منتديات أنيدرا الدراما الكورية و اليابانية



الملاحظات

الروايات والقصص المكتملة الرّوآيات والقصَص آلمُكْتمِلة لأنيدرا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-02-2009, 04:55 PM   رقم المشاركة : 6
سجينة
أنيدراوي متميز
 
الصورة الرمزية سجينة





معلومات إضافية
  النقاط : 37
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة United Arab Emirates
  الحالة :سجينة غير متصل
My SMS قيدتني تلك الجديلة..بسلاسل من ذهب.سجاني..أهديك روحي أهديك عمري..أهديك سنيني الطويلة.s



والدته....غادرت المكان فرآها سليم وهي تغادر ودخل إلى غرفة فهد...سأله إذا تحدث معها
جن جنون فهد فهو لم يراها ووالدته أحست بالربكة...نظر فهد إليها وسألها...أمي هل أتت إلى
هنا....نظرت والدته إليه والخوف يعتري وجهها....أرادت أن تغير الموضوع إلا أنه ثار عليها
وقالت له...نعم أتت ومنعتها من الدخول...بصراحه لقد أتت وأحضرت النحاسه إلى هذه العائلة...
أستاء فهد من كلماتها....فزادت حالته سوءا...أحس بالضيق بالتنفس..بسرعه أتى الطبيب وتمنى
منهم أن لا يخبروه أخبار سيئة......أعطوه أوكسجين......بعد مغادرة الجميع بقى سليم مع فهد
وأخبره بأنه
يعلم أين تسكن لقد تبعتها وعرفت مسكنها هل تريد أن تذهب إليها....أمسك فهد يد أخاه وتراجاه
ان يأخذه الآن إليها قبل أن ترحل من هنا.....أرتدى ملابسه وخرج من المستشفى متسللا....
كان متعب والأرهاق على وجهه..فجسمه ضعيف. ...لن يتحمل الكثير...فالجو بارد....كانت نادية
جالسه وهي حزينه....تقرأ
أحدى المجلات التي رأتها بتلك الغرفة الصغيرة التي أستأجرتها....لم تكن تهتم بموحتواها كان
تفكيرها بفهد وحده...لم تتناول طعام العشاء...لم تحس بالجوغ...كان الظلام يخيم عليها....بدأت
بالبكاء....دائما الذين تحبهم يرحلون عنها وهذه المرة رحلت عمن تحب...صرخت بكل قوتها..
لم تتحمل أن تبقى بالغرفة...فكرت بالخروج....غادرت غرفتها ومشت إلى أي مكان تأخذها
رجليها....كان فهد بسيارة أخيه وهم ينتظرون المرور....فرآى فتاة تمشي من دون تركيز...فهي
تصتدم بأي أحد تراه...نظر بإمعان...خرج بسرعة وتوجه إليها إلى أنه لم يستطع العبور فهي
مخصصة للسياراة....نادها إلى أن أصوات السياراة منعها من أن تسمع صوته...كان تعب...
قد سيطر عليه...أراد سليم أن يلحق به إلا أنه رأى نادية...أبتسم...وتركهما....نظر إلى إشاراة
المرور الآن ستأتي للمارة ....كان ينتظر كأنها سنين بالنسبة إليه....كانت تنظر للأرض وتبكي...
كان ينظر إليها ويقول في نفسه...حبيبتي ...لا تبكي....أنا هنا لن ترحلي عني أبدا....أعدك...
كانت الإبتسامة لا تفارقة....أتت أشارة المشاة...جرى بسرعة كان يصعب عليه إلا أنه تحمل ذالك
من أجلها....فعانقها بقوة....أحست به....فأمسكته بقوة وطلبت منه أن يسامحها فهي....فهي تحبه
