الروايات والقصص المكتملة
الرّوآيات والقصَص آلمُكْتمِلة لأنيدرا
03-03-2013, 12:39 PM
Flavor of Life
معلومات إضافية
الانتساب :
Feb 2010
رقم العضوية : 55349
المشاركات : 7,184
الجنس:
سَألتكُ هل هِي الأيام من تَخُون؟" أم على عَتبات الطريق نَنسى الأحِبه؟"مشاركة
سَألتكُ هل هِي الأيام من تَخُون؟" أم على عَتبات الطريق نَنسى الأحِبه؟"مشاركة
لإزالة كل الأعلانات،
سجل الآن في منتديات أنيدرا
عِندما أرسَلت لي بَاقةً مِن نُجومً ,,
طَويتُها بيدي ورسَمتٌ بِها غُصُونَ"
سألتكُ هَلْ هِي الْأيَّامُ مِنْ تَخُونُ !
أَمْ عَلَى عَتَبَاتِ الطَّرِيقِ نُنْسَى ألأحبه ! ؟
اِنْطَلَقْنَا بالسيارةِ مُتَّجِهِينَ إِلَى مَدِينَةِ مِيناُو .. وَهِي مَدِينَةُ جَبَلِيِهِ تُتَمَتَّعُ بِتَضَارِيسِ رَائِعَةٍ مِمَّا يَجْعَلَهَا مَحَطَّ أَنْظَارِ السَّائِحِينَ وَمُحِبِّينَ التَّصْوِيرِ .
اِسْتَيْقَظْتِ صَبَاحَ الْيَوْمَ عَلَى صَوْتِ رَنينِ هَاتِفِيِّ الَّذِي وَمَا أَنَّ سَحَبْتِهِ إِلَى حَتَّى تُوقَفَ عَنْ الرَّنينِ لِأَنْظُرُ إِلَى قَائِمَةِ الْمُكَالَمَاتِ الفائتة . .:
_ آآآآآآهه 3 مُكَالَمَاتُ مِنْ الْعَمِّ اكاول!! يا إلَهُي لَقَدْ تَأَخَّرْتِ عَنْ الْمَوْعِدِ الْمُحَدَّدِ !!!
تُعَاوَدُ الْاِتِّصَالَ : مَرْحَبًا عَمُّي آسٍـ..
_أيتها الْكَسُولَةَ أَلَا تَسَمُّعَيْنِ هاتفكِ ؟؟! بِسُرْعَةِ إنني فِي أَسْفَلِ الْبِنَايَةِ ( اِقْفِلْ الْخَطَّ ).
_ ان ـ ،، آسٌـ ... يا إلَهُي اِنْهَ غَاضِبَ جداً .
كُنْتِ بِالْأَمْسِ لِحُسْنِ حَظِي قَدْ رَتَّبْتِ حقيبتي وَأَغْرَاضَي الَّتِي أحتاجها وَبِالْطَّبْعِ آله التَّصْوِيرَ, مِنْ أَجَلْ هَذِهِ الرِّحْلَةَ لِذَلِكَ
لَمْ أُتَأَخَّرْ فِي النُّزُولِ إِلَى عَمِّي اكاول, وَهَكَذَا بَدَأَنَا رِحْلَةَ الْعَمَلِ..
أَسُمِّيَ يُوُي وَأَنَا فِي الْعِشْرُونِ مِنْ عُمَرِي مُنْذُ تَخَرُّجِيِ مِنْ الْمَرْحَلَةِ الثَّانَوِيَّةِ وَأَنَا أَعَمَلَ لَدَى الْعَمَّ أكاول فِي مَحَلِّ لِلْتَصْوِيرِ,,
وَهُوَ رَجُلُ فِي السِّتَّيْنِ عَصَبِيُّ قَلِيلَا وَلَكِنَّه طَيِّبُ الْقَلْبِ وَأُعْتَبَرُهُ بِمَثَابَةِ أَبُ لِي .. بِالرَّغْمِ مِنْ أَنَّنَا نَادِرًا مَا نُذْهَبُ فِي رُحْلَاتِ
عَمَلِ إلّا أَنَّ الْعَمَّ أَتَتْهُ بِطاقَةَ دَعْوَةِ بِمُنَاسَبَةِ زَواجِ اِبْنِ صَدِيقَةِ, وَهُوَ حَرِيصُ أَنْ يَكُونُ هُوَ مُصَوِّرُ هَذِهِ الْمُنَاسَبَةِ الْعَزِيزَةِ عَلَى
قَلْبِ صَدِيقِ طُفُولَتِهِ...
