الوَصْف جَميْل لا غُبارَ علِيه,
القصَّة تبدُو تراجيّديَّة حزيْنَة [ سـ تأخُذَنا فِي رحلَة ساحرَة ],
كذلِك بدايَة القصَّة ودقَّة الوَصف تجعلُنَا نتخيَّل المشاهِد
ونستحضَر ملامِح وَ سِمات الشَّخصيات وَ مشاعرِهم وهذَا جميْل .
غيْرَ أنَّ ما يتعلَّق بـ وفاَة الأخَ !,
كانَ غامِضاً تحفُّه ردَّة فعِل شقيْقتَهِ فِهي لَم تنِسجم
تماماً, مَع المطلُوب مِن هكَذا مُوقِف,!
[ رُبَّما ينكِشف المزِيد فِي الأجزاءِ القادِمَة,
حيْثُ نفَهم أكثَر سَببْ ظهُور الرَّجُل بشَكل مُفاجِيءْ, وَ
تبِّنيَه لـ الفتاةَ, وحقيْقةَ مَقتلَ شقيْقِها ^^ ]
أسلُوب لطِيف, رقيْقَ,
لُولا بِضع أخطاءْ إملائيَّة بسيْطَة هُنا وَ هُنآك, لكِنَّ
ذلِك لَا يمحُو جماليَّة هذِه القصَّة وتميُّزَها !
[ بآنتِظارِ الجُزءِ القادِم, لـ نتعمَّق
أكثَر فِي عالَم هذَا الماضِي المؤلِم, والحاضرِ ساكِن البَال,
أو كما يبدُو لنا فقَط فـ بطلُتنا مِن الدَّاخِل تتألَّم بشدَّة ]