عرض مشاركة واحدة
قديم 25-02-2014, 04:14 PM   رقم المشاركة : 4
Mil
أنيدراوي جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :Mil غير متصل
My SMS Keep smiling , the world like a mirror it will smile in the end for you


رد: زوجي؟! ملاك ام شيطان؟!

فقال لي بتساؤل : من اين تعلمت هذه الآداب ؟ انت تبدين كأنسة من اسرة نبيلة بعد كل شيء صحيح توماس فقال توماس : اجل لم اتوقعها انسة تعرف الآداب فقلت رافعة الشوكة بعصبية: اسفة لكوني لا ابدوا كأنسة جيدة فقال هيروكي ساخرا: اهاها انت محقة لقد تفاجأت فقلت بهدوء مع هذا بعصبية: لا تقر على قولي فقال بصدمة : لكن انت قلت هذا عنك فنظر لتوماس وقال : اليس هذا صحيحا توماس فهز رأسه بالإيجاب فقال ملتفتا لي بوجه المغطى بشعره الاشقر الذهبي : ا رأيت حتى توماس سمعك؟؟ فقلت ممسكة براسي : استسلم ( ارغب بالعودة للمنزل T_T) ثم قال لي توماس بجدية: مع هذا ا انت من اسرة نبيلة او شيء كهذا ان تتحركي هكذا هذا دليل على انك تدربت من الصغر فتفاجأت من قوله : ايه ( تبا !!) وله بتوتر وانا ابتسم قدر المستطاع : عما تتحدث لو كنت هكذا فلما انا ابحث عن المال بالشوارع كالعاهرات هاها فقال هيروكي : هذا لا يهم الان بما انك الان زوجتي و الماستي النادرة لا اهتم من اين انت او خلفيتك فقلت له بسرعة: ليس وكأني سأفرح لتزوجي بغريب اطوار لحد لا يوصف وايضا ارغمني على هذا همف فعدت لتناول طعامي فصدم وقال وهالة ظلام تحيط به : ا انا لهذه الدرجة غريب اطوار ؟ لا افهم فالتفت لتوماس وقال : اخبرني توماس ا انا غريب اطوار ؟ فقال توماس : لقد تذكرت ان علي احظار شيء من المطبخ فقال هيروكي باستغراب: لما لا تسال الخدم هنا؟؟ لكنه اكمل طريقه فقالا كل من ميكا وريد ( بالطبع هو يريد الهرب من السؤال ) فكنت اتذكر شيئا من الماضي ( تبا لما اتذكر هذا الان ( عليكن ان تتصرفن كالآنسات حتى لو انكن عارا لا نريد اكثر اهانة بعدم معرفتكن الآداب (ضرب) فأمسكت يدي متألمة اريد ماما واااء فقالت لي امرأة عجوز اصمتي تلك الحقيرة لا أحقية لها بالدخول هنا فكنت ابكي واااااء لا تدعيها هكذا ايتها الشريرة وااء امي اخواتي اين هن العجوز انهن يتدربن في غرف مختلفة لها توقفي عن البكاء و عودي للدرس فأمسكت بالملعقة مجددا خائفة الا رغم كوني صغيرة في السن الا انها كانت تضرب يدي بالعصاة و تصرخ بوجهي باي شيء شعرت بوحدة كبيرة وخوف لا يوصف ) فنظر لي هيروكي بصمت:... بعد انتهائي من الطعام قلت وانا ممتلئة: لقد شبعت ثم قلت متذكرة شيئا :بالمناسبة اين فانيلا و الجراء فقال هيروكي : اه صحيح انهم في الحديقة الاخرى ا تريدين رؤيتهم ؟ فقلت بحماس : بالطبع اريد
