" مرحباً بهكَذا عُودَة ديسمبريَّة رقيقَة ,
بعَد غيآبٍ طويْل "
أنتِ كمَن أتَى حاملاً معُه " نسمَة إبدآعٍ ملكيّ "
مُعطَّرةٍ بـ " كلاسيكيَّة أنآقةِ صُوركِ "
لمسآتكِ جميْلَة, زوايَا التقآطتكِ آحترافيَّة,
ولدِيك قدَرة على خلْق " تكويَن لطيْف " يحُيل الصَّورة
حكايةً مُمَّيزة .
" شُكراً لكِ, ولـ رقَّتكِ يآ لطيْفَة "
كلِماتكِ جعَلتِني, أحتارَ,
أيجِب أنْ يُخلَق لهكَذا مُوضوع " قسِم الحكايَات والصَّور الفُوتوغرآفيَّة "
فأنتِ , جميْلَة ولدِيك
لمسَة إبدآعكِ الخالَصة, كلِماتكِ لطيْفَة,
قصَّتكِ تتنآسَب مَع " رُوعَة الصَّور " وَ " حرُوفكِ حقَّاً مُعبَّرة "
سعيَدة بمرُورِي مِن هُنآ,
ولُو كان ذلِك المرُور " متواضِعاً بحقِّكِ "