يسَّرني أن أكُون أوَّل " الحضُور فِي عالِم قصَّتكِ "
المُذِهل مُتسآرِع الأحداث, والّذِي حمل
من التَّشويْق الكثيَر .
لآ أنكِر أنَّ الإثارة تسَّببت لِي ببعض القلق,
حُول " مصيْر هآن وَ هيُورِي " فِي النَّهايَة
لكنَّني تنفَّسُت صُعداءً النَّهايةِ السَّعيدَة,
فشُكراً لقلمكِ المُبدِع
نتوقٌ للمزيِد فلآ تحرميِنا .