منتديات أنيدرا الدراما الكورية و اليابانية



الملاحظات

الروايات والقصص المكتملة الرّوآيات والقصَص آلمُكْتمِلة لأنيدرا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-03-2010, 12:43 PM
الصورة الرمزية luchia
luchia luchia غير متصل
سايونارا
 
معلومات إضافية
الانتساب : May 2006
رقم العضوية : 1484
المشاركات : 6,959
 
  علم الدولة: علم الدولة Egypt
Icon (39) الرواية الثالثة من تحقيقات أشبال - يوم إجازة !

الرواية الثالثة من تحقيقات أشبال - يوم إجازة !


لإزالة كل الأعلانات، سجل الآن في منتديات أنيدرا

بسم الله الرحمن الرحيم . . .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . .

كيف حال الجميع ؟!

ان شاء الله بخير ،،

الرواية الثالثة من تحقيقات أشبال - يوم إجازة !,أنيدرا

اسمحوا لي قبل أن أبدأ في كتابة قصة هذا الشهر ، أن أتكلم قليلاً

أولاً : كان هدفي منذ نشر الرواية الأولى أو بالأحرى بعد كتابتها و عرضها على بعض الأصدقاء المقربين ، أن تخرج الرواية الثانية أروع بكثير من الرواية الأولى ، لأننا اعتدنا على أن العدد الأول قوي و بعدين الثاني ضعيف و بعدين يرجعوا ينتبهوا في الرواية الثالثة و يخلوها قوية . .

و لن أنكر انه ربما أخطأت و أنا أكتب الرواية الثالثة و تساهلت فيها قليلاً ، و السبب أنه أول روايتين كانوا جامدين و فيهم ألغاز و تعقيدات ، و حبيت الرواية الثالثة تكون فيها متعة قليلاً بحكم أن الأبطال لسه شباب صغير و لازم يكون فيها بعض المرح و اكتشفت هذا بعد ما انتهيت من القصة و طبعتها و قرأتها كاملة مرة واحدة ^^" و قد كنت قد أنهيت هذه الرواية في 24 ساعة فقط ، فاعذروني لو ما عجبتكم الرواية الثالثة و أعدكم أنه لو في أي أخطاء ماراح تتكرر في الروايات القادمة

ثانيًا : لاحظت معجبين كثر للأخ (يـوسـف) محظوظ الواد دا ، عشان كدا حبيت تكون الرواية الثالثة عنه و عن عائلته و ان شاء الله في الروايات القادمة سنعرف أكثر و أكثر عن (هـانـي) و توأمته (هـدى) و عن قدراتهما في التحري و أيضًا نلقي الضوء على عائلتهما أما بالنسبة لـ(رزان) ... فما أدري في ناس كتير مو معجبين بيها لكن هنعرف أكثر عنها في الروايات القادمة بس بالتقسيط

ثالثًا : أنا اتكلمت كتير ^^" ،، فلنتابع الرواية ...



الموضوع الأصلي : الرواية الثالثة من تحقيقات أشبال - يوم إجازة ! || الكاتب : luchia || المصدر : منتديات أنيدرا



رد مع اقتباس
قديم 01-03-2010, 12:50 PM   رقم المشاركة : 2
luchia
سايونارا
 
الصورة الرمزية luchia





معلومات إضافية
  النقاط : 19317
  علم الدولة: علم الدولة Egypt
  الحالة :luchia غير متصل
My SMS =) ... أود دائمًا أن أودعكم بابتسامة .. فتذكروني بها .. =)


أوسمتي
Icon (35) 1- رسالة العم !


