و خيبة ورآ خيبة . . ! و محد يبقى مثل م كآن ..
مَ آجمل آلعلـآقآتَ آلآنسسآنيهَ / آن يككون لك ( صدييق ) ~ من خـؤفهَ وحرصصهَ علييكك وحبهَ لكك , يظنهَ آلنـآآس آنهَ : حبييبكك ! <<< انـــا اشــــــهد
خبر عآجـــل , .. هنآك عصآبة تسرق آلحلوين طبعآ آنت آرتاح مآلك شغل بآلموضوع آلمشكله آنا آلحين وين بروح < ههههه فدييتـني
عندمآ آنغمس في تفآصيل تفآصيلك.. وآقلب صفحآت جمعتنآ ذآت حب.. وآتحدث عنك بكثرة لـ قلبي... آدرك حينهآ آن ليلتي لن تمر بـ سلآم ..!! تمآمآ كمآ يحدث معي هذه المسآء ..!!
المَسسألة ماهيْ على ضيقَة البـآأل! أو اكتِئاب الصـدْر .. ‘ وِ اطلالة الضـيقّ ! ........ المِششكلة لا صـرتْ تجهَل وِش الحآل ! وَ انفاسّ جوفك ما قوتْ - بلعة الريـق . . .
Subscribe to RSS headline updates from: Powered by FeedBurner