فوقفت فوقف هيروكي وقال متحمسا كالفتيات: هيا فلنذهب يااي فنظرت له وقلت بتساؤل : ا تهزأ بي ؟ فقال وهو يبتسم: وااه ذكية لقد اكتشفتي هذا بسرعة فغضبت صامتة (وغد):... فبدئنا نمشي بهدوء كنت انظر للخادمين المعاقبين بصمت ( هل حقا هذا عقاب انه اول مرة ارى هذا الشكل من العقاب مخيف بطريقة مقرفة ) فكان يستمع لها وقال باستغراب ( ا طريقة عقابي غريبة و مقرفة ؟؟< ماذا تعتقد؟؟>) في الحديقة في الجهة الجنوبية كبيرة قلت بصدمة: كم كبر هذا المنزل اقصد القصر ؟؟( كم حجمه انا سأضيع هنا بالتأكيد ) ثم فجأة سمعت صوت نباح جراء صغيرة تأتي ناحيتي فقلت مبتسمة وبسعادة : جوجو رورو مومو كيااا فقفزوا عليها جميعهم دفعه واحدة فسقطت جالسة تضحك: اهاهاها توقفوا عن دغدغتي اهاهاها الكلاب تنبح بفرح فقلت لهم : وانا ايضا سعيدة بلقائكم هههه فنظر لي هيروكي بصمت فقلت له بتساؤل : ماذا؟ فقال لي : انت حقا واحدة منهم فقلت : هاه ؟؟ فاكمل قائلا بابتسامة: انت حقا كالكلاب ومع ذلك الشعر كتشيواوا لن نستطيع التفريق هاهاا فكنت بصدمة اقول : كلب !! من ؟ انا ؟؟ فقال لي بصوت لطيف كان ما قاله غير عادي : اجل ظريف انا :... فقال ريد وميكا ( مسكينة ان السيد كلماته محطمة مع براءته المصطنعة) فكنت اقول في نفسي ( كلب انا كلب تشيواوا ) فوقفت مبعدتهم ثم قلت بهدوء ما زلت تحت تأثير الصدمة :هيا فلنذهب معا لنرى فانيلا هيا عو عو فردت على نباحي عو عو فقال هيروكي مبتسما : ا ليست ظريفة حتى انها تقلد الكلاب فكان الجميع صامتا :..( لأنها مصدومة ) في مكان ابعد بقليل كنت اسير وانا اقول بفرح لرؤية فانيلا جالسة تستريح مستلقية في منزلها الظريف : فانيلا حبيبتي فحينما راتني بدأت تنبح بفرح وتهز ذيلها حماسا فقلت وانا اقوم بالتربيت على رأسها : ههه انت مشتاقة لي اعلم هذا انا ايضا ثم تذكرت شيئا وقلت : هي امم ايها السيد فنظر لي وقال مشيرا على نفسه : ا تتحدثين الي؟؟ فقلت له بهدوء: بالطبع فأنت السيد هنا رغم غرابتك الا انك سيد فقال مقرا : اوه وجهت نظر صائبة فانا السيد هنا فقلت بعصبية( ا هو حقا غبي ام انه يتقصد اغضابي بالتغابي) ثم قال لي : اذا ماذا ؟ فقلت له بخجل وتوتر : لا اعلم كيف اقول هذا .. لكن .. فكان ينظر الي باستغراب والجميع كذلك فقلت ( تبا ان هذا صعب لكن ..)
