منتديات أنيدرا الدراما الكورية و اليابانية



الملاحظات

الروايات والقصص المكتملة الرّوآيات والقصَص آلمُكْتمِلة لأنيدرا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-03-2010, 01:07 PM   رقم المشاركة : 11
luchia
سايونارا
 
الصورة الرمزية luchia





معلومات إضافية
  النقاط : 19317
  علم الدولة: علم الدولة Egypt
  الحالة :luchia غير متصل
My SMS =) ... أود دائمًا أن أودعكم بابتسامة .. فتذكروني بها .. =)


أوسمتي
Icon (31) رد: الرواية الثالثة من تحقيقات أشبال - يوم إجازة !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نكاتسو والنعم مشاهدة المشاركة
مررررررررة روعة <<<<<بسسسس تراه شوي <<<<حمقت هههههه
مشكورة لاعدمناك

هههههههههه

تسلمين نكاتسو

و انتظري البارت القادم غدًا




  رد مع اقتباس
قديم 07-03-2010, 01:08 PM   رقم المشاركة : 12
luchia
سايونارا
 
الصورة الرمزية luchia





معلومات إضافية
  النقاط : 19317
  علم الدولة: علم الدولة Egypt
  الحالة :luchia غير متصل
My SMS =) ... أود دائمًا أن أودعكم بابتسامة .. فتذكروني بها .. =)


أوسمتي
Icon (17) رد: الرواية الثالثة من تحقيقات أشبال - يوم إجازة !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنهار مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بالعكس لقد أعجبتني كثيرا فهذه القصة ذات طابع مرح ومحبب للغاية

وأيضا هناك لغــز مثير ..



راااائع كنا في انتظاره فشخصيته رائعة وممتعة جداً ووالدته أعجبتني



لم أتمالك نفسي فلقد ضحكت كثيرا في هذه الفقرة



اممم كأن في الموضوع انتحال شخصية أتوقع الخادم (سمعان) له يد في الأمر

في انتظار البارت القادم بكل شوق

كعادتك ياعسل مبدعة والله ومتألقة واصلي ونحن متابعين و قارئين

مودتي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته . . .

ههههههه

تسلمين أنهار على ردك المشجع

و ان شاء الله تشوفوا تحليل الفريق غدًا



  رد مع اقتباس
قديم 07-03-2010, 01:09 PM   رقم المشاركة : 13
luchia
سايونارا
 
الصورة الرمزية luchia





معلومات إضافية
  النقاط : 19317
  علم الدولة: علم الدولة Egypt
  الحالة :luchia غير متصل
My SMS =) ... أود دائمًا أن أودعكم بابتسامة .. فتذكروني بها .. =)


أوسمتي
Icon (17) رد: الرواية الثالثة من تحقيقات أشبال - يوم إجازة !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SҚY مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ..

الرواايه مرره أعجبتني ..

و مثل ما قلتي يوسف يعجب الجميع .. و كمان رزان تعجبني و تقهرني بنفس الوقت

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

حصل لي نفس موقف رزان ..

الرســاله عجيبة غريبه .. بانتظار البارت القادم ..

دمتي .,


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. . .

تسلمين سكآآيوو

لكن ليش رزان تقهرك!؟

ههههههه

شكلك رزان متخفية في زي سكاي

انتظري الجزء الثاني غدًا بإذن الله




  رد مع اقتباس
قديم 07-03-2010, 01:11 PM   رقم المشاركة : 14
luchia
سايونارا
 
الصورة الرمزية luchia





معلومات إضافية
  النقاط : 19317
  علم الدولة: علم الدولة Egypt
  الحالة :luchia غير متصل
My SMS =) ... أود دائمًا أن أودعكم بابتسامة .. فتذكروني بها .. =)


أوسمتي
Icon (17) رد: الرواية الثالثة من تحقيقات أشبال - يوم إجازة !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ḿĭşş şђĭяŁέy•◦ مشاهدة المشاركة
يآآآآيُ لوتشيُ جداً رآإئـعْ

منْ جد حبيتْ يوسفُ هعْ

ويآويلك ان عملتيُ اللي قلتي لي عنـه بالمسنْ

تثبيتْ

أنتظر البآرت الجآي ~> تحمستْ البنتْ
تسلمين شيرووووووو

ههههههههه

ابعدي يدك عنه يا شيرلي

و هنفذ مخططي زي ما قلت لك

و نشوف هتعملي فيا ايه

تسلمين ع التثبيت

و انتظري البارت القادم غدًا




  رد مع اقتباس
قديم 08-03-2010, 01:47 PM   رقم المشاركة : 15
luchia
سايونارا
 
الصورة الرمزية luchia





معلومات إضافية
  النقاط : 19317
  علم الدولة: علم الدولة Egypt
  الحالة :luchia غير متصل
My SMS =) ... أود دائمًا أن أودعكم بابتسامة .. فتذكروني بها .. =)