ولا تريد أن تعيش من دونه....وبكى كلاهما بقوة....فالشوق كاد أن يقتلهما....كاد أن تسقط أمسكها
فهي تعبه...تحمل نفسه...فحملها وأخرجها من زحام الطريق...أخذها إلى بيتهم....ووضعها على
سريرها....وحمله أخوه ووضعه على سريره....فقال سليم لوالدته...أنظري إليه...هو تعب يحملها
ولم يهتم لنفسه أنه مجنون...حقا....أتعلمين أن الحب يجعل الإنسان أقوى مخلوق بالكون...حتى لو
كنت مريض...رأيت الكثيرين بتلك الحالة...أمي أرجوك لا تحطمي حلمه...قد يموت إذا رحلت
عنه..أحست والدته بالذنب فهي قست عليهما.....لم تكن تقصد....أعتذرت لهما....بعد يومين...
أتت زوجة عمهم....فلقد ألغى والد فهد ما أرسلته نادية للمحكمة لتخليها عن أرثها...هذا الأمر
قد أغضب امل....فسارعت إليهم تطلب أستفسار منهم.....بدأت بشرب القهوة...وهي تنتظر الجواب
منهم....سألها سليم....لماذا أنتي هنا....غضبت للهجة اللأستهتار....فقالت له وما شأنك...انا أتحدث
مع والدك....ظهر فهد وقال لها...اسمعي أيتها العجوز أخرجي من البيت لا نريد أن نراك...هنا
أسمعي نادية ستأخذ حقها من الإرث...وأنتي خذي حصتك هل تفهمين......صرخ والده وأسكته
أسمعي...المحكمة ستقرر ذالك أرحلي ولا أريد أي مشاكل...غادرت أمل وتوعدت لهم....
كانوا الجميع بصالة يشاهدون مسلسلا أجنبي....دخلت إليهم نادية بستحياء....نظر فهد إليها وأشار
إليها بأن تجلس بجانبه...أستجابت له...وجلست بجانبه أحس بالفرح....قربها نحوه....وأمسك يدها
وقال لهم بصوت عال....أنا أحب نادية وأرغب بالزواج منها...أحست نادية بالخجل...لم تقل كلمة
واحدة....فرح الجميع...غادرت نادية وذهبت إلى غرفة الطعام لتعد لها القهوة....ولحقها فهد....
ووقف أمام باب المطبخ واضع يديه على صدره....هل تخجلين مني...احست بالإرتباك فالفنجان
يهتز منها...ضحك...وأقترب منها....وأمسك كوب الفنجان منها...ووضعه على الطاولة...أمسك
يدها وأجلسها على ركبتيه...قال لها وهو يحضنها بقوة....لا تخافي لن ألتهمك...أنا أعشقك....
لن أتركك أبدا هل تفهمين.....أتعلمين أنني لأول مرة أحب ولا أعرف كيف احببتك....من أول
مرة...كانت تسمع إليه وهي مغمضة العينين....تحب صوته....أستدارت نحوه...وقالت أتعلم....
كنت أسمع عنك وأنا بالندن...كانت هدى تتحدث عنك طوال الوقت...كنت أتسآئل من هو فهد...
إلى هذه الدرجه هو وسيم...ضحكا وفرحا كثيرا....فاليوم تالي...ذهبت نادية ومعها فهد إلى
المحكمة....جلست وهي مضطربه أمسك يدها فهد وأخبرها بأن لا تقلق...كل شيئ سيكون بخير...
كانت أمل وماهر وهدى يجلسون أمامهم والحقد والكره على وجوههم....كانت نادية تتجاهل النظر
إليهم فهي تخاف نظراتهم...بعد ساعة تم توزيع الإرث...عادت نادية إلى البيت وهي فرحة...
كان هم بالنسبة لها....أما فهد فلقد اوصلها وغادر لعمله...حصلت على نصف وأختها هدى أيضا....
لم تعجب امل توزيع الإرث....فنادية ستشاركهم بكل شيئ...حتى المنزل الذي يعيشون فيه...