فقلت بجدية وانا اقف منحنية له وبصوت عالي: شكرا لك جزيلا انا حقا ممتنة لما فعلت فتفاجأ و الجميع كذلك فأكملت اقول وانا مازلت في حالتي وبتوتر لكن بمشاعر ممتنة صادقة : انا حقا لا اعلم ماذا اقول لكن حقا شكرا لك مبلغ كذاك ليس بالامر السهل انه ضخم مع هذا انت دفعته وانقذتني وايضا انت من ساعدني وليس هم شخصا غريب يفعل هذا لي انه لامر يصعب التخيل فقال لي بخبث: مع هذا لم ادفع مجانا لهذا الا اعتبر مستغلا الوضع فقلت له وانا اقف بسرعة ونافية كلامه: كلا انت حقا انقذتني اعلم ان زواجي بك امر لا اريده مع هذا لقد دفعت مبلغا ضخما لا استطيع تخيل أي احد سيفعل هذا من اجل ان يتزوجني فقال فجأة مبتسما : انا فعلت فقلت له بلا تردد: انت حالة نادرة غريبة الوجود فقال : ايه؟؟ فقلت مكملة : أي بمعنى اخر انت غريب اطوار فصدم واحاطت به هاله سوداء وبدء يحدث الجراء: ا انا غريب اطوار لقد قالت هذا اربع او خمس مرات فجأة هجمت عليه الكلاب فكان واحد في رأسه و واحد يعض يده والاخر مختبيء خوفا فقال مبتسما بفرح: انا محبوب فقلت له بصدمة: مهما نظرت لهذا انت مكروه (انا لا افهم طريقة تفكيره) فكان الاخرون صامتين . متعودين على طبيعته الغريبة كما قلت > فقلت له: لهذا سافعل جاهدة ان ارد الدين لكي اتخلص منك بسرعة اليس لهذا وضعت عقد الزواج ؟ لكي لا افكر بالهرب فقال لي وهو مازال في رأسه جوجو يعضه : لقد فهمت الامر كله خطئا فقلت له : ايه ماذا تعني وايضا هلا انزلت جوجو عن رأسك الا يؤلمك هذا؟ فاخذت جوجو وانزلته ليلعب ثم تفاجأت ( ايه لما هو محمر ) ثم قال محمرا وهو يتراجع للخلف و خلفية من الورود المتطايرة تحيط به : هل انت قلقة علي ؟ لم اعلم انك تحبيني لهذه الدرجة انا انا حقا فرح فصدمت للحظة 0_0 فقلت بعصبية : ماذا بهذه التمثيلية وايضا من اين احضرتم هذه البتلات بحقكم فلقد كان توماس وريد وميكا يقولون برش البتلات حوله فقلت مصدومة وانا ساقطة على الارض : اريد دفع النقود حالا اريد الطلاااق ثم قال وهو منحني ينظر الي : عزيزتي لقد فهمت هذا كله خطا فقلت له وانا على الارض وهو جالس امامي : وانا اقول ماذا تعني؟؟ فقال مجيبا وهو يمسك خصلة من شعري : زواجي بك لا دخل له برغبتي باسترداد المال منك
فقال مجيبا وهو يمسك خصلة من شعري : زواجي بك لا دخل له برغبتي باسترداد المال منك فقلت ايه ؟؟ وكان كل من ميكا وريد مصدومان فهما يحاولان من الامس معرفة سبب زواج بها وتوقعا ربما تزوجها ليضمن دفعها المال له اما توماس فكان يستمع لسيده بجدية وهو يقول مكملا : لم افعل هذا من اجل المال فبعد كل شيء مبلغ كهذا لا يعتبر شيئا بالنسبة لي فقلت بتفاجأ : ايه.. لكن على وجهي علامات القتل : كما تعلم حينما سمعت هذا ارغب بقتلك فقال وهو ما زال ممسكا بخصلة شعري مبتسما : وااه انا خائف فقلت بعصبية( انه يستمتع باللعب بي وايضا لما مازال ممسكا بخصلتي ): جررر ثم اكمل قائلا بجدية احدى عينيه ظاهرة : كما قلت انا دفعت مبلغا كبيرا عليك لما ؟؟ الجواب سهل لاني اريد شخصا مثلك بجواري لا احد افضل منك كزوجة لي فقلت بتفاجأ : ايه ولما تريدني انا بالذات ؟ فقال مكملا : لقد اثرتي اهتمامي حينما قلت انك الماسة نادرة انها اول مرة ارى احدهم يعبر عن نفسه هكذا فقلت بهدوء رغم توتري ( لما هو ينظر الي هكذا نظرته هذه تقلقني وتخيفني ) : لكن قلت هذا في لحظة غضب ليس شيئا مميزا فاكمل قائلا وهو يقرب وجهه مني : كلا في تلك اللحظة علمت ان شخصا مثلك يستحق ان يكون بجواري فملك يحتاج لشخص ملكي مثلك فانت تذكريني بنفسي لهذا اريدك انت لا غير في تلك اللحظة كنت لسبب ما ارتجف خوفا لم اعلم لما ربما لاني فهمت اني قد اكون هربت من دين الا اني وقعت في في مصيدة هذا الشخص فهمت لحظتها انه قد يكون اكبر خطر وقعت به ( اشعر وكأني وقعت في شباكه علي الحذر منه قد يبدوا من الخارج غير مؤذي الا انه اكثر خطرا ) فابتسم لسماعه افكارها : انت حقا هيا المناسبة ثم فجأة قام بتقبيلي فصدمت:!! والاخرون كذلك:!! ريد ( السيد انه يقبلها ) ميكا بصدمة ايضا ( السيد مهما كان مع أي امراة انه لا يقوم باي حركة بل النساء هن من ياتن اليه) فكان توماس صامتا لا يتحدث او يفكر باي شي في تلك اللحظة كنت اقول بصدمة وذهول ( لحظة انا الان ماذا يحدث لي ) فكنت انظر امامي لهيروكي الذي يقبلني وانا ارمش بصدمة عدة مرات وهو ينظر لي بعينيه الزرقاوان بحدة فارتعبت ( انه حقا كمفترس يحاول اخباري ان لا مفر لي ) فقال في نفسه ( انها حقا سريعة الفهم اجل انا لن اتركك مهما جرى فاستسلمي )
فجأة ظهرا امامي كل من ميكا وريد فقلت بصدمة: لم اعلم ان لكما تؤم ؟ فنظري لي بصمت ثم التفتت للخلف وقلت : انتما حقا سريعان ثم فجأة حملني ريد بين يده وكنت اصرخ قائلة : انزلني يا ريد يا ايها الاحمق المزعج يا صاحب رأس الطماطم فقال بعصبية: اصمتي فقلت له بعصبية واصرخ: لن افعل حتةى تنزلني لا اريد القاء معه انه يخيفني واااء ليس من الطبيعي ان يقول احدهم انه يريد زوجة لانها مناسبة له لكونه ملكا ان هذا مخيف رييييد انزلني بسرعة فدخلنا في غرفة الجلوس كان هيروكي جالسا ينظر الي انزل من قبل ريد وقلت له : انت ايها الغريب الاطوار ماذا تريد مني .؟ فقال لي مبتسما : يبدوا انك تحتاجين لعقاب صغير فقلت له : ايه ؟؟ عقاب؟؟ فتراجعت للخلف مرتعبة ( م..ماذا يعني بهذا؟) فجأة فرقع باصبعه فاحضر احد الخدم قمامة غريبة الشكل فبها فتحات ووضعها على الارض فكنت انظر لها باستغراب؟؟؟؟ ( ماذا بهذا ؟؟) حينها قال لي : ادخلي هذه العلبة فقلت : ايه ؟؟ ثم بعد استيعابي ما عنى قلت بخوف وذهول: اييييه انتعني انك تريدني ان ادخل هذا الشيء واجلس به فقال لي مبتسما : اجل فنظرت له وقلت اضحك: انت تمزح صحيح فقال لي وهو يهز رأسه مبتسما : كلا !! فقلت له بعصبية : اذا لما تهز رأسك بالايجاب ما دام ردك مختلفا ثم بعدها قلت : هيه لن افعل وايضا الم تقل اني الماستك النادرة ان دخلت هذه القمامة الن اكون كالماسة متسخة ( اجل علي ان اريه اني لن ادخل مستخدمة كلماتها ) فابتسم الي ( انها حقا مضحكة) ولي : لا عليك ساقوم بغسلك وستعودين الماسة نظيفة فكنت صامتة من رده( ا انا شيء بالنسبة له ليغسلني )
