أستعدني ردك كثيراً وأنا فرحة لأنني تمكنت من إيصال صوت ومشاعر الشخصيات إليك. هذا أمر أفتخر بإنجازه!
فشكراً جزيلاً لك على رفع معنوياتي. لقد توجهت إلى العمل هذا الصباح وقمت بالكتابة دون توقف. لم يكن عندي عمل اليوم والحمد لله،
لم تتشتت أفكاري التي تصورتها في طريقي للعمل. فقد أصبحت هذه الرواية راسخة في عقلي وأجبرتني حتى أسطرها على الورق.
سأقوم بقراءة ما كتبته وتعديل ما لزم ثم سأضيفها فور انتهائي.