تمنت لو تقضي عليها....وترتاح منها.....دخلت نادية إليهم وأخبرتهم بكل شيئ....وفرحوا لها....
عانقوها...سألها سليم ماذا ستفعل بمالها ومتى سيعطونها الإرث....قالت لهم وهي
تمشي وتجلس على الكنبة....لم يحددوا فلقد وزعوا الإرث وقالوا بأنهم سيخبرونا ومتى سيوزعون
التركة.....قالت لها والدته...هيا إذهبي إلى غرفتك كي ترتاحي...هزت برأسها وغادرت ودخلت
غرفتها....وتنسفت براحه كبيرة والفرحة لم تسعها...تمنت لو بقى فهد معها....بعد الظهر عاد فهد...
للبيت وتوجه بسرعة إلى غرفتها...طرق الباب فوجدها تقرأ أحدى المجلات وهي تنظر إلى فستان
الزفاف....جلس بجانبها ونظر إلى الصورة وقال لها...أها أنتي مستعجلة تريدين أن نتزوج
بسرعة...أحست بالخجل...فأنزلت رأسها للأرض....نظر إليها وأمسك يدها وقال....أمزح معك...
أنا أود أن أتزوج بك بسرعة....أعجبك هذا الفستان وهو يؤشر عليه...قالت له...هناك الكثير ولكنه
أكثر الفساتين أعجبني....رد عليها...حسنا سأشتريه لك....لترتديه يوم الزفاف...وضع يده اليمنى
على كنفتها وقربها نحوه...وهمس على أذنها وقال....أنا أحبك حتى الموت....نظرت إليه وعانقته
بقوة...أتعلم لم أحس بالسعادة بعد وفاة أبي...أنت أعدتني للحياة....طرقت والدته الباب فدخلت
فنظرت إليهما....وقالت لا تقلقا لن يفرقكما أحد..أنت لها وهي لك....هيا الغداء جاهز...أحسى
بالخجل أمسك...يدها وخرجا من الغرفة وتوجها إلى غرفة الطعام....بعد ساعة...طرق باب المنزل
فدخل إلى البيت لم يعجبهم وجود ماهر...دخل وهو يبتسم....جلس ونظروا إليه بحقد.......بعد أن
شرب القهوة قال لهم بأنه يريد أن يخطب نادية
غضب والد فهد وقال له...كيف تتجرأ و تأتي وتخطبها....ألم تحس بالحياء...ما أن سمع فهد كلامه
غضب وثار عليه..
أراد أن يضربه إلا أن أخاه سليم أمسكه....بقوة ومنعه من الإقتراب منه...فقال له
فهد...أسمع أخرج من هنا و إلا قتلتك...أيها الحقير....نظر إليهم بستخفاف وهو يبتسم بمكر...
أسمعوا نادية لن تتزوج به ولا بغيره أنا فقط من سيكون زوجها...ثار فهد وتقدم نحوه...وأمسكه
وجره للخارج وأقفل الباب...صرخ عليهم وقال...لا أحد يفتح له الباب فهو حثالة وأحمق...
نظرت إليه نادية وهو يثور...احست بالحزن...نظر إليها خافت منه ودخلت إلى غرفتها....
ذهب إليها...ونظر إليهاو أغلق الباب ووقف خلفه...ووضع يديه بداخل جيبه...ونظر إليها بحنان
فقال...أنا أسف لم أقصد أن أخيفك....أحسست بالغيرة والخوف من أن يأخذك أحد مني...أنتي
مملكتي الخاصة....نظرت إليه فأخفى نظراته....لها....وقفت وتقدمت نحوه...ووضعت رأسها
على كتفه....وبكت...وعانقها بشدة....أحبت منه تلك الشجاعة...كان ماهر ينظر إلى ذاك المنزل
والكره عمى قلبه أراد نادية وأحب مالها أكثر....كان يفكر ماذا يفعل كي يدمر تلك العائلة...ذهب
إلى بيت أخته....كي يخططوا كيف يفرقوا تلك العائلة وخاصة نادية وفهد....علمت العائلة ان غدا