أوسمتي
Icon (31) 2- مدينة الخديو

الحين ، نكمل بقية القصة

2- مدينة الخديو :

انطلقت السيارة على الطريق بسرعة ، و داخلها استقر أصدقائنا الأربعة (يوسف ، رزان ، هاني و هدى) و قد انشغل كل منهم بعمل ما ، فلقد أخذ (هاني) جانبًا ليقرأ جريدة الصباح ، و انشغلت (رزان) بمتابعة الطريق عبر النافذة بينما أسبل (يوسف) جفنيه بجانب والدته التي تقود السيارة و قد استراحت (جنى) على كتفيه و انهمكت (هدى) في حياكة صوفها و هي تلقي نظرة عصبية كل دقيقة على الساعة ، و بينما تفعل ذلك لاحظتها (رزان) فضحكت والتفتت إليها قائلة:
- لا تقلقي يا (هدى) سنصل قبل ساعة الظهيرة !
أومأت والدة (يوسف) برأسها و قالت :
- إن الطريق من القاهرة إلى الإسماعيلية يستغرق ساعتين ، و لقد انطلقنا مبكرين كما أن سرعتنا مناسبة ، اطمئني يا (هدى) سنصل في الوقت المحدد .
تحركت (هدى) بعصبية في مكانها و غمغمت :
- و كيف نتأكد من ذلك ؟ نحن حتى لا نعرف أين تقع فيلا 10 في الإسماعيلية !
التفتت (رزان) إلى (يوسف) و سألته قائلة :
- أيمتلك عمك فيلا تقع تحت اسم رقم عشرة ؟!
ظل (يوسف) مسبل الجفنين و أجاب ببطء:
- كلا ، لكننا سنجدها حينما نصل إلى الإسماعيلية !
- كيف ؟
- لا أعرف
- أتمزح معي يا (يوسف)؟!
- كلا ، و لكنني لا أعرف حقًا يا (رزان) !
- كيف يمكنك البقاء هادئًا هكذا و نحن لا نعرف أي شيء عن وجهتنا !
- بل نعرف ، نحن نتجه إلى مدينة الإسماعيلية و هناك سنعرف طريقنا
- كيف؟ هل يمكنك أن تفتح عينيك و تتحدث معي مثل بقية البشر ؟
فتح (يوسف) عينيه ببطء و نظر في عينيّ (رزان) و قال بهدوء مستفز :
- أنا أعرف كيف أتحدث مع البشر جيدًا يا (رزان) ، ثم انكِ عصبية جدًا اليوم، هل يمكنكِ أن تهدأي قليلاً !؟
صمتت (رزان) على مضض و هي تعلم أن الحديث معه لن يجدي نفعًا و لكن فضولها الأنثوي رفض الاستكانة و الخضوع فأخذت ترمق (يوسف) بنظرات غاضبة و فضولية أحيانًا ، فرفعت (جنى) عينيها إليها قائلة :
- اهدأي يا (رزان) ، إن ما يقصده أخي إننا سنجد فيلا 10 قريبة من المياه و هي في نفس الوقت ليست أرض رملية !
رفعت (رزان) حاجبيها في دهشة ، و لكنها ظلت صامتة تدرس الأمر في عقلها بينما انزوى (هاني) قائلاً:
- و كيف نتأكد أن صاحب الرسالة هو العم نفسه و ليس أي شخص من العائلة يريد الحصول على الثروة ؟
ابتسمت والدة (يوسف) و أجابت :
- أنا من سيجيبك على هذا السؤال يا (هاني) ، أولاً لأن الخط هو خط العم أسامة و هو معروف بخطه السلس و كتابته حرف السين في اسمه بالإنجليزية كما إنها طريقته في كتابة الخطابات و أيضًا لو كان أي شخص في عائلة زوجي فهو لن يكتب ما يذم في نفسه و في العائلة و ثانيًا لأن العم كان كتومًا جدًا ماعدا مع ابن أخيه (يوسف) فقد كان يكتب له كل ما يحدث معه و خاصة مع عم (سمعان) الذي كان يرتبط العم معه بصداقة قوية و ليست مجرد علاقة سيد بخادمه و معنى أن العم (سمعان) تمرد على العم فهذا سبب كافٍ ليكتب لـ(يوسف) شاكيًا له ، لأن كل العائلة لا تعرف شيئًا عما يدور بين العم و (سمعان) كما إنهم يكرهونه جدًا لأنه الأقرب للعم أسامة ، أتأكدت الآن يا (هاني) من أن المرسل هو عم أسامة ؟!
ابتسم (هاني) بخجل و غمغم قائلاً:
- أجل ، آسف لأنني سألت مثل هذا السؤال المشكك ، ما كان يجب عليَ أن أشكك في صحة كلامكِ يا سيدتي !
