جزآكِ الله خيْر الجزاء, ونفعَ
بما كتبتِ, " يحتآجُ المرَء لِمَن يذَّكره بذلِك "
كمآ أنَّ مثل هذِه الأذَكار, سهلَة الحفَظ مهما تعدَّدت
الأدعيَة أو طالَت واختلفتَ, فِهي ما أن تتحَّول إلى
عادة حتَّى يسُهل " تذَّكرها واستمرُار المرَء عليها "
سعيَدة بالمرُور مِن هُنا