فكنت انظر لعلبة القمامة وقلت برعب : ارجوك اخبرني ان هذه ليست اداة معاقبة تحتفظ بها فقال لي : اوه بلى ولدي احجام مختلفة مع هذا طلبت من الخادم ان يحضر واحدة بحجمك فقلت بصدمة انظر للخادم: ا حقا احضرتها ؟ بحجمي فهز الخادم راسه ايحابا بصمت وارتباك فقلت له بصدمة: ا انت بكامل قواك العقلية ذلك الشخص < هيروكي > انه غريب اطوار لهذا لا استطيع قول شيء لكن هل الجميع هنا غريب ايضا فقال لي هيروكي : حسنا ادخلي فقلت له بعصبية واحاول الهرب : لن افعل الا ان ميكا امسكتني فقلت لها : ميكا دعيني انه احمق مغفل مجنون وغد فقال لي : ساعة كاملة داخل القمامة فقلت له : ايه ساعة ؟؟ واصرخ ميكا ارجوك دعيني ريد ساعدني فكانا صامتين ( نحن اسفان لكن ان فعلنا هذا سنكون نحن في القمامة )
ثم بعدها قال لي بنبرة مخيفة فلقد كنت اتقاتل مع ميكا وريد : ان لم تدخلي الان فسوف اغضب اكثر فتوقفت مرتعبة( الجانب الشرير ظهر كيااا) وله التفت بقوة : هي انا زوجتك كيف تعاملني هكذا فقال لي : ساعة اخرى زائدة فقلت ( ساعتان ) وله اضعف: ا انا لن ادخل لهذا تراجع عن هذا العقاب .. فنظر لي بحدة وقال : ثلاث ساعات فصدمت ( ماااااذا ؟؟) فقال لي بحدة وخبث : ان لم تدخلي بعد 3 ثواني فسوف ازيدها اربع وليس هذا فقط كوسادة لي فصدمت : وسادة بخجل ورعب ( انا بين يديه ) فقال لي : 3 2 فقلت اصرخ حسنا فهمت سادخل سادخل
فتوقف عن العد فكنت اسير ولكن قبل هذا قلت لريد و ميكا : شريران فلتذهبا للجحيم فكانا صامتين و نظرت لتوماس وقلت : انت اصلا دايمون من الجحيم وامام القمامة قبل دخولي نظرت للخادم وقلت بدرامية: كيف تستطيع فعل هذا بي ؟ ا لهذه الدرجة تكرهني فقال لي بدرامية : لكن انا لا اعرفك وايضا لا اريد ان اعاقب فقلت له بعصبية : فلتمت مع البقية يا خائن فدخلت القمامة وامسكت الغطاء ووضعته < جادة جدا بحيث انها اغلقت على نفسها > فقال لي هيروكي وهو واقف امام علبة القمامة : ليس عليك اغلاق الغطاء فقلت بفرح وانا اخرج وعلي علبة الغطاء براسي : حقا ؟ فحينما راني فرحه
قال لي وهو يستند على الغطاء مرجعني للداخل بابتسامة : بعد التفكير كلا فقلت له اصرخ : وغد حقير دايمون ملك الجحيم فقال لي : ا تريدين ستعة زيادة فحينما سمعت هذا قلت : كلا انت لست دايمون انت رائع ( كالجحيم انت مزعج ) فكان يسمع لافكارها فبدء يضحك : هاهاها و كنت صامتة بعصبية( انه يستمتع بتعذيبي )

