منتديات أنيدرا الدراما الكورية و اليابانية



الملاحظات

وَحْـيُّ الـقَـَـلـَــمِ ما روته قلوبنا وسطرته أقلامنا ...

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 25-02-2014, 03:44 PM
Mil Mil غير متصل
أنيدراوي جديد
 
معلومات إضافية
الانتساب : Feb 2014
رقم العضوية : 134239
المشاركات : 34
   الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
New Suae زوجي؟! ملاك ام شيطان؟!




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا جميعا انا ميل انا كاتبة روايات تتمنى ان تشارك ما كتبته وخيالها وعالمه معكم لهذا اتمنى من كل قلبي ان انجح في الفات اهتمامكم واعجابكم واتمنى ان ارى ردودا منكم سانتظر بفارغ الصبر

الشخيات الاساسيه
البطله سايو : شعرها بني فاتح طويل تقريبا لحد اسفل كتفيها غير ناعم لها عقده نفسيه من شعرها لون عيونها بنفسجي تملك جسد مثير امرأة هادئه الا انها بجوار هيروكي تصبح شخصية ثانيه تدافع بقوه عن نفسها وعن اسرتها قويه من الخارج الا انها في الداخل تملك خوفا كبيرا منذ موت والدها وهيا تصبح كثيرة الخوف والقلق من اسرة والدها لسبب سنعرفه فيما بعد فالجد كبير الاسرة ما زال على اتصال باسرتها وافراد الاسرةرالاخرين ما زالوا يزعجونهم
هيروكي : معنى اسمه القوه او السعاده
شخصيه غريبة اطوار له شخصيتين الغريبه هيا التي يجعل نفسه فيها مغطا وجهه بشعره الثانيه المخيفه حينما يبعد شعره وتظهر عينيه الزرقاوتان الحادتان كلا الشخصيتين ساديه شريره تحب تعذيب الاشخاص واحلى اوقاته حينما يقوم بابكاء سايو وملاحقتها له وهو غيور جدا ولا يحب ان يتم مقاطعته لا يهتم لما يظنه الاخرون به فهو راض عن نفسه وايضا قصته محزنه فهو لم يعش كل الاشخاص العاديين بل تم معاملته معامله سيئه سنعرف عن ماضيه فيما بعد
روايه فيها بعض الاشياء المنحرفه لكن بطريقه بريئه يعني مو مره بس اتمنى تقرونها تعطونها بعض من وقتكم راح ابدء هذي الروايه ليس لها مقدمه فقط بدايه :::