1- رسالة العم :

أيقظت صرخة أحد الفتيات نصف سكان ذلك الحي الهادي ذلك اليوم ، و في منزل تلك الفتاة ، أُضيئت كل أضواء المنزل و دبت الحركة فيه بسرعة !
صرخت تلك الفتاة و هي تنظر إلى ساعتها :
- لقد تأخررررررررررررررررررررت !! يا إلهي ! إنها الثامنة!! صباح الخير يا أمي !! سأطرد حتمًا من المدرسة !!
كانت تتكلم و هي تقفز من على فراشها و تسرع نحو الحمام لتغسل وجهها و تنظف
أسنانها ، ثم توجهت لتقبل وجنة والدتها ثم تسرع لترتدي ملابسها و قد تهدلت ربطة عنقها لعجلتها ، كانت سرعتها مدهشة مما دفع والدتها لتقول لها و هي رافعة حاجبيها في دهشة و تعجب :
- رزان !! لمَ كل هذه العجلة؟!
صاحت (رزان) في عجلة :
- ماذا تقولين يا أمي !؟ إنها المدرسة ، لو كان لدي وقت لتهجئتها و لكنني في عجلة من أمري ! إلى اللقاء !
و خطفت قطعة بسكويت من على الطاولة و أسرعت مغادرة ، فنظرت والدتها إلى النتيجة المعلقة و قالت :
- المدرسة ! اليوم ؟!
و علت صفحة التاريخ يوم الإجازة .. يوم الجمعة !!

* * *
تثاءب (يوسف) و مطَّ جسده في كسلٍ و صاح قائلاً:
- ياله من صباح جميل ! الشارع هاديء اليوم ، يا لسعادتي !
و فجأة وجد غبار و قطار مسرع ناحية سور حديقته و هتف قائلاً:
- صباح الخير يا (يوسف) ، كيف حالك؟
و أسرع ذلك الغبار مبتعدًا و لولا معرفة (يوسف) بأنه صوت (رزان) لقال إن الغبار تكلم لتوه !
و أسرع ناحية سور الحديقة و هتف قائلاً:
- رزان ! إلى أين أنت مسرعة هكذا في هذا الصباح الباكر ؟!
و لكن لا إجابة ، فقد كان قطار الغبار قد مر !!

و على مقربة من منزل (يوسف) كانت سيدة عجوز تتمشى مع كلبها الصغير عندما مرّ من جانبها قطار الغبار و هتف قائلاً:
- صباح الخير يا سيدتي ! صباح الخير يا (بوبي) ! وداعًا يا سيدتي ! وداعًا يا (بوبي)!
اتسعت عينا العجوز في دهشة ونبح كلبها !

أسرعت (رزان) الخطى و هي تندب حظها و توقفت فجأة و اتسعت عيناها دهشةً و هتفت قائلة :
- ماذا ؟! لماذا المدرسة مغلقة ؟!
اقترب منها في هذه اللحظة رجل عجوز و قال لها :
- اليوم ...
قطع جملته حينما لمح نظرة الرعب المرتسمة على وجه (رزان) و أسرعت مبتعدة ، فمط العجوز شفتيه و تمتم :
- يا لشباب هذه الأيام !

