احس البارت اذهلني خلاص فقدت قدرتي على التعبير<<كف
لا بس جد جد مرررة حلوووغى البارت اللي بعده هوووب بسرررعة نزلي البارت اللي بعده
واسلوبك روووعة مررة ,, استمري بابداعك
*ترى ما هو الشعور الذي شعر بهِ ساتو عند ضم ياغامي ؟ هل يعقل بأنه حقاً يحبه ؟
لاااااا<<كف
*جون الخائن ما نهايته مع جوري ، هل سيعود لهـا أم أنه سيستسلم ؟
احسه بيستسلم
{يداه كانت قد حوطت خاصرتها النحيلة ؛ واضعاً رأسها على كتفه ؛ و بيده الاخرى كان ضاماً يدها الدافئة التي كانت قد استمدت دفئها من يده ؛ لكنها سرعان ما نهضت متوجهة الى دورة المياه لتتقيأ ، مفرغة مافي معدتها؛ دخل ياغامي عليه فزعاً ثم ربت على ظهرها برقة متساءلاً: يـ..يوي ما الذي جرى لك ..؟ لماذا تتقيئي..؟ الخ ...
الذكريـآت هنـآ جدآ حزييينه لدرجه دممعت عنوني اخو يوي حيوان انا لا احبه هع وربي قههرني لما صفق اخته وش ه القلب اللي عنده الحجر الين منه وابوها اللي يقهر الثاني هذا مو آب هذا بشار الاسد
رفع يده المرتجفة ببطء الى نظارته وهو لازال يتكلم بسعادة : هل تستطيعين الحضور الى شقتي الليلة ..؟ سوف نتقابل هناك ..
وضع ساتو يده على فاهُـ مما سمعه ليقول بصوت خافت بغضب: ذلك الوغد ..!
آوه آوه الحيوان هذا ما يتووب وربي قههرني هنا مررره أكره كائن على وجه الارض << في الروايه طبعا هع
اريد ان اعرف الحقيقة انا ايضاً رجاءاً اضغط على الجرس
وربي آليييمه طيب دامك تعرفين انه يخونك لو من البدايه ما عطيتيه فرصه
من على الباب عزيزتي....!! ليصمت بعدما رآها.. كانت جوري تذرف دموعاً بغزارة و كان ساتو حينها مطأطئاً رأسه بلا ان ينبس ببنت شفة؛ لتضحك جوري بصوت عالٍ قائلة: في منزلنا ايها الخائن ..؟ صمتت ثم خلعت ذاك الخاتم الذي كان يلف اصبعها لترميه في وجهه بعدما صرخت: لاتقوم بخيانتي في منزلنا ايها الحقير ..! قالت تلك العبارة لتجهش بالبكاء متوجهة الى الخارج.. نظر ساتو الى جون ليرفع قبضته قائلاً: سوف تندم لاحقاً.. ايها المجنون؛ تباً لك انت ونظارتك الممسوسة تلك ..! ثم لحق بجوري.
آه لو أنـآ أكلته بنظآرـآته الغبييه هو اللي مععه آه المقطع هذا يقتل مو بس يقهر
جوري .. جوري ، كان ينادي ساتو على تلك الفتاة التي اختفت فجآة في ذلك الشارع المعتم ؛ ليسمع صوت شهقات متتالية ليجدها تجلس على عتبة منزل آخر، توقف ساتو بهدوء امامها ينظر إليها بحزن ؛ كم كانت مخدوعة من ذلك الخائن جون ؛ كان يخونها دوماً ولكنها كانت تمنحه الكثير من الفرص شفقة عليه .. امسكها ساتو من يدها الممتلئة دموعاً لينهضها من مكانها ويجذبها بقوة ناحيته قائلاً: جوري؛ لـ..لا تبكي لأجله رجاءاً.. امطرت السماء في تلك اللحظة بغزارة لتبلل جسديهما معاً لكن احداً لم يتحرك منهما و بقي في مكانه ..
وربي تححزن جووي بس أحسن انها عرفت عشان تنفكك من ابو نظآرآت المععفن واكيد ساتو بياخذ راحته ماهي مرتبطه << بس طبعا من اذذنه اذا قرب منها كيف يخونني عيني عينك
انه شقيقها..مـ..ماهذه الصدفة..!
يوي الآن في الجحيم؛ لقد توفيت بعد ولادتها
آييييييييييييييييش آووه ولا كمان شوفو كيف يقولها بسخريه حرآآم عليك يا الغثيث حتى وهي مييته يسبها والله انت اللي في الجحييم مو هي
"شعور غريب قد شعرت به عند ضمه ؛ شعور لم اذقه قبلاً.." هذا ما نطق به اثنيهما في عقله عند ضم الآخر له
في البدآيه شكيت لا يكونون شاذين اروح اموت ترى ساتو حبيبي و ياغامي خطيبي <<
-حسناً.. صمت لوهلة مقترباً من ياغامي ليقول بعدها: هل تسمح لي بضمك قليلاً .. تعجب ياغامي من طلب صديقه له ؛ ليجيب بعدها : بالطبع.... لم تنتهي كلمته بعد ليجد رأس صديقه الصغير موضوعة على كتفه .. ربت ياغامي على ظهره قائلاً : ساتو هل تشعر بشيء ما ..؟ بكآبة او عدم امان..؟
اومأ ساتو برأسه مجيباً : اجل انني اشعر بشيء عند وضع رأسي هنا .. لكن لا ادري ماهو ..