قَالَتْ يُوُي وَهِي تَنَظُّرُ بِتَمَعُّنِ إِلَى الْخَارِطَةِ الَّتِي مَعَهَا : آآآهه لَمْ أُكَنْ أَظُنُّ مِيناُو بَعيدَةِ هَكَذَا؟ أَلَيْسَ الْأفْضَلُ لَوْ ذَهَبَنَا بِالْقِطَارِ ؟!
_ إنها لَيْسَتْ بَعيدَةُ أَلَا تَتَحَمَّلِينَ ؟ ثُمَّ أَنَّ الرِّحْلَةَ جَمِيلَةَ بِالسَّيَّارَةِ أكثر .. قالها الْعَمَّ وَهُوَ يَقْوَدُ بِحَذِرِ.
أَوْمَأْتِ بِرَأْسِهَا مُوَافَقَةِ عَلَى لِمَا يَقُولُهُ الْعَمَّ وَتَابَعْتِ النَّظَرَ إِلَى الْخَرَّاطَةِ الَّتِي بَيْنَ يَدِيهَا.
لَكِنَّ حَدَثَ عَطَلِ فِي إحْدَى إِطارَاتِ السَّيَّارَةِ مِمَّا اِسْتَدْعَى أَنَّ يَقُومَا بِتَبْدِيلِهَا وَهَذَا مَا سَبَبُ تَأَخُّرِهُمَا لِأَكْثَرُ مِنْ ساعتين..
وَبَعْدَ ذَلِكَ اِنْطَلَقَا لِلْمَرَّةِ الثَّانِيَةِ مُتَوَجِّهِينَ لِمَدِينَةِ مِيناُو.
_ لقد تَأَخَّرْنَا اِلْمِ اُقْلُ لَكَ اِنْهَ مِنْ الْأفْضَلِ لَوْ ذَهَبَنَا بِالْقِطَارِ.. قَالَتْهَا يُوَي وَهِي تَنَظُّرُ بِعَتَبِ لِلْعَمِّ.
_ لا بِأُسِّ الْحَفْلِ غَدًا وَلَيْسَ الْيَوْمُ , ثُمَّ اُنْظُرِي لِهَذَا الْجَوَّ الْجَمِيلَ , قَدْ نِكُونَ مَحْظُوظِينَ .
_ ماذا ؟؟ مَحْظُوظِينَ؟! وَعَلَى أَيِّ جَوُّ تُتَحَدَّثُ عَمَّي لَقَدْ حَلُّ الظَّلامِ.. وَلَا يُمْكِنُنَا أَنْ نرى جَمَالُ الْمَدِينَةِ الْآنَ .
أُشَارُ إِلَيهَا الْعَمَّ ان تَخْرُجُ اُلْهُ التَّصْوِيرَ وان تَلْتَقِطَ بَعْضُ الصُّورِ,, يُوَي بِاِسْتِغْرَابٍ : مَاذَا ؟ اِلْتَقَطَ مَاذَا فِي هَذَا الظَّلامَ !!
اُبْتُسِمَ الْعَمُّ مِنْ عَجَلَتِهَا وَقَالِ : أَتَذْكُرُ أَنَّ هُنَالِكَ بُحَيْرَةَ جَمِيلِهِ بَعْدَ هَذَا الْمُنْعَطَفَ.. اُنْظُرِي هُنَاكَ.. هَيَّا~
أُمْسِكْتِ يُوَي بآله التَّصْوِيرَ وَقَامَتْ بِضَبْطِ الصُّورَةِ جَيِّدَا ثُمَّ : تشششششششك صَوْتُ زِرُّ التَّصْوِيرِ .
وَصَلَا إِلَى مَدِينَةِ مِيناُو وَهِي مَدِينَةُ صَغِيرَةُ جداً وَقُرْبِيِهِ لِكَوْنِهَا مَدِينَةِ أثَرِيَّةٍ وَتَقْلِيدِيَّةٍ .. قَامَا بِالذَّهَابِ لِفُنْدُقِ تَقْليدِيِ لِيَرْتَاحَا
مِنْ هَذِهِ الرِّحْلَةِ الطَّوِيلَةِ وَالْمُتْعِبَةِ وَيَتَجَهَّزَا لِيَوْمِ غَدٍ .
صَبَاحَ يَوْمُ الْحَفْلِ :
بَعْدَ أَنَّ رُتِّبْتِ الْعِدَّةَ وَاِنْتَهَتْ نَظَرْتِ بِنَظْرَةِ الْمُسْتَعِدِّ لِلْمَعْرَكَةِ وَتَنَهَّدْتِ : آآآآآآآآآآآآآآآآووووف هَكَذَا كُلُّ شِي جَاهِزِ عَمِيٍّ .
