لديِك ذلِك الأسلُوب " الفاتِن "
كَمن يحِيكَ ثٌوبَ زفافٍ أبيَضٍ جميْلٍ,
يُشِبهُ ثٌوبَ بطلِتنا الرَّقيْقَة !.
البدآيَة آسِرَة ,
علِمَتُ مِن السَّطُور الأربَعةِ الأولىَ,
أنَّ حواراً داخليَّاً,
وَ " زُوبَعة صرآعٍ " محفُوفةٍ بالسًّكُوِن
الخارجّي الزَّائِف, هِيَ لوحةٌ لآ يِمكنُ
إلَّا لـ قلمٍ مِبدعٍ كـ قلِمك أنِ ينِسَج مثَلها.
عزيزِتي,
تبدُو حكايَتكِ مُميَّزة,
لأنَّها ببسآطَة " لآ تجِيبَ حتَّى الآن "
على أيٍ مِن أسئِلَتنا حُولَ " الصَّورة المثاليَّة "
الظَّاهرَة لنَا فِي المقدَّمة.
وعمَّ إذَا كانَت حقَّاً مثاليَّةً أمْ لآ ؟ ولِمَ ؟
وماذَا سيحُدث ؟!
أحبَّ الحكايات الِّتي لآ تجِيبَنا إلَّا
فِي اللَّحَظِة الأخيَرةِ وتصِدمُنا, أحبَّ
الحيَرة حيَن نعيُشَها جُزءاً مَع آخَر .
" شُكراً عزيْزِتي,
سَّجليِني مُتابعةً لـ قلِمك بإذْن المُولى "
* لِي عودَة لقرآءَة الأجزآءْ ^^