فقلت وانا بداخل القمامة جالسة : ااه من يصدق انا هنا في قمامة وذلك الوغد الم يقل اني الماسة نادرة بالنسبة له فلما هو يجعلني في قمامة ولا ماذا قال ساقوم بتنظيفك بعد اخراجك لتعودي كما كنت كيه اانا شيء بالنسبة له مرة كلب اليف ومرة غرض لم اعد افهم ( تبا المكان ضيق هنا ) فقلت وانا ابتسم بشر (اوه لا احد موجود هنا اذا ساهرب ) مبتسمة بشر: كيهيهيههي ففتحت الغطاء وحينما اردت ان اضع قدمي على الارض سمعت احدهم يقول لي : ان لمست قدمك الارض فسوف اجعلك وسادتي فارتعبت ( من اين ظهر لقد كان المكان هادئا ) فقلت وانا اعود للداخل : اوه ربما انها فكرة خاطئة ان اخرج ساكون فتاة مطيعة وابقى في مكاني كما قيل لي فعدت لداخل القمامة واغلقت الغطاء قائلة بعصبية( تبا لما لم يظهر صوتا بما انه كان هنا ) في ذلك اللحين كان في الغرفة هيروكي جالسا يقرء كتابا وكنت انا في القمامة بجوار كرسيه مع هذا لم الحظه :....! فقلت له بهدوء: كم مر من الوقت ؟ فقال لي وهو يقرءالكتاب : 3 دقائق فقلت بصدمة : كاذب فقط ثلاث دقائق اوه يا الهي انا اموت من الملل و انت تقول فقط ثلاث دقائق من ثلاث ساعات انت تمزح اخرجني من هنا ساموت من الملل والضجر لم يرد بل ضل يقرء بصمت فقلت ( انه يتجاهلني عمدا) وله بعصبية وانا اخرج راسي : تحدث معي يا غريب الاطوار فنظر لي وقال : كلا حتى تتعلمي الادب فقلت بعصبية : ومن قال اني غير مؤدبة فقال لي : اذا انت لا تعلمين ما هو خطاك فقلت له : بالطبع لا انا لا اذكر اني اخطات بشيء فقال لي بجدية : لقد قمت بالهرب مني و مقاطعة حديثي اليس هذا غير مؤدب ؟ فقلت بصدمة : اوه هذا صحيح قاطعت كلامك .. لم الحظ هذا فقال لي : اذا كوني مؤدبة و مطيعة عودي للداخل فقلت له بغضب : جررر ان هذا ليس بسبب كبير لتجعلني ادخل بسبب هذه القمامة انت وعقابك السخيف
فقال لي بجدية و نظرات حادة : انا لا احب ان يتم مقاطعتي وعدم الاستماع لما اقول لهذا انا اريد ان اعلمك ان كل شيء اقوله مهم ايا يكن لهذا فلتستمعي الي و اطيعي ما اقول فقلت بخوف( انه جاد نظراته تقول كملك الشر : كلماتي مطاعة فلا تتجرأي على عصيانها يا عبدتي < هذا ما تراه في نظرها > ) فرجعت للداخل وانا اقول بعصبية لكن بصوت خافت جدا: فلتحلم ...< فلتحلم> فقال بعد ان عادت للداخل وهو يمسك فمه : بففت انها حقا مسلية ..( تبا لن يكون من السهل السيطرة عليها مثير للاهتمام ) بعد ربع ساعة كنت اقول بملل وتذمر وانا اضرب القمامة: انا اريد الخروج اريد الخروج انا اريد الخروج انا بريئة ايها القاضي اريد الخروج فكان ريد قد دخل لينقل تقريره فقال ريد في نفسه ( لقد جنت !!) ولسيده : الامر هو انه الشرطة قد تراجعت عن هذه المهمة لسبب غير معروف فقال هيروكي بهدوء : بالطبع فالشرطة تعرف انها قد تدخلت فسوف لن تستطيع الوقوف امام من وراء تلك القضية فقال ريد : اذا ما هيا اوامرك ؟؟ فقال له هيروكي وهو يحتسي شرابه: اطلب منهم ان يهاجموا و ان يقوموا بنفي كل شيء هناك كما قلت يا ريد كل شيء لا اريد ان يضل شيء هناك فقال ريد وهو ينحني بصوت عالي قليلا: امرك في ذلك اللحين سمعت صوت ريد فقلت وانا اقف وعلي غطاء القمامة بفرح: ريد !! فارتعب حينما راني ابتسم:..