عَندما نَصمت آَمام تٌراهات آَفواههم فَنرتقي بأَنفسنا وَ ندع الأمور تتَساير لآَجلهم
يَذكرٌون تَلك الأحداث وَ يعاتبونا لإننا صَمتنا وَ يلقون اللوَم عَلينا تَباً لهم
وَ إِن بادرنا بالأَمور العدِيده والعديِده التِي لَم تروق لنا فيهم
اصبحنا أٌناس مِنْ الخٌلق معدومِين كَيف نٌعاملهم إِذاً
وَ يضلون هم الطَيبون وَ نحن دوماً سيئاً
مِن كتباتِي**