 
التوقيع
سبحان الله وبحمده
لا إله إلا الله


آخر مواضيعي

صمت الوداع...
تعب قلبي
خاطرة بقلمي:سحرتـــــــني
بقلمي:أحلامي ماتت....
بقلمي:سأنتظركِ

 
  رد مع اقتباس
قديم 17-02-2009, 04:56 PM   رقم المشاركة : 7
سجينة
أنيدراوي متميز
 
الصورة الرمزية سجينة





معلومات إضافية
  النقاط : 37
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة United Arab Emirates
  الحالة :سجينة غير متصل
My SMS قيدتني تلك الجديلة..بسلاسل من ذهب.سجاني..أهديك روحي أهديك عمري..أهديك سنيني الطويلة.s



يوم ميلاد نادية لقد اخبرهم فهد بالامر....تم تجهيز كل شئ من أجل أن يحتفلوا...فهي لا تعلم بالأمر
و بعد وفاة والدها لم تهتم بهذا اليوم....أشترى لها خاتما دائري الشكل فيه فص من الذهب
الخالص...وحوله الزمرد الجميل...فهو مخصص لها ولا يوجد غيره....سيلبسها
الخاتم في هذا اليوم..ولقد أخبروا الجميع بالحضور.....وسيغني لها أغنيتها المفضلة....اسمها
حبيبتي لا تبكي.....لقد حفضها من اجلها....كان يؤمن انها الملاك الذي انتظرها منذ سنسن
اعدو كل شيئ...لقد اخرجوها من المنزل منذ الصباح وهي لا تعرف السبب...وأخبروها بأن
تبقى بالفندق....للمساء....أصبحت الساعة السابعه اتصل بها فهد و أخبرها ان تفتح...الصندوق
الذي امامها....سألته عن سبب فقال لها افتحيه واغلق الهاتف....وضعت الهاتف وتوجهت
إلى الصندوق الذي وجدته بجانب السرير.....فوجدت رسالة...فتحتها....وقراته...قال لها
أيتها الجميلة والحساسة يا أميرة الحب...يا حبيبتي هذا اقل شيئ أهديه لك...أنه يوم ميلادك
أتمنى ان ترتديه وستأتي مزينة الشعر والكل جاهز كي تأتي إالينا....كانت تقرأ وتبكي....فهي
تحس بأنها لا تستحق هذا الحب والإهتمام منه....تجهزت بعد ساعة غادرت الفندق....علم فهد أنها
بالطريق....أتصل بها...وقال لها أن تنظر إلى الشارع...فوجهت نظرها إلى الشارع...نظرت إلى
اللافتات وإلى الكلام المكتوب....أحست بالخجل أرادت البكاء...أمسكت نفسها....كان شوقها له
كبير جدا.....توقفت السيارة نظرت إلى المنزل لم تعرفه فهو مزين والماكن جميل مكتوب
أحبك للأبد فهد يعشق نادية للموت....ظهر امامها كان المدعون يصفقون لها....جرت إليه
وعانقته بقوة وبكت نظر إليها ومسح دموعها......أمسك يدها ووقف
أمام الحضور وقال لهم اليوم أجمل يوم في حياتي اليوم سألبسها خاتم الحطوبة...أخرج الخاتم
ووضعه على يدها....وقبل جبهتها...وعانقها....بعدها بدأ الإحتفال.....سألها أحد الحضور...
أتعلمين أنك محظوظه فهو شاب رائع...كانت تنظر إليه من بعيد وهو يتحدث مع الحضور...
أبتسمت...فهو أيضا يسرق النظر...إليها....بعد منتصف الليل غادر المدعون...عادت نادية لغرفتها..