( ماذا بهذه الابتسامة؟؟) فاكملت قائلة : ريد الرائع القوي ساعدني فقال ريد بهدوء: احم اسف لدي امور علي فعلها فقلت له بدلال واطراء: اوه هيا لا تكن هكذا يا ريد الرائع الوسيم القوي لا تتركني وحدي بليييز والا ساشعر بالوحدة ( الان السلاح السري عينا البرائة والحزينة) فقلت وانا بعيني تلمعان بحزن ودلال كجروا وطفل صغير : انت حقا لن تتخلى عني صحيح..؟ فتفاجا ريد ( عيناها انهما ظريفتان انهما خطيرتان والاكثر من هذا ) التفت ببطءلجهة هيروكي ثم بسرعة للامام بخوف( انه مخيف.) فكان هيروكي ينظر لنا بصمت :... فقال ريد ( تبا هذه المرأة ستسبب بقتلي فمهما نظرت لسيدي فهو يشتعل غضبا T_T لما انا في موقف كهذا ) فنظرت له بظرافة و هيروكي ينظر له نظرات باردة قاتلة لكنه قال وهو يركض هاربا وهو يبكي : لما انتما هكذا معي وااااااء فكان توماس قد دخل باستغراب :؟؟( لما هرب باكيا )
لكن حينما نظر في الداخل انا انظر بظرافة وهيروكي بنظرات قاتلة قال بصمت ( مثير للشفقة مسكين ) فقلت بصدمة ( انه غير مفيد بتاتا لكن لدي توماس ) وقلت التفت لتوماس الذي كان واقفا يسكب الشاي لسيده : توماس - سان فنظر لي :..؟ فقمت بحركتي السرية : *** . لمعان و ظرافة > فنظر لي :... سايو:..*** ثم بعدها عاد لسكب الشاي فكنت واقفه :...***....... فقلت بصدمة ( لا اصدق حركتي السرية السحرية لا فائدة منها هنا > في ذلك الوقت كان هيروكي يقول بصبر في نفسه بحماس( متى دوري ؟ هل الان دوري ) فنظرت له ( حسنا لدي غريب الاطوار ) فنظرت لوجهه المغطى بشعره ( حسنا يمكنني فعلها لكن ) وجهه المغطى فقلت بارتباك ( لا استطيع فعلها معه اين هيا عيناه على اية حال ) فاستسلمت متنهدة : ااه لا فائدة فصدم هيروكي وقال : ماذا ؟ لكن انا اريد ايضا اللعب فقلت بصدمة: هااه ا ظنني اللعب هنا ؟؟ فقال لي وهو يضع اصبعه عند شفته السفلية اليست كذلك ؟ فقلت بعصبية : طبعا لا ثم لاحظت فمه وشفته فتذكرت تقبيله لي ( اه صحيح هو قام اعادت المشهد التقبيل ) فقلت بعصبية : تبا ان هذا كله كله فكنت اشتعل غضبا فكان هيروكي مستغربا و توماس ايضا فلقد رفعت الغطاء بحركة بايسبول وقلت بعصبية و انا ارميه على هيروكي : انا الان اكثر غضبا اوااا فطار الغطاء كسهم ناري فارتعب كل من توماس وهيروكي فامسك توماس الغطاء بسرعة فلم يكن سوى انشات بعيدا عن هيروكي ثم قال : ما هذا التصرف؟؟ فسري يا سايو – ساما فقلت بعصبية : انت حقا مذهل توماس مع هذا انا اريد ضربه مهما جرى فذلك الاحمق الوغد لقد قبلني فقالا ( الست متاخرة على الغضب ؟؟) فقال توماس بهدوء وهو يضع الغطاء على الارض( تبا ان ضربتها قوية بالنسبة لبشرية عادية) ولي: ا هذا سبب؟ فقلت بعصبية وخجل : اجل فبعد كل شيء هذه قبلتي الاولى ولقد سرقت من ذلك المغفل غريب الاطوار لقد كنت افكر بطريقة اكثر رومنسية مع رجل وسيم ممثل او مغني يحضى بقبلتي وليس معه ان هذا هذا غير عادل لقد ( لم اشعر بشيء كما تخيلت انها فقط قبلة غبية حمقاء )
