[ .. بِلا قَيودِ / هُنا سأكونِ .. ]~

[حكآيا سرآبيه]

عُلبه الحَلوى المنسيه بين حقائب الجامعه .. ومحفظتي المتروكه في الكفتريا |
وكتاب الماث والانجلش منسيان عند الآمن .. وماذا بعد .. هل فقدت عقلي ايضا ..
سرد كل الأشياء المُثبته قِله تَذَكُرِي ,, تُحْبِطُني ..
لُوحِقْت مره ,, هذا ليس فضيعا بالدرجه ..
هل اصبت بالزهايمر اثر حملاتهم المزدوجه فقد ابديت اعجاب بها واستمريت اسأل واسأل .. صدقوني كنت اتاكد هل انا مصابه به حقا ,,
الجوال يرن لا عجب فهذه الفتاه مخطئه || بالله عليك لماذا اتصلت بك ||: اشجان بوكك ناسيته في الكفتريا
قلت اشفيك ملخبطه بوكي معي ..
طيب تاكدي .. !! .. بحثت عنه لم اجده !!
ويستمر فقداني لكل شيء يوضع معي او لي .. الى اين ..

[حكآيا سرآبيه]

نص .. لا يحتمل البقاء ..

[حكآيا سرآبيه]

وَ .. لِلموتِ دلائِل ! ,....................................

أحتاجُ أنْ أزرعني نبتةً خضراءْ في يدِ رجلٍ عجوزْ. أن يدفعني لأن أقول نعمْ في الوقتِ
الذي أحتاجُ أن أُوافِق، وأن أقولَ لا في الوقتِ الذي أحتاجُ فيه أن أرفُض. أحتاجُ أن تتوقف كُل
النسخ المُتشابه من أجيالٍ جديدة باتجاه أجيالٍ قديمة. أن نكون نحن حيثُ لا أحدَ آخر !!

أحتاجُ أن لا أكتب وأن أُذيبَ أصابعي لتبقى راحة كفّي وحيدة
تجرّ أُمنية يتيمة || لأنْ تمَسّ غيْمَكْ ! , ♥

..

أحتاجُ أن أتوقّف عن المغادرة فجأة والعودَة فجأة وأن أعتَاد الغِيابْ ,
النطَاق الذي مافارقنيْ مُذْ أفهمُك .
أحتاجْ ان أتوقّفْ عن بِناء مساكِنْ مؤقّتة فيْ المنافي ! , : (

أحتاجْ جدار أسْندُ بِه نفسِي إن ماهويت لسقوطِ جديد , جدار أسندُ بهِ نفسيْ ,
أرخِيْ عليهِ ظهريْ كلما أُثقل بأفكارِ سيئة
وبدأَ يتهـآوىَ للأسفلْ ! ,

أحتاجْ لقفَصٍ يسَع لبَعضِ البشَر .. الذينَ يتصنّعُون الكَلآم ومعِيشَتهمْ !
لأحبسَهُمْ ، وأعلّمهم حيَـاة الأقدارْ !!

[حكآيا سرآبيه]

عِندما أبقى صامِتةً لوقتٍ طَويلْ ، عِندما لا أكُونُ على طبيعتي ، لا تُجرِب أبداً أن تسألنِي :
مابِكَ ؟ ما الذي حَدث ؟
فإني أكرَهُ هذا السؤال “
إما أن تَكونَ قريباً لِي كفايَةً لأن تَعرفَ دُونَ سؤالي ، أو لا تسأل أبدا
فأنا لا أشكو للناس ، أو هذا ما سأكونُهُ ، مُنذُ الآن !

[حكآيا سرآبيه]

أصدق الأكاذيب :
عبارة

.. سأحبك إلى الأبد ..