وهي سعيدة ومبتهجة.....دخل فهد إلى غرفته فوجد رسالة منها.....وقف تحت شرفة غرفته
وفتح النافذة والورقة تتحرك...كان ممسكا بها بشدة والفرحة عامرة...قالت فيه...إلى من يعشقة
قلبي وإلى من زرع الحب بقلبي....إلى من احبه حتى آخر نفس لي....أشكرك على كل لحظه
اعيشها معك...أتمنى أن أبقى معك ولا أريد غيرك...أحبك من كل قلبي...عاشقة فهد....قبله
الرسالة ووضعها على صدره....وأغمض عينيه...أحس بشعور لا يوصف...لم يحسه من قبل...
فالصباح خرجت نادية لكي تتمشى قليلا...كان فهد بالخارج ينتظرها....كانت ترتدي قبعه سوداء
أضافت بريقا لوجهها الأبيض...اما هو أرتدى جينزا ازرق وقميص...أبيض...وفاتحا أحدى أزراره
الأمامية...كان ينتظرها...غادرا المكان....وتمشى...وطوال الطريق كان ممسكا بيدها لا يحب أن
يترك يدها...فهي كالهواء بالنسبة له.....كان ينظر إليها وهي واضعه يدها اليمنى ممسكة بقبعتها
فالهواء يحركه للخلف....أستمتعوا بهذا اليوم لعبوا وتناولو الحلوى وشوكولا....وتناولوا الغداء....
قالت له....أحب البحر كثيرا...فجأه أمسك يدها وهما يمشيان...قال لها سنصعد سيارة أجرى...
ونذهب للبحر ما رأيك...قالت حقا أنت مجنون...بهذه سرعة تقبل....نعم أنا مجنون نادية هيا بنا...
ما أن وصلا إلى البحر....حتى جرى بسرعة...ورمى حذائهما وجرى نحو البحر...ولعبا...
رشت عليه ماء البحر فبادلها هو أيضا....أمسكها من الخلف ودار حولها....وهما يضحكان...
ويمرحان....خرجا من البحر...وجلسى على الرمال الناعمة والدافئة....أتعلم لم اكن أحب البحر
من قبل فأنا أخافه...لقد أخبرتني والدتك أنك تحب البحر لذالك قلت في نفسي...يجب أن أذهب معك
للبحر وألعب معك...فأنا أحب أي شيئ تحبه...أقترب منها وشكرها...فهو لم يكن يعلم من أنها
تخاف البحر...طلب منها الخروج...والعودة...إلا أنها أصرت بالبقاء...فهو خائف عليها...
أتعلم أنا أشعر بالدوار عندما أنظر للبحر ولهذا أخاف منه...لكنني الآن لا أخاف من شيئ....
قد أواجه العالم ولا أخشى شيئ ما دمت معي....تنهد وعانقها بقوة....فهي حساسه...ويخاف عليها
من أي شيئ.....نظر إليها وهي ترتجف....وعينيها تفتح وتغلق ببطئ...أبتسمت أما هو فلقد
خاف عليها....



  رد مع اقتباس
قديم 18-02-2009, 12:16 AM   رقم المشاركة : 8
YuTo-Love
أنيدراوي متميز
 
الصورة الرمزية YuTo-Love





معلومات إضافية
  النقاط : 13
  الجنس: الجنس: female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :YuTo-Love غير متصل
My SMS نزعل بعضنا أحيان ولكن مانعرف نجور ونرجع من بعد زعله ترجعناصداقتنا نحاتي بعضنا دايم ويعجبنا رجل مشهور


وااااااااااو
مرة روعة القصة قريت
البداية بس وبكمل انشاء الله
بس عيوني ماعاد تتحمل ابي النوووم



