منتديات أنيدرا الدراما الكورية و اليابانية



الملاحظات

اناشيد و محاضرات اسلامية الصوتيات والمرئيات الإسلامية - الأناشيد الإسلامية - محاضرات دينية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-05-2011, 11:32 AM   رقم المشاركة : 26
BsB Girl
أنيدراوي جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 72
  الجنس: الجنس: Male
  الحالة :BsB Girl غير متصل
My SMS


رد: أين أمته!

جزاك الله كل خير ويرزقك الجنه
أنتي وأحبابك
وكل من ساهم في هذا الموضوع

ولي عودة إن شاء الله





 
التوقيع

آخر مواضيعي

 
  رد مع اقتباس
قديم 25-05-2011, 08:51 PM   رقم المشاركة : 27
m!sS Lara
أنيدراوي مبدع





معلومات إضافية
  النقاط : 19340
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :m!sS Lara غير متصل
My SMS


رد: أين أمته!

جزاك الله الف خير وكل من شارك بهذا الموضوع..

فكرة الموضوع رااائعه ...
ياليت كل من يشارك بالموضوع يتاكد من المصدر من كتاب الله ومن سنة رسول صلى الله عليه وسلم...
عشان ماندخل بالبدع لان كثير مواضيع تنقل لرسول صلى الله عليه وسلم تكون فيها بدع
ياليت قبل ماننزل اي مشاركه نرجع للمصدر <<من الاحاديث والقران لان في احاديث ضعيفة ولم تثبت عنه صلى الله عليه وسلم...




  رد مع اقتباس
قديم 25-05-2011, 09:25 PM   رقم المشاركة : 28
m!sS Lara
أنيدراوي مبدع





معلومات إضافية
  النقاط : 19340
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :m!sS Lara غير متصل
My SMS


رد: أين أمته!

الى كل من يرغبون في الدعوه الى الاسلام ..~

نلاحظ الكثير ممن لايحسن التعامل مع المسلمين وغير المسلمين


لكن يجب التعامل معهم بالحسنى وغير المسلمين كي نحببهم بالإسلام


ولنا في ذلك رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام أسوة حسنة لنا.

هذه بعض صور تعامل الرسول صلى الله عليه وسلم

مع غير المسلمين ....~
قال الله تعالى: لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ {الأحزاب: 21}.
1_اتخاذ الموقع الصحيح من اليهودية وجميع الأديان ، وهذا الموقع يتمثل باعتقاد أحقية دين الإسلام والتوحيد ، وكفر وفساد كل ديانة أخرى ، وتقرير أن الله تعالى لا يقبل يوم القيامة إلا أن يكون العبد مسلما حنيفا لله تعالى ، كما قال سبحانه :
( وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) آل عمران/85 .
2_كان صلى الله عليه وسلم يحرص على دعوتهم للإسلام ، ولا يفوت فرصة يمكن أن يبلغهم فيها دين الله تعالى إلا وفعل ، حتى إنه صلى الله عليه وسلم لم يبدأ حربا معهم – بسبب غدرهم وخيانتهم – إلا ويسبقها بدعوتهم وتذكيرهم ، كما قال لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه يوم فتح خيبر :

( انْفُذْ عَلَى رِسْلِكَ حَتَّى تَنْزِلَ بِسَاحَتِهِمْ ثُمَّ ادْعُهُمْ إِلَى الْإِسْلَامِ وَأَخْبِرْهُمْ بِمَا يَجِبُ عَلَيْهِمْ فَوَاللَّهِ لَأَنْ يَهْدِيَ اللَّهُ بِكَ رَجُلًا خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَنْ يَكُونَ لَكَ حُمْرُ النَّعَمِ ) رواه البخاري ( 2942 ) ومسلم ( 2406 ) .

