رضيُت بأسرِ قلبكَ لِي ومالِـ قلبِك أسيرٌ سِوايْ
عشُت خلَف جُدرانِه حبيْساً بسُورِ قلبَك كُنتُ عميَّاً
لا أكُتب الشَّعر حتَّى " آنتقِد أو أمَدح "
لكِنَّ لـ المُفردات والمعَنى الواضِح
وتنآسٌقِ الأبيَات وموسيقيّةِ بعضِها جهُداً
وَ مُوهبةً واضحةً " تستحقُّ الثَّناءْ " والاعترآفَ
بهكذا نصٍ جميْل, مُعبَّر وَ فِيه مِن العِبر
والحقآئِق المؤلِمة ما فِيه.
شكراً لـ " مشُاركِتنا هذا الإبدآع "
وُفقَّتَ دُوماً فِي سآئِر كتاباتكَ وإبداعاتكَ