ما بَالُ الأزرَق " مِعيْ وَ معَكِ " ^^ ؟ يبدُو بأنّه لُون هذا المُوسِم بالنَّسبةِ لَنا رآق لِي المُوضوُع, وزرَقته الفاتنَة وعُنوانَه الحالِم والأهَـم كُوِنه يتزيَّن بـ " لمسَة اسمكِ الجميْل " الّذِي لا يترَك خلَفه إلَّا إبداعاً خاصَّاً خالِصاً لهُ ولا يكِتمل إلَّا بـ " ريشَته ". وجدَّت نفِسي أنتقِي الكثيَر دُونَما تردَّد, ففِي كلِّ " صُورةَ حكايَة " ووراءَ ملامِحها بهجةٌ أو تعبيرٌ " خاصْ "يجذبُنا إلِيها, عدا عَن ذَكر السَّبب الأساسِي وهو وجود هذا اللَّون السَّحرِي : الأزَرقْ وهذَه اقتباسَاتٌ لشيءٍ مّما أعجبِني : منذُ بدايَة المُوضوع لفتِتني هذِه الصَّورة الرَّائِعة المُنعَشة بنسمآتها وسماءِها اللَّطيَفة الزرَّقَة القانِيَة هُنا, ونظرَة التأملَّ الجميَلة حملانِي على الإعجابَ بهذِه الصَّورَة يااهـ هذِه القطَّة اللَّطيَفة, هيَ سَبب إعجابِي بالصَّورة هذِه المرَّة إن سئُلِت عمَّ أفضَّله وأتُوق لـ آستخدامِه فُوراً؟ فسيكُون الجوابَ قطْعاً إحدى هاتِين الصَّورِتين الحالمِتين حملَت هذِه الصَّورة مِن الذَّكريات ما حملَت, وأنعشَت فِي قلبِي الكثيَر وذَكريات لبدآيَة جميَلة أفخَر بِها ^^ هذِه جذَّابَة جداً , كذلِكَ الحالُ مَع هذِه : إن استمَّريْت بالتَّعلِيق, فسينَتهي بِيَ الأمر " لوَضع روابِط كامِل المُوضوع مِن جديَد " وستنتهي كلِماتِي وتتكرَّر كثيْراً لتعجَز عن إيفاءكِ حقَّكِ لذا اكتفِي بهذا القَدر. وتتواصَل أمنياتِي بعُمق إعجابِي بإبداعكِ, " بمزيدٍ من السَّعادة والجمآل اللَّذان يطوَّقان رُوحكِ بتميَّز " دُمِت لنآ مُتألَّقة.
نَادِي القِراءَة .. ~ وتلوَّن التُوت - قصَّة قصيرة ~ عيدُكم أجَمل مع أنيدرا ~ تحدِّي كُتّاب أنيدرا .. هُنا حيثُ تتبارزُ الأقلامُ الذَّهبية حينَ تقُرأُ الحِكاياتُ بأقلامِ أُخرى ، مُسابَقة
Subscribe to RSS headline updates from: Powered by FeedBurner