حينما كنت اسير بشوارع المدينة في الليل تنهدت قائلة: ااه لما انا هكذا متعبة اشعر بالرغبة بالنوم فقط فجأة امسك احدهم كتفي قائلا : انت توقفي فقلت بتفاجا( من ؟؟) حينما التفت رأيت امامي رجلان من مظهرهما تعلم انهما من عصابات وياكوزا فقلت بهدوء : ماذا ( لقد اصبحت متعودة على هذه الاشكال بسبب حياتي المحزنة) فقال لي احدهما ذو ندبة على عينه: انت لم تخافي فقال الاخر وهو قصير ودبي لابس نظارات : اجل مثيرة للاهتمام فقلت في نفسي ( مقرف ) وابعدت يده عني وقلت بجدية: انا في عجلة من امري ماذا تريدان ؟؟ فقالا وهما يشيران بأصبعهما : نريد التحدث معك هناك فأشارا لمنطقة ظلماء فقلت بعصبية( لما علي ان امر دوما بمواقف صعبة كهذه لكن ان هربت فسوف يذهبان لاحد افراد اسرتي و قد يؤذونهم كل هذا بسبب القرض الغبي ) فكنت صامتة وتبعتهما فقالا وهما يمشيان : فتاة مطيعة لهذا نحن نفضل التحدث معك على الاخريات في الزقاق قال لي ذو الندبة وهو يمسك بشعري بقوة : الى متى ستضلين تماطلين انت واسرتك بدفع الدين فقلت بألم : كما قلت مسبقا ان هذا الدين ضخم جدا ليس من السهل دفعه فسحب شعري بقوة اكثر فاطلقت صيحة الم : اااه ارجوك اوقف هذا (مؤلم جدا ) فقال لي الاخر وانا ما زلت مشدودة بيد ذو الندبة بخبث و عصبية: انت يا امرأة لقد مرت ثلاثة اشهر الى الان لم تستطيعي الدفع فقلت بألم وخوف: كما قلت مبلغ 150مليون ليس سهل الدفع وايضا نحن لدينا حاجياتنا فقال رجل الياكوزا الدبي وهو يمسك بوجهي بقوة: هاااه صعب حاجياتكم وما دخلنا نحن بهذا كان عليكم التفكير مسبقا قبل اخذ الدين من جماعتنا فكنت صامتة وانا أتألم واقول في نفسي ( ليس و كأننا اردنا هذا نحن لسنا من اخذ الدين انهم اولئك الاوغاد وضعوه على عاتقنا لما علينا ان نعاني نحن لا دخل لنا بهذا) فقلت بعصبية: لماذا انتم تهاجموننا نحن وليس اولئك الاشخاص هم من اخذوا المال منكم وليس نحن فقال لي : نحن لا نهتم من ؟؟ كتب في عقدنا اسم اسرتك و والدك كان موجودا لحظتها كان سكيرا ولقد وقع في فخ اخيه اليس هذا مضحكا ومثيرا للشفقة اهاهاها انه مغفل احمق فبدءا يضحكان فقلت اصرخ بعصبية: لا تضحكا عليه انه طيب القلب والدي لم يتوقع قط بانه سيتم اللعب به من قبل اخيه لأنه وثق به جدا لانهما اخوان فبدات ابكي فقالا لي بعد ان دفعاني نحو القمامة : لا نهتم لقصة حياتك انت وابيك فقط ادفعوا ما عليكم قبل نهاية هذا الاسبوع والا سنقوم ببيعكم بالسوق السوداء فقلت اصرخ : لحظة اسبوع هذا الا انهما رحلا تاركاني جالسة عند القمامة فقلت ابكي : أهذا مستواي كالقمامة و ماذا ايضا اسبوع بيعي انا و اسرتي فقلت ابكي : ابي لما رحلت في وقت كهذا( لقد رحلت قبل معرفتك لما فعلت ان هذا غير عادل تخليت عنا في الوقت الذي نحن بحاجة وبشدة لك ) فبدات ابكي حتى اني لم اعلم كم مر من الوقت فقلت باستسلام وانا اقف بعينين متعبتين : هذا يكفي لقد حان الوقت لأفعل شيئا ذا فائدة لقد كانا امي واخواتي يقمن بأمور كهذا فمن انا لأجعل نفسي خارج هذا في الساعة 1 ص كنت واقفة امام منطقة معروفة بالعصابات و الافعال السيئة تحدث هناك ولقد كنت لابسة لباسا مثيرا و علي جاكيت اخفي به لباسي فقلت بجدية وتوتر ( جيد ان المنزل كان فارغا تلك اللحظة مع هذا لقد كذبت على اسرتي قائلة ان الدين قد دفع قبل هذا كله بأشهر لقد كذبت وقلت لا تقلقوا لقد قمت بأخذ دين من رفيق لي و لقد قمت بأخذ قرض من البنك و هكذا مع مجموع ما احتفظنا نستطيع فعل هذا في تلك اللحظة رايتهم يبكون في تلك اللحظة علمت كم كانوا يعانون فقلت ابكي معهم مبتسمة وارتجف لهذا لا داعي للخوف والقلق بعدها ذهبت لهم وقلت بل توسلت لهم الا يزعجوهم فانا سأتدبر هذا لو لم استطع سأقبل بتقديم نفسي وها هو الوقت حان لأخر خيار لي ) في ذلك اللحين كان هناك الكثير من الاشخاص الغرباء فكنت جالسة عند