ضحكت والدة (يوسف) و أجابت :
- لا تعتذر يا بني ، فكان يجب على أحد ما أن يسأل هذا السؤال لحظة ما !
و هنا دس (يوسف) يده في جيبه و أخرج بعض النقود و فتح نافذة السيارة و ناول رجل البوابة المال ، ثم التفت إلى أصدقائه و قال مبتسمًا:
- مرحبًا بكم في مدينة الإسماعيلية ، مدينة من المدن الباسلة في تاريخ مصر الحديث !
ابتسم الجميع في فخر و دارت عيونهم في أرجاء المدينة و قد شعروا بارتياح كبير لوصولهم إليها قبل موعد الظهيرة ، ثم دارت والدة (يوسف) بالسيارة و توجهت نحو طريق فرعي في المدينة ، انتشرت على جانبيه أشجار وارفة عالية و قد غطت الأرض بأوراقها ، و تخللتها أشعة الشمس الصافية و قد شعرت الطيور بالسعادة فأخذت تغرد سعيدة ، و هتفت (جنى) بسعادة :
- و كأنني في أوروبا ! هذه المنطقة جميلة جدًا يا أخي !
ابتسم (يوسف) و داعب شعر أخته و أخذ يحدثها قائلاً:
- إنها مدينة جميلة هادئة يا (جنى) و لقد اختارها عمي لأنه يحب الهدوء و الجمال و نحن الآن على وشك الوصول إلى فيلته الأولى التي كان يقيم فيها ، و ستقابلين بقية العائلة فقد عرفنا انهم هنا اليوم .
عقدت (جنى) حاجبيها و قالت بضيق :
- هل يجب علينا أن نقابلهم ؟
ابتسمت والدة (يوسف) ابتسامة باهتة و أجابتها قائلة :
- إنها تقاليد العائلات النبيلة يا عزيزتي !
ظلت (جنى) عاقدة حاجبيها و استندت بيدها على باب السيارة و أخذت تتأمل المنظر و هي تتمتم:
- تبًا ! لقد أفسدوا عليّ هذا المنظر المبهج !
ابتسم (يوسف) قائلاً:
- عليك ألا تجعليهم يعكرون مزاجكِ قبل أن تصلي إليهم !
مالت (رزان) على أذن (يوسف) و سألته قائلة :
- ما مشكلة العائلة هنا ؟!
- إنهم يكرهوننا يا (رزان) و ستقابلين هناك ثلاثة أعمام أخرى ممن يمتلكون شراهة و حب كبير للمال ، و سيحاولون استفزازكم لذا حاولوا البقاء هادئين !
- و لماذا توجه هذا الكلام لي وحدي ؟
- لأن (هاني) و (هدى) يعرفان ذلك منذ وقت طويل ، و أنتِ الوحيدة الجديدة هنا .
- هكذا إذن ، حسنًا ، أعدك بأن أتمالك نفسي و لكن حاول أن تدافع عني لو أخطأت
ابتسم (يوسف) قائلاً :
- بالطبع ، سأفعل !
و هنا على صوت والدة (يوسف) و قد شابه ضيق خفيف قائلاً:
- ها قد وصلنا !
كان قصرًا كبيرًا أبيض اللون و قد أخذت حديقته مساحته مرتين تقريبًا و قد انتشرت فيها أشجار المانجو و الزهور و بدا كأنه جنة مصغرة من جمال المنظر و الرائحة الطيبة و قد على الانبهار و الإعجاب (رزان) التي هتفت بسعادة بعد أن عبروا البوابة الواسعة التي غطتها النباتات المتسلقة أيضًا :
- يا إلهي يا (يوسف) ! لديك مثل هذا المكان الجميل و مازلت تعيش في القاهرة المزدحمة!
ابتسم (يوسف) و لم يعلق ، و سمعوا جميعًا صوت كلب ينبح بقوة و شخص يصرخ بجانبه ، و حين اقتربوا منه ، وجدوا شابًا طويل يرتدي حلة زرقاء و قد أخذ يدرب الكلب على بعض الحركات الجديدة و هنا اختبأت (رزان) خلف (يوسف) و قالت :
- أكره الكلاب ، فلنغادر هذه المنطقة بسرعة !
ابتسم (يوسف) و أجابها (هاني) :
- عليكِ أن تعقدي معه صداقة بسرعة فربما احتجناه معنا في رحلة بحثنا عن الميراث المدفون !
صاحت (رزان) برعب بينما ضحك الجميع و تمتمت (هدى):
- ألا يكفي أننا استيقظنا باكرًا لنسافر يوم إجازتنا و أيضًا تريدون أن نعقد صداقة مع كلب متوحش !
علق (يوسف):
- إنه كلب حراسة و ليس متوحشًا !
