الأسم : باولو كويلو مكان الولادة : ريو دي جانيرو عام 1947. · إنسان هيبي . كاتب مسرحي و مدير مسرح و مؤلف اغان شعبية لأشهر النجوم البرازيل سنة 1986 سلك طريق مار يعقوب المزار الاسباني القديم , ثم وصف تجربته في كتاب أسماه << حاج كوميوستيلا >> و نشره في سنة 1987.
· أشهر مؤلفاته : 1- الخيميائي . 2- ساحرة بورتوبيللو . 3- الشيطان و الآنسة بريم . 4- الفالكيريز على نهر بييدرا هناك جلست فبكيت . 5- الرابح يبقى وحيداً 6- الزهير . 7- المكتوب. 8- أوراق محارب الضوء . 9- فيرونيكا تقرر ان تموت . 10- الجبل الخامس .
هي الرواية الثانية التي كتبها باولو كويلو . و التي حققت نجاحاً عالمياً باهراً . جعل كاتبها من أشهر الكتّاب العالميين. تتحدث الروايةَ عن راعٍ أندلسي يدعى سانتياغو .مضى للبحث عن حلمه المتمثل بكنزٍ مدفون قربَ الأهرامات مصر . بدأت رحلته من إسبانيا عندما التقى الملك الصادق الذي أخبره عن الكنز . عبر مضيق جبل طارق , ماراً بالمغرب. حتى بلغ مصر و كانت تواجهه طوال الرحلة إشارات غيبية. و في طريقه للعثور على كنزه الحلم .أحداث كثيرة تقع . كل حدث منها استحال عقبةً تكاد تمنعه من متابعة رحلته إلى أن يجد الوسيلة التي تساعده على تجاوز هذه العقبة . يُسلب مرتين , يعمل في متجر للبلور يرافق رجلاً إنجليزياً. يبحث عن أسطورته الشخصية, يشهدُ حروباً تدور رحاهاً بين القبائل . إلى أن يلتقي الخيميائي عارف الأسرار العظيمة الذي يحثه على المضي نحو كنزه. و في وقت نفسه يلتقي فاطمة, حبه الكبير ; فيعتمل في داخله الصراع بين البقاء إلى جانب حبيبته . و متابعة الرحلة بحثاً عن الكنز. و هكذا تتلخص الفكرة لهذه الرواية بجملة قالها سانتياغو : " إذا رغبت في شيء . فإن العالم كله يطاوعكَ لتحقيق رغبتكَ ". في هذه الرواية. يستعيد كويلو موضوع رحلته موغلة في القدم , بداها كل الذين فتشوا عما يجعل الحياة أجمل ; حجر الفلاسفة و إكسير الحياة , هل يصبح الذهب ذريعة للبحث عن كنوز اخرى ؟ و هل تكون أسطورتنا الشخصية اكتشافنا لحقنا في السعادة ؟ .
سلام زوز
اخبارك ؟؟ علومك ؟؟( عساك بالقوه ان شاء الله )
كتاب جدا جميل ورائع
كم هو رائع باولو كويلو
تم التحميل وقراءة الكتاب
وسابحث عنه واشتريه
في امان الله
التوقيع
شكراً اورهيمي تشان على الابداع الخوقاآقي ..~
[ سآصنعٍ نهآيَة جٍميَلُة ،، ثم سآرٍحٍلُ لُلُآبدِ ]