....دولة الحـــــــــــــزن.......
.....اين المفر من دروبي اين الهيام الذي حكولي عنه اين اين اه الان اصبحت شي من الحزن .............لا بل اصبحت
دولة من الحزن يحكمها الدموع وشعبها الالم والجروح ............اصبحت حدائق دولتي سوداء ليس لها شكل ولا جمال
..........قد تأتي شمس الفرح وتنير بها على دولتي ولاكن...............سرعان ما تختفي هذه الافراح وتزداد الا لاّم الماَ والجروح جروحا ............ويزداد الحزن .............