  رد مع اقتباس
قديم 18-02-2009, 03:47 PM   رقم المشاركة : 9
سجينة
أنيدراوي متميز
 
الصورة الرمزية سجينة





معلومات إضافية
  النقاط : 37
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة United Arab Emirates
  الحالة :سجينة غير متصل
My SMS قيدتني تلك الجديلة..بسلاسل من ذهب.سجاني..أهديك روحي أهديك عمري..أهديك سنيني الطويلة.s


مشكوووووووووووورات على الرررررررررررررررررررررررد الطيب

منكم ان شالله تعجبكم القصة بالنهاااااااااااااااااااااااااية




  رد مع اقتباس
قديم 20-02-2009, 06:31 PM   رقم المشاركة : 10
سجينة
أنيدراوي متميز
 
الصورة الرمزية سجينة





معلومات إضافية
  النقاط : 37
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة United Arab Emirates
  الحالة :سجينة غير متصل
My SMS قيدتني تلك الجديلة..بسلاسل من ذهب.سجاني..أهديك روحي أهديك عمري..أهديك سنيني الطويلة.s


الفصل الثالث
حملها بسرعة وجرى ونقلها إلى المستشفى....تم فحصها وطمأنوه أنها بخير...أنه دوار البحر
وهي مرض يصيب من يخافون البحر ويحسون بأنهم قد يغرقون...فهي حالات نادرة...لكن لا
تذهب
بها إلى البحر....قال له....هل هي بخير كان ينظر إليه وعينيه خائفتان....خرج الطبيب...أحس
بالذنب...جلس بجانبها وأمسك يدها فهي باردة....ستبقى ليوم وتخرج
غدا...أرجوك لا تكرري فعلتك هذه هل أنتي مجنونة كي تذهبي لمكان تخافينه....عانقها....أراد...
أن يبقى لكن والدته بعد أن أتت طلبت منه أن يذهب ليرتاح وليبدل ملابسه....فغادر وعاد بعد
نصف ساعة....طرق الباب ودخل فوجدها جالسه وهي تتحدث إلى والدته...كانت حالتها جيدة....
نظرت والدته إليه...فوجهت نظراتها إليه...فأبتسمت...وقفت والدته وتوجهت نحوه...وضعت يدها
على كتفه...وأبتسمت له...أغلق الباب وقل لها...أنا لا أريد أن أتحدث معك أنتي شريرة...قالت له
وهي فرحة لرؤيته..إذا لم تتقدم وتأتي وتجلس بجانبي...سآتي إليك...لم يكن يريدها أن تتعب...تقدم
نحوها بسرعة....نظرت إليه...هل حبيبي حزين...لأنني تعبت قليلا...نظر إليها وقال...لا كدت
أموت من الخوف...وانتي تقولين قليلا...يا لك من فتاة...قاسية القلب...أمسكت يده اليسرى...
ووضعتها على صدرها...أتحس بنبضات قلبي...عندما أراك هكذا يحدث لي...كيف تتسارع...
كأنني في ماارثون....عانقها...وقال لها...أرجوك لا تفعلي مثل تلك التصرفات المجنونة هل تفهمين
لا أحب تلك التصرفات....ردت عليه...أردت أن أجازيك....رد عليها...لا يا عزيزتي لا أحب...ولا أريد
أسمعي أنا لا أتحمل أن أراك تتألمين..فقلبي يحترق ولا أحب النظر إليك وأنتي تعانين فقلبي...
يعاني ويشعر بالكآبه....طرق الباب..فستدار فهد ونظر من يطرق الباب...أنه ماهرو أمل وهدى...
شعرت نادية بغضبه أمسكت يده بقوة فنظر إليها وقالت بتعبير وجهها أرجوك لا تغضب....
دخلوا وقالت أمل....جئنا لكي نرى نادية فهي أبنت زوجي...نظر إليهم بحقد...فقال له ماهر...