وَبِنَظْرَةِ جَادَّةِ مِنْ الْعَمِّ : أَحَسَنَتُي هَيَّا بِنَا الْآنَ قَبْلَ ان تَبْدَأَ الْمَرَاسِمَ .
بَعْدَ الْحَفْلَ : كَانَ الْعَمُّ اكاول وَيُوَي مَشْغُولَانِ بِتَحْمِيضِ الصُّورِ الَّتِي اِلْتَقَطُاهَا .. اِسْتَأْذَنْتِ يُوَي للْخُرُوجِ قَلِيلَا لِتَحْضُرُ شِي
يَشْرَبَاهُ بَعْدَ هَذَا الْعَمَلُ الشَّاقُّ.. وَلَمْ تُسْتَغْرَقْ طَوِيلَا حَيْثُ عَادَتْ وَهِي تَحْمِلَ كِيسَ بلاسْتِيكِيِّ يُحْمَلُ فِي دَاخِلَةِ عُلَبِ مَشْرُوبَاتٍ
طَاقَةٍ وَمَشْرُوبَاتٍ بَارِدَةٍ وَقِنِّينَةٍ مَاءٍ دُخِلْتِ إلْي الْغُرْفَةِ الَّتِي كَانَا قَدَّ اِسْتَأْجَرَهَا ..فَلَمْ تُرى الْعَمِّ فَظَنَّتْ اِنْهَ قَدْ خَرَجَ لِيَتَنَفَّسَ
بَعْضُ الْهَوَاءِ, خُصُوصًا أَنَّهُمَا وَسَطُ طَبِيعَةُ جَمِيلَةُ تُجْذَبُكَ إِلَيهَا فَجُلِسَتْ قَلِيلَا وَهِي تَشْرَبُ مَا أَخْرَجَتْهُ مِنْ الْكِيسِ..
وبَعْدَ مُرُورُ نِصْفُ سَاعَةُ أُحِسَّتْ يُوُي بِالْغَرابَةِ حَيْثُ اِنْهَ لَيْسَتْ مِنْ عَادَةِ الْعَمِّ اكاول تُرِكَ الْعَمَلُ فِي مُنْتَصَفِهِ فَسَاوَرَهَا
الشَّكَّ وَخَرَجْتِ لِلْبَحْثِ عَنْه .
_عمي عَمُّي عَمُّ آكاول أَيْنَ أَنْتَ ؟؟ كَانَتْ تَلْتَفِتَ يَمِينًا وَيَسَارًا إِلَى أَنَّ وَصَلْتِ إِلَى حَديقَةِ صَغِيرَةِ قَرِيبَةِ مِنْ مبنى ضخم
نَظَرْتِ للافتة المبنى وَكَمَنْ يُحَاوَلُ الْقِرَاءةُ : مُتْــ..ـحَفُ مِيناُو الْـ..ـوَطَنِيِّ .
إمممم سأخبر الْعَمُّ لِنُلْقِي عَلَيه نَظْرَةُ قَبْلَ أَنَّ نغادر..
اُلْتُفِتْتِ يُوَي عَائِدَةِ لَكِنَّ , تُوُقِّفْتِ قدميَهَا عَنْ الْحَرَكَةِ ..!
_عمـ..ـي ؟! قَالَتْهَا بِعَيْنَيْنِ اِتَّسَعْتِ حَدَقْتِهُمَا تأثراً بِمَا رَأَتْهُ أَمَامَهَا : عَمُّــ..ــي هَلْ أَنْتَ بخيــ..ــرر ؟!!!!
كَانَ الْعَمُّ اكاول مُسْتَنَدَ عَلَى جَزَعِ شَجَرَةِ مقابل ذلك المتحف وبوجه لَا تُرى مَلاَمِحُهُ اُقْتُرِبْتِ يُوَي مِنْه بِخَوْفِ وَقَلَقِ شَدِيدِينَ
وَقَالَتْ بِصَوْتِ يُكَادُ لَا يَسْمَعُ : عَمُّــ..ـي هَلْ أَنْتَ بــ..ـخيرر !!!