توقف قطار الغبار مجددًا عند منزل (يوسف) الذي كان يروي حديقة منزله ، و صاحت (رزان) فزعة :
- يو..يو..يوسف ، لماذا المدرسة مغلقة ؟!
توقف (يوسف) عن ري حديقته و قال لها :
- لو كنتِ استمعتِ إلى قبل قليل لكنتِ عرفت أن اليوم هو الجمعة !! إجازة يا (رزان)!
شهقت (رزان) و تمتمت بخفوت :
- أيعني هذا إنني ذهبت المدرسة في يوم خاطيء ؟!
رد (يوسف) ساخرًا :
- هذا يرجع إلى تقييم حضرتكِ !
ردت (رزان) بعصبية :
- أرجوك يا (يوسف) ، الموقف لا يحتمل أي سخرية !
ابتسم (يوسف) و قال:
- حسنًا ، أريد أن أريكِ شيئًا مهمًا ، تعالي معي !
عبرت (رزان) الحديقة و تبعت (يوسف) حين فتحت سيدة في أواخر الثلاثينات من عمرها ، حمراء الشعر سوداء العينين و ترتدي ثوبًا أبيض فضفاضًا و هتفت في سعادة :
- يوووسف ! عزيزي يوسف !
اقتربا منها في تلك اللحظة فاتسعت عيناها في دهشة للحظة لمرأى (رزان) ثم صاحت قائلة:
- أوووه ! يا لجمالها !
ثم أسرعت في احتضان (رزان) و هتفت في سعادة :
- جو !؟ هل هذه صديقتك من المدرسة ؟!
أجاب (يوسف) مبتسمًا :
- أجل ، إنها تُدعى ...
قاطعته والدته و هي تمسح على شعر (رزان) و تقول في سعادة :
- إنها أجمل من (راندا) و (سوزان) بكثير ، ماهو اسمكِ يا صغيرة؟!
أجابت (رزان) بصعوبة :
- ر..رزان يا سيدتي ، سعيدة بلقاؤكِ !
تأملت والدة (يوسف) وجه (رزان) و قالت :
- هااااه ! و لديها صوت رقيق أيضًا !
احتج (يوسف) قائلاً:
- رقيق ؟ لقد أيقظت الحي منذ قليل !
نظرت إليه والدته و قالت موجهة كلامها لـ(رزان):
- انظري لشراسة الأولاد يا عزيزتي ! إنهم يمتلكون حنجرة قوية فقط ! ما رأيك أن أبادلك مع (يوسف) ، عليّ أن أتحدث مع والدتكِ في هذا الأمر ! هيا تعاليّ معي !
و سحبتها من يدها إلى داخل المنزل ، و لكن اعترضت طريقاهما فتاة صغيرة تشتعل غضبًا و صاحت قائلة :
- هل هذه حبيبة أخي ؟! أجيبي بسرعة !
توترت (رزان) و أجابت قائلة :
- لـ..لا! لست كذلك !
صاحت والدة (يوسف) :
- هاه ! ماذا تقولين يا روزي !؟
رد (يوسف):
- صحيح يا أمي ! إنها ليست حبيبتي ! إنها صديقة فحسب !
صاحت والدة (يوسف) :
- أهاا ، إذن لست كذلك ! حسنًا ، سنجعلكِ حبيبة ابني أو ابنتي بأي طريقة !
صاح (يوسف) بلا أمل:
- ماما !
أكملت والدته طريقها مع (رزان) بدون أن تعيره انتباهًا و أخذت تتكلم و تتكلم ، في حين اقتربت أخت (يوسف) منه و همست قائلة :
- هل ما قلته لأمي صحيح ؟ أليست حبيبتك؟!
التفت إليها (يوسف) و قال بود :
- نعم ، ليست حبيبتي ، اطمئني يا (جنى) !
ابتسمت (جنى) في سعادة و احتضنت أخيها في سعادة و من خلف والدتهما ، تأملت (رزان) للحظات (جنى) ، كانت فتاة صغيرة في العاشرة من عمرها ، صهباء مثل والدتها لكنها تمتلك عيونًا زرقاء مثل أخيها و بشرة وردية جميلة تحمل أنفًا مستقيمًا و حواجب رفيعة و فم صغير ، و أخذت تضحك في سعادة مع أخيها متجاهلة وجودها .