3_ كان صلى الله عليه وسلم كان يعترف بحقوق اليهود والنصارى ، ويخطئ من يتوهم أن التبرأ من ديانة اليهود المحرفة يلزم منه ظلمهم ومصادرة حقوقهم ،
أ. حق الحياة : فلم يقتل يهوديا إلا من خان وغدر .

ب. وحق اختيار الدين : حيث أقرهم على ديانتهم ولم يكره أحداً على الإسلام ، عملا بقوله سبحانه وتعالى :

( لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ) البقرة/256

حق التملك :فلم يصادر أملاك أحد منهم ، بل أقر النبي صلى الله عليه وسلم المسلمين على تجارتهم معهم .

. بل منحهم النبي صلى الله عليه وسلم حق التحاكم فيما بينهم إلى قوانين دينهم ،
ولم يلزمهم بقوانين المسلمين ما دام طرفا القضية من أتباعهم ، إلا إذا ترافعوا إليه صلى الله عليه وسلم ، وطلبوا منه الحكم بينهم ، فكان حينئذ يحاكمهم بشريعة الله ودين المسلمين ، يقول الله سبحانه وتعالى :

( فَإِن جَآؤُوكَ فَاحْكُم بَيْنَهُم أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَإِن تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَن يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُم بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ) المائدة/42

وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يحسن معاملة جميع الناس ، ومنهم اليهود ، فقد أمر الله سبحانه بالقسط والبر وحسن الخلق وأداء الأمانة مع اليهود وغيرهم ، حيث قال سبحانه :



لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ) الممتحنة/8 .

مــm!Ss Laraــــودتي....~



  رد مع اقتباس
قديم 25-05-2011, 09:53 PM   رقم المشاركة : 29
Zeze
أنيدراوي مجتهد
 
الصورة الرمزية Zeze





معلومات إضافية
  النقاط : 1498
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :Zeze غير متصل
My SMS 연구에 파이팅 !


رد: أين أمته!




أخَلآقْ الرسوٌلْ عليه الصلاة والسلآمْ ||~





عن أنس رضي الله عنه قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقًا - الحديث رواه الشيخان وأبو داود والترمذي
وعن صفية بنت حيي رضي الله عنها قالت : ما رأيت أحسن خلقًا من رسول الله صلى الله عليه وسلم - رواه الطبراني في الأوسط بإسناد حسن، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خُلقاً وأكرمهم وأتقاهم
قال تعالى مادحاً وواصفاً خُلق نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم (( وَإِنّكَ لَعَلَىَ خُلُقٍ عَظِيمٍ )) القلم 4
وعن أم المؤمنين عائشة لما سئلت رضي الله عنها عن خلق النبي عليه الصلاة والسلام ، قالت : ( كان خلقه القرآن) صحيح مسلم
ومن هذه الكلمة للسيدة عائشة نعرف أن أخلاقه عليه الصلاة والسلام هي اتباع القرآن ، وهي الاستقامة على ما في القرآن من أوامر ونواهي ، وهي التخلق بالأخلاق التي مدحها القرآن العظيم وأثنى على أهلها والبعد عن كل خلق ذمه القرآن

قال ابن كثير في تفسيره: ومعنى هذا أنه صلى الله عليه وسلم صار امتثال القرآن أمراً ونهياً سجيةً له وخلقاً .... فمهما أمره القرآن فعله ومهما نهاه عنه تركه، هذا ما جبله الله عليه من الخُلق العظيم من الحياء والكرم والشجاعة والصفح والحلم وكل خُلقٍ جميل.أ.هـ

عن عطاء رضي الله عنه قال: قلت لعبد الله بن عمرو أخبرني عن صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في التوراة، قال: أجل والله إنه لموصوف في التوراة بصفته في القرآن يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً وحرزًا للأميين، أنت عبدي ورسولي، سميتك المتوكل، لا فظ ولا غليظ ولا صخاب في الأسواق ولا يدفع بالسيئة السيئة ولكن يعفو ويغفر، ولن يقبضه الله حتى يقيم به الملة العوجاء، بأن يقولوا لا إله إلا الله، ويفتح بها أعينًا عميًا وآذانًا صمًا وقلوبًا غلفًا - رواه البخاري