قالت (رزان):
- إنه يبدو لي كذئب شرس !
ضحك الجميع و اتجهوا نحو باب القصر ، و دلفوا إليه مرة واحدة و قد حاولت والدة (يوسف) رسم ابتسامة ودودة على وجهها و هي تقول :
- صباح الخير جميعكم ، كيف الحال ؟!
و هنا تكلمت سيدة بدينة قائلة بسخرية :
- مرحبًا يا زوجة أخي أمير ، كيف حال أسنان مرضاكِ؟! أمازلتِ تمارسين مهنة الطب أم أنكِ أبدلتي حياتكِ العملية بابنيك العزيزين ؟!
و هنا تكلم رجل عجوز يرتدي منظارًا طبيًا قائلاً:
- كفى يا (هيام) ! ألا ترين أن عزيزتنا (ندى) قد قررت زيارة أقارب زوجها أخيرًا ؟! ربما علينا أن نرحب بها أكثر !
و هنا ظهر خادم من خلف أصدقائنا و دفع والدة (يوسف) أمامه فوقعت على الأرض ، فصاح (يوسف) و أسرع يساعد والدته حين أوقفته جملة عمته (هيام) الساخرة :
- ماذا يا ابن أخي ؟ هل علمتك أمك أن تُسرع لنجدتها حينما تقع على الأرض؟ نحن فقط نحاول اختبار حبها لوالدك ، هل ستتحمل من أجله كل ما يجري لها ؟!
و هنا صرخت والدة (يوسف):
- سأتحمل .. سأتحمل أي شيء يا (هيام) ، لن أترك (أمير) و أبنائه لقمة سائغة لكم أبدًا .
مط الرجل العجوز شفتيه و قال :
- كفى ! خذها يا (سمعان) إلى غرفتها ، أسرع !
نفذ الخادم الأمر و جذب (ندى) من يدها و أسرع يلقيها في غرفة بالطابق العلوي و نظرات الغضب تتبعه من أصدقائنا الأربعة ، و بعدما دخلت والدة (يوسف) غرفتها ، صاح هو قائلاً:
- ما هذا الهراء الذي يحدث هنا ؟! لماذا تأخذون والدتي رهينة ؟! ماذا فعلت لكم ؟
صاحت (جنى):
- لو علم أبي بما يحدث هنا ، لجاء من فوره !
و هنا ابتسمت سيدة في الثلاثينات من عمرها بسخرية و قالت :
- و لماذا لا يأتي ؟! إننا لم نرى أخانا العزيز منذ وفاة أخيه العزيز (أسامة) ، و لقد اشتقنا له كثيرًا لدرجة إننا نريد الاحتفاظ بامرأته لدينا لبعض الوقت !
و هنا انزوت سيدة عجوز ترتدي اللون الأسود و قالت :
- لماذا جئت إلى هنا يا (يوسف)؟!
لم تسطع (رزان) أن تحكم نفسها أكثر من ذلك ، فصاحت فيها قائلة :
- و من أنتِ أيضًا ؟!
نظرت إليها السيدة باستهجان و أجابت في علو و شموخ :
- أنا زوجة (أسامة) –رحمه الله- . و من أنتِ يا صغيرة !؟
فتحت (رزان) فمها لتجيب ، و لكن (يوسف) كان أسرع و أجابها قائلاً:
- إنهم أصدقائي ، رزان و هاني و هدى .
- و لماذا جاءوا معك ؟!
- إنها حرية شخصية !
- حرية شخصية ، ها؟! و منذ متى تٌحضر عائلتنا غرباء إلى هنا ؟!
رفع (يوسف) حاجبيه و أجابت (جنى) بهدوء :
- منذ أن مات جدي و ظهرتم جميعًا على حقيقتكم ، و الآن هل تسمحون لنا بأخذ والدتنا و الانصراف ؟
صاحت (هيام):
- إلى أين يا صغيرة ؟!
لم تلتفت إليها (جنى) بل أصدرت أمرها للخادم بإحضار والدتها و غادروا جميعهم القصر بهدوء تاركين خلفهم عقارب سامة تنتظر الفرصة لتفرز سمها فيهم !




تُرى ماذا سيحدث الآن !؟ و هل هناك كنز فعلاً !؟

انتظروا الجزء الثالث لتعرفوا




  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أشبال, الثالثة, الرواية, تحقيقات, إجازة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
 
الانتقال السريع


الساعة الآن 09:24 PM.
ترتيب أنيدرا عالمياً
Rss  Facebook  Twitter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

منتديات أنيدرا An-Dr للدراما الآسيوية و الأنمي

منتديات أنيدرا