* * *

"لابد أن أختك تحبك كثيرًا !"
نطقت (رزان) تلك الجملة و هي تتأمل حجرة (يوسف) ، كانت أول حجرة في المنزل على اليمين ، تحتوي على نافذتين تطلان على الحديقة ، و حولهما ستائر مخملية اللون ، و قد استقر أسفلها فراش صغير ، و أمامه مكتب مرتب عليه بعض الكتب و الصور و جهاز كمبيوتر منزلي ، و آخر محمول مغلق في حقيبته ، و في الجهة الأخرى من الغرفة استقرت مرآة كبيرة و بعض كراسي تُسمى بالجلسة العربي ، كانت حجرة منظمة منسقة تدل على اهتمام صاحبها بها و قضاءه فيها الكثير من الوقت .
ابتسم (يوسف) و أجاب :
- أجل ، إنها لا تتحمل أن يكون هناك شخص آخر غيرها في قلبي ! لقد كانت تعامل (سوزان) و (راندا) في منتهى الحقارة و لم تكن تجلس معهما أبدًا !
التفتت إليه (رزان) و قالت:
- هكذا إذن !
ثم أطلقت ضحكة قصيرة و قالت :
- حمدًا لله إنني لست مثلهما !
ابتسم (يوسف) ثم نهض من مقعده و اتجه ناحية المكتب و أخذ مظروف مغلق ، فتحه و ناول لـ(رزان) ورقة مطوية بداخله قائلاً:
- هذا ما حدثتكِ عنه هذا الصباح ! لقد وصلتني هذه الرسالة مساء أمس !
فردتها (رزان) و قرأت بعض سطورها و قالت :
- إنها رسالة من عمك ! ما الغريب فيها ؟!
- انظري إلى تاريخ الرسالة .
- الثامن و العشرين من مايو عام ألفين و ثمانية !!
نظرت إليه بدهشة ، فأوميء برأسه و لوح بالمظروف قائلاً:
- لقد مات عمي هذا منذ خمس سنوات !
علت الدهشة وجه (رزان) للحظة ثم عادت بنظرها للرسالة و تمعنت التاريخ جيدًا ، فقال لها (يوسف):
- لقد تحققت من التاريخ طوال ليلة أمس ! لا فائدة !
- إذن ؟
رد (يوسف) مبتسمًا :
- اقرأي الرسالة !
- عزيزي الأنيق / يوسف أمير
لقد اشتقت إليك كثيرًا ، أنت لا تعرف كم تكلفني هذه العزلة التي أعيشها هنا !
جميع من حولي تحولوا لوحوش ، يتمنون خلاصي جميعهم و الاستيلاء على ثروتي ، تخيل ! حتى خادمي المخلص (سمعان) كان يريد نصيبه من إرثي بحجة إنه رعاني لمدة تزيد عن العشر سنين ! و كأنني لم أكن أدفع له أكثر من ألفي جنيهٍ في الشهر ! لقد قررت يا ابن العزيز أمير ، سأكتب كل ثروتي باسمك و اسم والدك و والدتك الطيبة و أختك الرضيعة ، و حتى و لو لم أتمكن من كتابة وصيتي عند محامٍ ، فاعتبر هذه الرسالة وصيتي و لكن لتصل إلى ثروتي عليك أن تفعل ما سأقوله لك :
اذهب إلى مدينة الخديوي ، و ادخل فيلا 10 و سر خمس و عشرون خطوة باتجاه المدفأة الكبرى وقت التعامد ، ابحث في الأخضر لمدة ساعة و ستجد ثروتي كلها في انتظارك أنت و عائلتك ! بالتوفيق يا بني !
المخلص / عمك أسامة

ساد الصمت بضع لحظات على المكان ثم بدأت (رزان) قائلة :
- يبدو لي أن هذه الرسالة هي رسالة كنز !
هزّ (يوسف) رأسه و قال:
- ربما ، كل ما نعرفه أن عمي كان شخص ثري جدًا و امتلك العديد من القصور و الفيلات في كل دول العالم تقريبًا و كانت له علاقات وثيقة ببعض أشهر شخصيات العالم ، و لكنه توفي في الثلاثين من مايو عام ألفين و أربعة !
- كيف كتب الرسالة و هو ميت ؟! هل كتب الرسالة بتاريخ مقدم ليضلل من يحاول الوصول إليها قبلنا ؟ أم أنه ظل حيًا حتى ذلك الحين و أرسل الرسالة ؟ و لماذا تأخرت الرسالة سنة قبل أن تصل إلينا ؟ هل ضاعت في البريد؟ أم أن أحدًا ما كان يمتلك الرسالة و تركها عنده أو نسيها و تذكرها الآن ؟!
كان (يوسف) يستمع إلى (رزان) بهدوء ثم قال :
- أسئلة كثيرة و لا جواب واحد !
ابتسمت (رزان) و لوحت بالورقة في يدها و قالت :
- سيكون هنالك جواب ، سنتجه إلى مدينة الخديوي كما قال عمك ، أين كان يسكن ؟
نظر (يوسف) لعنوان المظروف و قال :
- لقد كان يسكن الإسماعيلية و هذه الرسالة مرسلة من الإسماعيلية أيضًا !
ابتسمت (رزان) و قالت :
- إذن ، إلى مدينة الخديوي !

