ني، كازو! أنا أمزح كما تعلم"


لكن كامي لم يقل شيئا بل هز رأسه بأن لابأس، إلا أن جين شعر بالقلق فسحب أحد الكراسي ووضعه قبالة صديقه. وجلس ثم رفع وجه صديقه بيده ليرى الحزن في تلك العيني البنيتين الدافئتين، والذي طالما كره رؤية الحزن بهما "كازويا!...أنت تجعلني أقلق...أخبرني القصة، أنت تعلم أني دائما هنا من أجلك.." سكت قليلا وهو يضمه ليواسيه، فمهما كان ما يحزن كامي هو يحزنه أيضا.


"جين!...أخشى أني أصبحت سيئا بجعلي أحدهم يكرهني" قال كامي بحزن وهو يمسك بقميص جين بقوة كانه لا يريد افلاته، حتى لا يختفي الأخير. وبعفوية كان رد الأخير "ها؟"


أخبر كامي جين بكل ما حدث من البداية، فمن الوقت الذي جين بقربه تجده يخبره بكل شيء حتى وإن كان محرجا بالنسبة له، جين يستمع إليه دون ملل، ينصحه، يشعره بالأمان.



++++



مسح جين على رأس كامي بلطف وهو يقهقه بخفة محدثا إياه ''أهذا كل ما حدث؟" فهز كامي رأسه أن نعم، ذلك جعله يبتسم ''لا بأس كازو، دع الأمر لي...صدقني، ليس هناك من يكرهك في هذه الكرة الأرضية وحتى الفضاء الخارجي إلا الذين يحسدونك"


كلام جين جعل كامي يضحك براحة، لكنه قال عندما تذكر أمر تحد قديم بينه وبين رفاقه "لكني أخشى أني سأخسر التحدي أمام ثلاثتكم بسبب يامادا"


"انس أمر التحدي، فقد نسينا أمره أيضا لأنك فزت به بالفعل"


"ديمو (لكن) ماذا عن يامادا؟"


"امم...لا شيء، سنعالج الامر حتما. ما رأيك الآن، لقد طلبت من دموتو– سينسي السماح لي بحضور الصف معكم ووافق..." قال جين بحماس.


ودون علم أي منهما كانت إينا مارة من هناك، وسمعت صدفة بعضا من حديثهما ولسوء الحظ فهمت كل ما سمعته خطأ، شعرت أنها تريد البكاء فركضت باتجاه الحمام، تظن أنها بالفعل كانت مجرد تحد بالنسبة لكامي ورفاقه.




اممم..تعريف... بالشخصيات الجديده...
تاكي وتسوباسا: صديقان مقربان وهما معا يشكلان فرقة 'تي أند تي'، وهما السينباي بالنسبة للجونيز الآخرين. يكثران من التنمر عليهم وزجهم في المشاكل.


} لي عودة مع التكملة....




  رد مع اقتباس