عليُكم أن تكتبُوا تحذيْراً فُوق
هكَذا مواضِيع, لشخْص لا يستطِيع
" مُقاوَمة ما يرآه من الجمال "
ففِي هذِه اللَّحَظة تعترِيني رغبَة عارَمة بالتَّسُوق.
بحثاً عَن جمالٍ يُشِبه ما رأيَت,
وَ يُوازِي " ما يحتِويه مُوضوعكِ " مِن رُوعة
مجُموعَة غايَة بالجَمال, تفيْض أنُوثَة ورَّقة,
ممتنَّة لذُوقكِ الّذِي أتى لنا بما يُبهج الرَّوح والعيْن.
ابتداءً مِن الخلفيَّة والتَّنسيْق الجميليَن انتهاءً
بالـ " محُتوى الّذي فآق التّصُورات "
رآقت لِي بساطَتها, ولُونها
" الوردِّي " الهادِيءْ
أماّ هذِه فقَد فتنتِي تماماً,
" التَّفاصيْل الأنثويَّة " جميَلة جداً هُنا
رآئعَة ومُميَّزة بحقْ
رآقت لِي الحقائِبُ الأخرى, فأيَّ
شيءْ " يحتِوي الورود سيستهِويني " إنَّما كان
عليَّ أن أفضَّل هاتهِ بسَبب لُونها المحبَّب لقلبِي
لديَّ قميْص فِي خزانتِي, يحتاج
هذا " الحذَاءْ الأنيْق " بشدَّة
ولا أخفيكِ أنَّني لسُت مِن
" عشَّاق طلاءَ الأظافرْ " لكنّ هذا كان رائعاً
للغايَة, وجميلاً ولطيْفاً كذلِك
وبالطَّبع, كحال أيِّ شيءٍ
يحتِوي " اللَّون الأسَود " سأعُجبَ بهذا
بشدَّة فهُو مميَّز ولمسَته وبساطته لم تمحُو
الفخامَة والجمال أبداً
استمِتعت برؤيَة المُوضوع وتصَّفح
مُحتوياته, رآق لِي كذلِك " تنوَّع جوانِبه "
ممتنَّة لكِ عزيزِتي,
شكراً لقلبكِ وذُوقك النَّابِض بالجمال.