- - - - - - -

كل ما لديّ هو ..

تابعوا بقية المغامرة في الجزء القادم ...





  رد مع اقتباس
قديم 01-03-2010, 01:31 PM   رقم المشاركة : 3
Diane
La princesse
 
الصورة الرمزية Diane





معلومات إضافية
  النقاط : 82972
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :Diane غير متصل
My SMS لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين~


أوسمتي
رد: الرواية الثالثة من تحقيقات أشبال - يوم إجازة !





رد: الرواية الثالثة من تحقيقات أشبال - يوم إجازة !,أنيدرا



اقتباس:
لاحظت معجبين كثر للأخ (يـوسـف)
وانا من المعجبين ممكن توقيع .!
اقتباس:
أما بالنسبة لـ(رزان) ... فما أدري في ناس كتير مو معجبين بيها
من اللي مو معجب فيه انا معجبه فيه
اقتباس:
و سحبتها من يدها إلى داخل المنزل
امه متحمسه تحسينه تبي تفتك من والده باي طريقه
اقتباس:
- لقد مات عمي هذا منذ خمس سنوات !
شلون مات ويرسل الرساله يماي يمكن شبحه
مدام الموضوع فيه اشباح انا مبسوطه
كملي بسرعه لا هنتي
سلامون
رد: الرواية الثالثة من تحقيقات أشبال - يوم إجازة !,أنيدرا



  رد مع اقتباس
قديم 01-03-2010, 01:48 PM   رقم المشاركة : 4
βү MŷšếĻf
أنيدراوي مبدع
 
الصورة الرمزية βү MŷšếĻf





معلومات إضافية
  النقاط : 333223
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة United Arab Emirates
  الحالة :βү MŷšếĻf غير متصل
My SMS استغفر الله


أوسمتي
رد: الرواية الثالثة من تحقيقات أشبال - يوم إجازة !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة luchia مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . .



وعليكم السلام
كيف حال الجميع ؟!


يسرج الحال وانتي؟؟



ثانيًا : لاحظت معجبين كثر للأخ (يـوسـف) محظوظ الواد دا ،

اموت فهذا الأنسان اقرا القصة عشانة

ثالثًا : أنا اتكلمت كتير ^^" ،، فلنتابع الرواية ...

ماعليج كلنا فالهوة سوا هع

نترياج حوبي



  رد مع اقتباس
قديم 01-03-2010, 04:45 PM   رقم المشاركة : 5
نكآتسو والنعم
سبحان الله
 
الصورة الرمزية نكآتسو والنعم





معلومات إضافية
  النقاط : 4581
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :نكآتسو والنعم غير متصل
My SMS الله أكبر الله أكبر :) .....


أوسمتي
رد: الرواية الثالثة من تحقيقات أشبال - يوم إجازة !

مررررررررة روعة <<<<<بسسسس تراه شوي <<<<حمقت هههههه
مشكورة لاعدمناك




  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أشبال, الثالثة, الرواية, تحقيقات, إجازة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
 
الانتقال السريع


الساعة الآن 08:36 PM.
ترتيب أنيدرا عالمياً
Rss  Facebook  Twitter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

منتديات أنيدرا An-Dr للدراما الآسيوية و الأنمي

منتديات أنيدرا