فبدأت ابكي : اوااااء احمق مغفل فقال هيروكي مبتسما : اوه انها فقط قبلة لما كل هذا الصراخ والغضب حينما سمعته يقول هذا ( مجرد قبلة انت لا تفهم ) فقلت وانا ابكي بحزن والم :انت لا تعلم كم كنت افكر بجعلها لحظة مهمه لكنها اختفت هكذا اهيء اواااااء مغفل احمق هيروكي انت احمق مغفل فقال بتفاجأ : ايه .. فلقد كنت ابكي بصدق و حزن ثم خرجت من القمامة وقلت بحزن وعصبية: اريد العودة للمنزل لا اريد البقاء هنا معك هذه اللحظة فنظر لي ثم قال مبتسما : حسنا لك هذا توماس فانحنى توماس وقال : امرك من هنا سايو – ساما فخرجت من الغرفة متبعه توماس فبقي هيروكي وحده حينما اغلق الباب اختفت الابتسامة فقال في نفسه ( لقد كانت ظريفه حينما بكت ونطقت باسمي بهاتين العينين ) :... ربما علي ابكاءها اكثر < لاتعليق>
في الخارج طلبت من توماس ان يطلب لي سيارة اجرة وخرجت معها امام منزلي كنت اقول برعب : ماذا افعل ؟! امي ستقتلني ان دخلت فانا لم اخبرها اين انا والاكثر من هذا انا فسقطت على الارض محبطه : متزوجه !! فاستجمعت شجاعتي وفتحت الباب قائله وانا مغلقه الباب بصوت بالكاد يسمع : لقد عدت .. لكن فجأة حذاء يرتطم بوجهي وصوت امي تقول بعصبيه: اين كنت تحدثي يا مشاغبه ؟! فنظرت لامي حامله معها مكناسه فقلت برعب اركض : كياا اسفه لقد كنت في منزل احد صديقاتي فقالت لي وهيا تلحقني ملوحه بالمكنسه : لا تكذبي علي من الامس الى اليوم صباحا هناك امر تخفينه فقلت وانا اتجه للمطبخ مختبأه خلف اختي ليزا : ليزا النجده فقالت ليزا تصرخ : امي لحظة انها انا ليزا فتوقفت الام عن التلويح قائله : تكلمي اين كنت ؟! فقالت ليزا لاختها الصغرى : لما اتيت لي لما لم تختبئي خلف جيسيكا فقلت لها بخوف : لان جيسيكا ستتخلى عني بسرعه فقالت جيسيكا وهيا تشرب القهوه جالسه عند الطاولة : احسنت ذكيه فقلت لليزا ابكي : ارأيتي ؟! فصمتت ليزا ( يا الهي لما انا في موقف كهذا ) فقالت الام بعصبيه: تحدثي فقالت ليزا : هيا اخبرينا اين كنت ؟! فقلت لها بعد ان تم اجلاسي على الارض وامامي امي واختاي ليزا وجيسيكا < تشرب قهوتها وتريد ان تعلم لما لم تاتي الا في صباح اليوم >
فقالت الام وجنبها المكنسه : جوابك هو من سينقذك من هذه المكنسه فنظرت للمكنسه برعب ثم قلت لامي : الامر هو انا كنت نائمة ببيت احدا رفيقاتي فرفعت الام المكنسه قائله: اعلم انك تكذبين فقلت برعب : حسنا حسنا فهمت ساخبرك فقط انزلي هذه المكنسه فقالت امي لي : حسنا لن اضربك الا انها ستضل مرتفعه مع يدي فكنت اقول ( اوااا كيف اخبرهم انه اني كدت اقتل واني تزوجت ) فنظرت لامي ثم قلت بجدية: امي فنظروارلي جميعا : نعم فقلت لهم : انا فقالوا لي : اجل فقلت بجديه: لقد تزوجت فقالوا : ايه فسقطت المكنسه على راس ليزا بجانب الام فلقد كانت الام مصدومه واما جيسيكا فغصت بشرابها وقالوا جميعا لي : ماذااااااا؟! فقالت الام مصدومه : ما هذا انت تكذبين ؟! فقلت لها : كلا لقد تزوجت




  رد مع اقتباس