يقول نبينا الكريم صلوات الله عليه "البر حسن الخلق " رواه مسلم

وفى شرح الحديث السابع والعشرون في الأربعين النووية يقول الشيخ ابن عثيمين
حسن الخلق أي حسن الخلق مع الله ، وحسن الخلق مع عباد الله ، فأما حسن الخلق مع الله فأن تتلقي أحكامه الشرعية بالرضا والتسليم ، وأن لا يكون في نفسك حرج منها ولا تضيق بها ذرعا ، فإذا أمرك الله بالصلاة والزكاة والصيام وغيرها فإنك تقابل هذا بصدر منشرح
أما حسن الخلق مع الناس فقد سبق أنه : كف الأذى والصبر على الأذى، وطلاقة الوجه وغيره

على الرغم من حُسن خلقه حيث كان يدعو الله بأن يحسّن أخلاقه ويتعوذ من سوء الأخلاق عليه الصلاة والسلام
عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان صلى الله عليه وسلم يقول اللهم كما أحسنت خلقي فأحسن خلقي - رواه أحمد ورواته ثقات
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال كان صلى الله عليه وسلم يدعو فيقول : اللهم إني أعوذ بك من الشقاق والنفاق وسوء الأخلاق - رواه أبو داود والنسائي
لقد كان رسولنا الكريم خير الناس وخيرهم لأهله وخيرهم لأمته من طيب كلامه وحُسن معاشرة زوجته بالإكرام والاحترام ، حيث قال عليه الصلاة والسلام "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي" سنن الترمذي

وكان من كريم أخلاقه صلى الله عليه وسلم في تعامله مع أهله وزوجه أنه كان يُحسن إليهم ويرأف بهم ويتلطّف إليهم ويتودّد إليهم ، فكان يمازح أهله ويلاطفهم ويداعبهم ، وكان من شأنه صلى الله عليه وسلم أن يرقّق اسم عائشة ـ رضي الله عنها ـ كأن يقول لها: (يا عائشة )، ويقول لها: (يا حميراء) ويُكرمها بأن يناديها باسم أبيها بأن يقول لها: (يا ابنة الصديق) وما ذلك إلا تودداً وتقرباً وتلطفاً إليها واحتراماً وتقديراً لأهلها

كان يعين أهله ويساعدهم في أمورهم ويكون في حاجتهم ، وكانت عائشة تغتسل معه صلى الله عليه وسلم من إناءٍ واحد، فيقول لها: (دعي لي) ، وتقول له: دع لي. رواه مسلم

وكان يُسَرِّبُ إلى عائشة بناتِ الأنصار يلعبن معها‏.‏ وكان إذا هويت شيئاً لا محذورَ فيه تابعها عليه، وكانت إذا شربت من الإِناء أخذه، فوضع فمه في موضع فمها وشرب، وكان إذا تعرقت عَرقاً - وهو العَظْمُ الذي عليه لحم - أخذه فوضع فمه موضع فمها، وكان يتكئ في حَجْرِها، ويقرأ القرآن ورأسه في حَجرِها، وربما كانت حائضاً، وكان يأمرها وهي حائض فَتَتَّزِرُ ثم يُباشرها، وكان يقبلها وهو صائم، وكان من لطفه وحسن خُلُقه مع أهله أنه يمكِّنها من اللعب عن الأسود قال : سألت عائشة ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصنع في بيته؟ قال : كان يكون في مهنة أهله، فإذا حضرت الصلاة يتوضأ ويخرج إلى الصلاة- رواه مسلم والترمذي

وقالت: كان يخيط ثوبه ويخصف نعله ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم - رواه أحمد

قال صلى الله عليه وسلم "إن من أعظم الأمور أجرًا النفقة على الأهل" رواه مسلم






 
التوقيع



أستغفر الله ع ـدد خلقة ورضآ نفسه . .
وَ زنة ع ـرشة ومِدآد كلمآتة . .