مابك فعينيك تطلق شرارا هل أنت متضايق لرؤيتناا...رد عليهم وهو غاضب....أسمعوا هيا
غادروا المكان قبل أن أطردكم كلكم.....ضحك ماهر...فقال....ما بك لم نأتي كي نتشاجر جئنا
من أجل نادية وليس من أجلك...على فكرة لقد خطبيتها....هذا جيد على العموم مبروك مع أنك
لم تدعوننا...لحضور الحفلة...ولكن ستدعوننا بحفل الزفاف...كان واقف بطريقة متكبرة....
كأنه في بيته...قد ينفذ صبر فهد عليهم..أما هدى فقالت....أتعلم فهد نادية لا تستحقك...أنت أفضل
منها مع أنها...قاطعها بصوت شجي وحاسم...أسمعي أيتها الحمقاء...أنا اعشق نادية ولا أحب
غيرها ولا تحلمي بان أتزوجك...فأنا لا أتزوج فتاة حمقاء...كانت نادية تذرف دموع الحزن...فهم
يستهترون بها...مع أنهم عائلتها ...تحسرت لأن المال أهم من الإنسان عندهم...تمنت لو أن المال
يجعلهم يحبونها....لكن خاب ظنها....أحس فهد بالضيق بقلبها فهي مريضة...وقف وطلب منهم
أن يغادروا الغرفة وأن لا يعودوا مرة أخرى....وقفوا وأصدروا ضحكه...أتعلمين لو لم تامرينني
لقتلتهم جميعا أنا لا يهمني أحدا غيرك...أسمعي سنتزوج ونرحل ونذهب إلى لندن ونعيش فيها...
نظر إليها عساها تقبل....نظرت إليه وهو يمسح دموعها..أنا اتبعك أين ما ذهبت...لآخر الدنيا....
بقى معها طوال اليوم....ونام على السرير الذي بجانبها.....بعد العصر غادرت المستشفى...
كان مسكا بيدها اليمنى إلى أن صعدت إلى سيارته....بعد وصليهم إلى البيت....انزلها من
السيارة وحملها حتى ادخلها إلى غرفتها ووضعها على سريرها....أراد ان يغادر....أمسكت
يده وقبلته على خده....أبتسم...وقبل يدها...ورحل....بعدها ذهب إلى والده وقال له...أبي أريد
أن اتزوج بنادية بسرعة...وسنرحل إلى لندن...لا أريد أن أبقيها هنا...فهي ليست مرتاحه لوجودهم
هنا....تفهم والده....لقد أرتاج لأن فهد سيهتم بها...فقال....لا تقلق أفعل ما يريحك بني...أنت
حر قراراتك....ولكن حتى تصبح نادية بخير...أبي أنا سأتزوجها بعد غد...فهي بخير...بعدها
نرحل من هنا....لا عليك...أبي حهزت كل شيئ....ولا توجد لدينا أي مشكلة.....غادر البيت
فهد فلديه عمل....غادر البيت ما أن صعد سيارته رن هاتفه...رد على المكالمه...أحس بالغضب...
حرك سيارته...وتوجه إلى منزل أمل.....ودخل بسرعة فوجد ماهر عندهم...
تقدم نحوه ولكمه بقوة...وقال له..أسمع لم أعد أتحمل تصرفاتك....لا أريد أن أراك...ماذا تريد
أسمع بعد يومين سأتزوج بنادية....أبتسم...فرد عليه...أٍسمع أنا لا أهتم بك بل بنادية...بعد
موتك ستكون لي....أخرج مسدس من جيبه...كنت أعلم من أنك ستأتي إلى هنا...هيا ألفض
آخر أيامك...بسرعة البرق...قفز فهد عليه...وامسك يده ووجه المسدس بتجاه الحائط...
كانت أمل وهدى خائفتان...لم تتوقع ان يتهور ماهر لأن يقتل فهد....قد يعدم...أرادوا أن
يفصلوهما...إلا أنهما لم تستطيعان فعل شيئ....أمسكت أمل بمزهرية وضربت رأس فهد
فسقط على الأرض دون حراك....نظروا إليه والخوف يعتريهم...وصرخت هدى...وضع ماهر يده على
