السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ~
هكذا نحن بني البشر نخطئ وقليل منا من يتأسف لا أدري ما إذا كان ذلك تكبراً أم أنها عزة نفس تأبى الخضوع ضناً منها أن الإعتذار ضعف لنفرض بأنك أخطات في حق أحدهم وجاء موعد أجله ورحل عنك وهو حزين ومستاء منك هل تخيلت هذا الموقف ما أجمل أن نعتذر عندما نشعر بأننا مذنبون والأجمل أن نفكر ونراجع أنفسنا و نرى مقدار المعزة التي في قلوبنا إتجاه هذا الشخص فلا ربما القلب يلين ويسامح ..
سلمت يداكِ غاليتي على هذه الكلمات وننتظر جديدكِ دوماً
دمتِ في رعاية الرحمن ،،