الزاوية افكر ( هذا لن ينفع اجل بقائي هنا لن يساعدني لأحصل على المال ..) فقلت وانا اجلس على الارض باستسلام : من سيدفع 100الف لليلة واحدة .. انا لا افهم حقا فجلست مكاني محبطة( لما انا هكذا انا متعبة حقا من سيدفع حقا هذا القدر من المال وايضا هن لم يذهبن للأزقة و شوارع كهذه بل في اماكن الاضافة وهكذا مع هذا هن لم يقدمن الكثير الا انهن نجحن في جمع الكثير من المال بسبب جمالهن رغم هذا هن لم يرغبن بفعله وانا ايضا لا اريد لكن ماذا افعل مرتي الاولى ستكون هكذا ان الحياة حقا غير عادلة لم ؟؟ ) فجأة اتى ناحيتي رجل سكير يقول : هيي ايتها الاخت ا تريدين الذهاب معي ؟ فنظرت له ( مقرفه رائحته مع هذا ) فقلت بهدوء رغم خوفي: اذا 100الف فقال لي وهو يترنح: ايه ؟؟ فقلت له وانا مادة يدي: سأقبل ان كان 100 الف هو المبلغ فقال بصدمة وعصبية: قد اكون سكيرا لكن هذا لا يعني ان بمقدورك هيك بسرقتي هيك انسي هيك بشعة تطلب مالا اكثر من ما تساويه هيك ورحل فقلت بعصبية و خجل في نفسي ( ما هذا انت القذر ان تحاول النوم مع فتاة اصغر منك بكثير و ايضا من انت لتساوي قيمتي ) فقلت وانا اشهق و ازفر : اهدئي اهدئي كل شيء سيكون بخير فقلت بعينين فاقدتين الامل : اجل فجلست مكاني بعد ساعة قلت بإحباط : ما هذا لا احد يريد الاقتراب مني وليس هذا فقط من يأتي الي يقول لي انت لست سوى بشعة ( مع هذا لقد جعلت المبلغ 50 الفا الا انه لا فائدة ا يظنون ان جسد المرأة مجرد شيء مجاني ورخيص هكذا ؟؟ ):... فبدات اسير مبتعدة حتى رأيت كلبة مستلقية بتعب عند احد الازقة فقلت مخبأة فمي بقميصي: غيه ما هذا ؟؟ ( علي ان اذهب قد تكون مريضة او ما شابه انها حقا جلد على عظم ) وقبل ذهابي توقفت فلقد رأيت جراء حولها تحاول مساعدتها على النهوض فنظرت لها تقوم بلعق صغارها ( رغم تعبها تحاول طمأنتهم ) فرحلت عنهم قائلة : لا دخل لي بهم هذه الحياة الجميع يموت حتى الكلاب بعدها بدقائق عدت لنفس المكان وامام الكلبة الام وصغارها خلفها خائفين مع هذا ينبحون لإبعادي فكنت صامتة لا اتحدث فقط اخرجت صحنا ووضعت به بعض الماء و اخر بعض الحليب و وضعت على الارض بعض اللحم المجمد للام والصغار و قلت : لا تتركي صغارك وحدهم فانت املهم في هذه الحياة فكانت الكلبة تنظر الي و تنبح بضعف أي انها لن تهزم و بدأت تأكل فابتسمت قائلة : اجل احسنت ثم رحلت فبدات الايام تمر وانا احاول جاهدة ان اجد شخصا يدفع المبلغ الذي اطلبه و امر على الكلبة وصغارها في اليوم السادس وفي النهار كنت جالسة في شارع الخطير وكدمة على وجهي مخفيتها بضمادة اقول بخوف : تبا لم يتبقى الا يوم واحد وانا ما زلت لم اجمع ما يكفي رغم اخذي قروض صغيرة الا انها لم تكفي وايضا لقد اتو اليوم فقبضت يدي بخوف ورعب قائلة( ماذا افعل ؟ سيقومون بإيذائي لا لست انا وحدي بل ايضا ماما واخواتي المسكينات ) فوضعت يدي على راسي قائلة وعيناي على وشك الإدماع : انا حقا خائفة الهي ماذا افعل ؟؟ ثم فجأة سمعت صوت نباح كلاب صغيرة تأتي امامي فرايتهم: اه جوجو – رورو – مومو لما انتم وحدكم ؟ اين امكم فكانوا ينبحون بلا توقف و يدفعوني فقلت بصدمة ( هل حدث مكروه لامهم ) فوقفت قائلة: هيا ارشدوني لها ففهمت الجراء الصغيرة كلامي فبدأت تركض وانا ورائهم في ذلك اللحين امام مبنى عصابات ضخمة كان هناك مجموع من الرجال و بعض النساء الذين يبدون من طبقة ثرية حسنا طبقة عصابات ثرية فتوقفت مكاني مرتعبة : تبا لا استطيع الذهاب هناك و من وجوه الاخرين الذين يبدون اقوى مني لا يتحدثون فلما انا سأتحدث فكنت مختبئة وراء الجدار والجراء تنبح لي فقلت لهم : اسفة لا استطيع مساعدتكم هذه المرة فنبحوا لي الا اني لم اجبهم فرحلت الجراء لامها وكنت اقول ( ما هذا لقد خيبت امل هذه الجراء و قد اسبب الما ايضا لعائلتي انا حقاء ضعيفة و جبانة لم اقبل بجعل احد يلمسني ) فأدرت ظهري وقررت الرحيل حتى فجأة سمعت احدهم يقول بشر : ما رايكم بقتل الجراء هذه امام ناظريها ؟ فقال الاخرون ضاحكين : انت حقا شرير اهاهاها – اجل هذا ممتع – صحيح فهم مجرد قمامة فالتفت لأراه حاملا جوجو و معه سكين يده الاخرى في ذلك اللحين امام هذه المنطقة كانت هناك سيارة سوداء واقفة فقال احدهم وهو ينظر للخارج :توماس انا ارغب بتلك الكلاب فقال احدهم بجانبه : طلباتك اوامر فحينما اراد الخروج تفاجؤوا ففي تلك اللحظة رأوني اركض ناحية الرجل الممسك بجوجو غير واعية ودفعته وامسكت بجوجو قائلة : لا تفعل هذا و الا ستندم حينها كان الجميع صامتا وانا اقول بصدمة( ل لقد دفعته تبا لا مجال للتراجع الان ) فقال الرجل الذي دفعته : هي انت كيف تتجرئين على دفعي فقلت له بهدوء رغم خوفي وتعتعه: ا انه خطاك لقد كنت تؤذي كلبتي و ..و صغارها فقال لي : هااه ا تقولين انك فعلت هذا بي من اجل كلاب وضيعة فامسك بياقتي وسحبني ناحيته قائلا فأسقطت جوجو من قوة سحبه : ستدفعين هذا بجسدك فارتعبت منه الا اني قلت بجدية وقوة: اذا كنت تريدني اذا ادفع 100مليون فقال بصدمة و الجميع معه : ايه 100مليون في السيارة و الجهة المقابلة سمعوا هذا ايضا فكانا مذهولين فلنعد لي فبدئوا يضحكون بواهاههاهاها انت مجنونة فقال لي وهو ما زال ممسكا بياقتي و قربني ناحيته و الكلاب تنبح عليه : من تظنين نفسك ؟ بل ماذا تظنين نفسك انت مجرد قمامة ؟ فقلت له بجدية رغم عصبيتي و خجلي من ضحكهم: انا الماسة نادرة لا يستحق لمسها اشخاص مثلك فتفاجؤوا من قولي هذا : الماسة نادرة ثم : بفتت اهاهاها فتركني و قال وهو يمسك معدته من الضحك : اهاها قمامة مثلك الماسة ؟؟ لا تمزحي فبعد كل شيء من لباسك و تسكعك هنا يدل على انك لست سوى عاهرة فبدء الاخرون اجل لست سوى قمامة مجنونة فقلت بعصبية وغضب( لما لما فتذكرت ذكرى من الماضي اخا والدي و افراد الاسرة الاخرين ينظرون لنا باستعلاء انتم لستم اقرباء لنا اخرجوا يا عار العائلة قمامة يا الهي لديها الجرأة لتظهر هنا ايوو) وجسدي يرتجف عصبية وغضبا : جسدي ليس لعبة انا لست قمامة الا استطيع التفكير بنفسي هكذا لأني لا املك المال من انتم لتحددوا قيمتي انا افضل منكم الاف المرات اذا كنت قمامة فانتم ماذا ذباب فقالوا بعصبية ماذا فجأة اخرج الرجل مسدسه امامي فارتعبت و تراجعت عند السيارة قال الرجل عند النافذة: توماس اريد تلك الفتاة ايضا فقال له توماس وهو منحني: امرك سيادتك فقال له بعد ان خرج توماس ومعه شخصين منحنيين وراءه : سأرحل اولا لدي عمل مهم لهذا اريدها في المنزل لدى عودتي فقال بنبرة مخيفة : اياك ان تفشل ؟ فقال بهدوء رغم خوفه و الشخصين وراءه مرتعبين ايضا : لا تقلق لن نفشل فقال بعدها بابتسامة لطيفة: ارجوا هذا و الا سأغضب ثم اغلق النافذة ورحلت السيارة فقال الاثنان برعب فكان احدهما رجل والاخرى امرأة : اواا لقد ارعبني هذا – انت محق لقد جعلني اخاف ان حقا السيد مخيف ان غضب فبدء توماس بالسير ناحية جهتي وهو يقول : توقفا عن الحديث و لنذهب في جهتي قال لي رجل العصابات و هو مشير بمسدسه ناحيتي: هذا لم يعد ممتعا انت لا شيء لا قيمة لك لن انحط لمستواك لأنام معك ايوو هذا مقرف كيف فكرت بهذا للحظة فكنت اقول بخوف : هل ستقتلني؟ فضحكوا فقلت بعصبية: ما المضحك وايضا انت لن تقتلني فهذه جريمة

الموضوع الأصلي : زوجي؟! ملاك ام شيطان؟! || الكاتب : Mil || المصدر : منتديات أنيدرا



رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
ملاك, شيطان؟!, زوجي؟!


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
 
الانتقال السريع


الساعة الآن 11:33 PM.
ترتيب أنيدرا عالمياً
Rss  Facebook  Twitter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

منتديات أنيدرا An-Dr للدراما الآسيوية و الأنمي

منتديات أنيدرا