آخر مواضيعي

(فيديو) عبور النمل لـ النهر | سبحآنْ الله | ~~
~|| أرْيـــدٌ . "
الغيبة ( كبآئر الذنوٌب ) !!
الغيبة ( كبآئر الذنوٌب ) !!
When it HURTS to look back Design ✽Lee Jun ki

 
  رد مع اقتباس
قديم 25-05-2011, 10:45 PM   رقم المشاركة : 30
{ضجـّيـج ~
أنيدراوي متميز
 
الصورة الرمزية {ضجـّيـج ~





معلومات إضافية
  النقاط : 9318
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :{ضجـّيـج ~ غير متصل
My SMS اللهم اغفر لـأختي وارحمهـآ ونور قبرهـآ وغفر للمؤمنين جميعا الاحياء منهم والاموت


رد: أين أمته!


,, وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,


اللهم صلي وسلم على خير من وطىء الثرااء
{ محمد ابن عبدالله صلى الله عليه وسلم }

الله يجعله في ميزان حسناتكم

كل من سهـآم في هذا الموضوع الرـآآئع



ـأعظــم ـأنــســـآن { رسولنا محمد اللهم صلي وسلم عليه }


إنه بحق الأعظم كيف لا وقد اصطفاه الله على بني آدم
وهو خاتم الأنبياء والمرسلين أرسله ربه رحمة للعالمين
ليخرج الناس من الظلمات إلى النور .

الرسول صلى الله عليه وسلم نعمة أنعم الله به علينا فإنه حريٌ بنا حينما نتذكر النعمة نتذكر المنعم بها ونشكره عليها. وهذا الشكر يستوجب منا أن نتمسك بكتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم مصدقاً لقوله تعالى:
{ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ}
فما أعظم هذه النعمة وما أعظمك يا رسول الله
وقد منحك الله سبحانه من كمالات الدنيا والآخرة ما لم يمنحه غيره من قبله أو بعده

وروى المغيرة بن شعبة قال: قام رسول الله عليه الصلاة والسلام حتى تورمت قدماه فقيل يا رسول الله أليس قد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك و ما تأخر؟
قال: أفلا أكون عبداً شكوراً". مااعظمكـ يا رسول الله


حرصه صلى الله عليه وسلم على أمته يوم القيامة :

قال عليه الصلاة والسلام : إذا كان يوم القيامة ماج الناس بعضهم في بعض

ثم ذكر مجيئهم إلى الأنبياء – فقال :
فيأتونني فأقول أنا لها ، فأستأذن على ربي فيؤذن لي ويلهمني محامد أحمده بها لا تحضرني الآن فأحمده بتلك المحامد وأخر له ساجدا ، فيقال : يا محمد ارفع رأسك

وقل يسمع لك وسل تعط واشفع تشفع فأقول : يا رب أمتي أمتي ... الحديث .
رواه البخاري ومسلم .

ودعوى الأنبياء يومئذٍ : اللهم سلـّـم سلـّـم .

قال أبو عبدالرحمن السلمي – في قوله تعالى

( لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ )
قال – رحمه الله – :
انظر هل وصف الله عز وجل أحدا من عباده بهذا الوصف من الشفقة والرحمة التي وصف بها حبيبه صلى الله عليه وسلم ؟ ألا تراه في القيامة إذا اشتغل الناس بأنفسهم كيف يدع نفسه ويقول : أمتي أمتي . يرجع إلى الشفقة عليهم .




فدـآك روحي يا رسول الله

اللهم صلي وسلم عليه





  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أين أمته


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
 
الانتقال السريع


الساعة الآن 01:12 AM.
ترتيب أنيدرا عالمياً
Rss  Facebook  Twitter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

منتديات أنيدرا An-Dr للدراما الآسيوية و الأنمي

منتديات أنيدرا