ابتعد ياغامي بفزع عن ساتو مجيباً: ساتو مالذي تقصده..؟ لابد من انك تشعر بالنعاس
هنـآ النفجععت لا كيف يكون حبيبي شاذ و يحب خطيبي << مع نفسها داخله جو
وافق ياغامي على طلب صديقه الصغير ساتو..
وفي طريقهم الى ذلك المشفى ؛ ادار ساتو وجهه على ياغامي قائلاً : انا آسف ياغامي .. ربما قد فهمتني بشكل خاطئ البارحة؛ اقسم بانني لست شاذاً؛ حتى انني احب جوري، هنا ابتسم ياغامي ليكمل ساتو: لكن حقاً شعور غريب هو الذي انتابني عند ضمك ؛ لا ادري ماهو ؛ ربما لانني كنت متعباً قليلاً حينها بعد رؤيتي لجوري وهي تبكي لذلك مشاعري فاضت ؛ انا ابررلك فقط حتى لا تفهم بطريقة خاطئة.. اومئ ياغامي برأسه قائلاً : ساتو انا حقاً قد نسيت هذا الموضوع ؛ لماذا لا تزال تذكره..؟ انسى ذلك ؛هاقد وصلنا..
حبتك القرآده وش تحب جوري وانا هنا مو ماليه عينك يا خاين بس اشووا انه مو شاذ جوري اقدر اصرفها موب مششكله هع
قطبت الممرضة حاجبيها مجيبة: لم يكن معها إلا والدها و شقيقها الغاضب لقد كان فظاً جداً في التعامل معنا ..؛ اذكر قبل موعد بدأ العملية كانت تنطق بـ اسم واحد لا اذكر ما هو ، ماذا كان يا ترى.. يامادا..ياماكي....
-ياغامي..؟ نطق بها ساتو؛ لتبتسم الممرضة قائلة: اجل..اجل ياغامي .. كانت تنطق به حتى وهي تعاني من الألم لابد من انها كانت تحبه كثيراً .. لكن تلك المسكينة توفيت بعدما اخرجت ذلك الطفل من بطنها الصغير ..
بكى ياغامي جالساً على الارض يتألم و كأن سكيناً قد طعنت قلبه المحب ليضع يده على قلبه وهو يقول: يوي فتاتي المسكينة ؛ لقد اشتقت لكِ حقاً..لقد عانيتي وانا لم استطع البقاء بالقرب منك.. جلس ساتو بالقرب منه ليشاركه بكاءه واضعاً ذراعه على كتف صديقه يحاول تهدئته
يـآ قلببي لآ يـآ ماي لووف لا تببكي فدييتك جعل ابوها و اخوها واللي تزوجها ب حرييقه تححرقهم ويوي ماعليه وبشر الصابرين >>
إنتهـى الفصل الثاني :
*ترى ما هو الشعور الذي شعر بهِ ساتو عند ضم ياغامي ؟ هل يعقل بأنه حقاً يحبه ؟
لآ لآ مـآ يحبه ولا شي تعوذي من الشيطـآن بس أحس أنو في الاخير يطلع اخوه بس ماحد يدري
*جون الخائن ما نهايته مع جوري ، هل سيعود لهـا أم أنه سيستسلم ؟
ايه الغثيث آبو نظآرآت احس انه بيرجع و يسوي دراما حيزن بس ما بتعطيه
وجه جوري مع لحاله
لا لا لا لا لا البارت دمااااار .....افضل شئ فى البارت ان جورى افاقت من غفلتها و رأت ما رأت و انفصلت عن المعتوه و الخائن جون و الذى لا اظن سيتركها بسهولة فهو خبيث و لا يخاف فلقد خانها فى منزلهما المستقبلى اى انه من المتوقع و لو بنسبة ضئيلة ان تأتى جورى......ساتو اتضح حبه الشديد لجورى حيث انه تمنى ألا يخونها جون و انه اخطأ السمع و ذلك لانه حريص على مشاعرها ولكن الطبيعى ان يتمنى ان يخونها حتى تتركه و تخلو له الساحه... مسكين ياغمى فقد تلقى صدنة لا مثيل لها و كلمات شقيقها التى لا تغتفر فى حق يوى المتوفاه ( احسست بحرقة فى قلبى عند قراتى لهذا الجزء) ....اظن اننى الان اعرف سبب العلاقة القوية بين ساتو و ياغمى فيبدو ان ساتو ابن ياغمى و لكن هذا مجرد تحليل ..... احببت هذا البارت فكان عميق و مؤثر و فيه ينكشف الكثير من الغموض الذى غلف البارت الاول ..... لا تتأخرى ان منتظرة