فمها وقال لها...أصمتي...فتش ماهر فهد فأخرج هاتفه ومفتاح سيارته...فنظر إلى رأسه فهو
ينزف....وبغزارة....أسمعوا ساعدوني ألفه بشيئ...نظر إلى السجادة التي يقفون فيها فهي كبيرة
ومتسخه بدم فهد....قاموا بسرعة بلفة بسجادة....وحملوه إلى سيارة فهد...عادت أمل وهدى إلى داخل
البيت...وطلب منهم أن يمسحوا كل شيئ...أحس ماهر بالخوف وهو ينظر للجثه...لا يعرف إلى
أين يذهب به....من حسن حظه فالطريق الذي مره به لا يمر به أحد إلا نادرا....كان يتعرق
ويرتجف والخوف على وجهه....بعد ساعة من تجواله...لقد أصبح بعيدا... أوقف
السيارة ونظر إلى اليمن ففكر بأن يرمي هو وسيارته للوادي الكبير....قفز من السيارة بعد ان
أدخلها..إلى الغابه التي أمام الوادي الكبير............توجهت السيارة بسرعة..إلى الغابة من قوة
الإنحدار سقطت الجثة...وتتدحرجت وسقطت بجانب الصخور أمام الوادي....كانت نادية تنتظره
بفارغ الصبر....إلا أن قلبها يدق بسرعة أحست بالخوف من أنها
لن تراه مرة أخرى.....خرجت من البيت بسرعة وتوجهت إلى الخارج...فهي تنتظره كي يعود...
فالجو بارد...أحست بالتعب فجلست على الرصيف الذي بجانب المنزل....إلا أن والده خرج إليها
ونظر إليها وهو حزين....فلقد أخبروه أن أبنه قد مات....لا يعرف كيف يشرح لها...فلقلد رحل ولن
يعود...مرة أخرى...وقفت ونظرت إليه...أنا آسفه كنت أنتظر فهد كي يعود...وهي تنظر للخلف...
أتعلم اليوم تأخر كثيرا ولسوف أعاتبه...تقدم نحوها وعانقها وبكى..فقالت له...ما بك لماذا تبكي....
هيا أخبرني...فقال لها أنتي فتاة شجاعة وقويه وتؤمنين بالقدر...فهد مات...ما أن سمعت ذالك...
حتى دفعته للخلف وقالت...من قال لك ذالك....تقدم نحوها إلا أنها اشرت له أن يقف بعيدا عنها
وقال لها....لقد اتصلوا بنا من قسم الشرطه...وذهبت وأخبروني أن شخص اتصل بالشرطه
وأخبرهم من أن هناك سيارة سقطت بالوادي...أخبرنا أنه فهد من عائلة الغانم....فاخبرتهم من ان
أبني لم يعد للبيت متأخرا...قاطعته.....عمي أرجوك ماذا تقول لقد قال لي بأنه سيذهب للعمل
ويعود...كيف
لا أنت تكذب علي....بكت وسقطت على الأرض مغمي عليها....بعد شهر...من ينظر إليها
كان يشفق عليها ووجههاا كئيب وموحش....لم تتناول طعامها...دخلت...والدته وقالت لها...أرجوك
يا أبنتي لقد رحل ماذا علينا أن نفعل هذا نصيبه...عانقت والدته نادية بقوة...فهي من شهر وهي
بتلك الحالة.....عمتي أتعلمين أن فهد قال لي من أنه سيأتي بعد قليل...سأخرج وأنتظره...وقفت



  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لا, تبكي, قصة:حبيبتي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
 
الانتقال السريع


الساعة الآن 08:06 PM.
ترتيب أنيدرا عالمياً
Rss  Facebook  Twitter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

منتديات أنيدرا An-Dr للدراما الآسيوية و الأنمي

منتديات أنيدرا