*بَيْنَ يَدِ تَمَسُّكِ بِكَتِفِهِ وَبَيْنَ جَسَدِ هَوَى عَلَى الْأرْضِ نَظْرَاتُ خَوْفِ وَحُزْنِ وَصراخِ اِمْتَلَأْتِ الْمَدِينَةَ بصداه *
عَمُّــ..ـي عَمِّــ..ـيِ
عَـمِّ ارجوك اُرْجُــ..ـوك امسكت بجسد العم الثقيل وحاولت رفعه لكن من غير جدوى فوَضِعُت رَأْسُهُ بَيْنَ حِضْنِهَا وَهِي
فِي غَمْرَةِ بُكاءِهَا:
لَا تَتْرُكِنَّـ..ـي أَنْتَ الَّــ..ـذِي ( يَنْقَطِعَ صَوْتُهَا بِسَبَبِ الْبُكاءِ ) أَنْتَ الَّذِي وَافَقْتِ عَلَى هَذِهِ الرِّحْلَةِ!!
(تصرخ ) أرجـوك هَيَّا اِنْهَضْ~ اُعْرُفْ اِنْكِ تَمْزَحَ مَعَي ( تَبْتَسِمُ ) هَيَّا~ أَتَرُجَّاكَ عَمَّـ..ـي.. لَقَدْ قُلْتُ لَكَ ,, أَنَّ هَذِهِ الرِّحْلَةَ لَيْسَتْ جَيِّدَةُ,,
لِشَخْصِ مَرَيضِ مِثْلُكَ.. لَكِنَّكَ لَا تَسْتَمِعُ لِي أَبَدًا.. مَا الَّذِي سأفعله وَحَدَّي الْآنَ ؟؟!! اُخْبُرِنَّي اُخْبُرِنَّـــي ~
صباح اليوم الأخير من رحلة العمل:
دَخَلَتْ يُوُي إِلَى الْغُرْفَةِ ( وَكَأَنَّهَا شَخْصُ مَيْتُ لَا حَيَاةَ فِيه وَبِوَجْهِ خَالِي مِنْ الْمَلاَمِحِ ) تَجَمُّعَ أَغَراض التَّصْوِيرُ
وَتُرْتَبُ الصُّورَ الَّتِي قَدْ اُنْتُهِيَا مِنْهَا لِتُرْسِلُهُمَا إِلَى صَّدِيقِ الْعَمِّ ,, وَبَعْدَ أَنْ اِنْتَهَتْ رَأَتْ ظَرْفُ اِبْيَضَّ صَغِيرُ فَفَتْحَتُهُ...
صَمـَـــتت قَليلاً..: ثم جَثَّتْ عَلَى رُكَبتَيها بَاكِيَةُ وَهِي مُمَسَّكَةُ بِالظَّرْفِ بَيْنَ يَدِيِهَا... كَانَ في دَاخِله:
الصُّورَةِ الَّتِي اِلْتَقَطْتِهَا يوي فِي طَرِيقِهُمَا إِلَى هَذه الْمَدِينَةِ وَخَلْفَ الصُّورَةِ طُبِع:
أُجْمَلُ عَمَلَ تُلْتَقَطِينَهُ صَغِيرَتَي يُوِيِ
أَتَمَنَّى لكِ الْحَيَاةُ السَّعِيدَةُ وَأَنَّ اراكِ مُصَوِّرَةُ مُحْتَرِفَةُ
وَأَتَمَنَّى أَنَّ أَكُونَ أَنَا الشَّخْصُ الَّذِي سَوْفَ يَلْتَقِطُ لكِ صُورَ زفافكِ
عَمُّكَ الْمُحِبِّ : أكاول
تَطَايَرْتِ أَنْفَاسَي مَعَكَ إِلَى وَطَنِ اللاعودة
وَطَنُ بَلَّا أرْضَ تُحْتَضَنُونَي بَلَا مَوَدَّةُ
فَرِسْلُكَ عَلَى قَلْبِ لَمْ يَعْدُ فِيه نَبْضُ مِنْ بَعْدَكَ
_تمت_
جميع الحقوق محفوظة لي ولأنيدرا
УOҚO @an-dr.com
الموضوع الأصلي :
سَألتكُ هل هِي الأيام من تَخُون؟" أم على عَتبات الطريق نَنسى الأحِبه؟"مشاركة || الكاتب :
УOҚO || المصدر :
منتديات أنيدرا
03-03-2013, 08:17 PM
رقم المشاركة : 2
معلومات إضافية
النقاط :
2145879
علم الدولة:
الحالة :
أوسمتي
رد: سَألتكُ هل هِي الأيام من تَخُون؟" أم على عَتبات الطريق نَنسى الأحِبه؟"مشاركة
لـي عَودة بإذن الله ~
مَرحبآ يُوكو "
لا أعلَم مِن أين أبدأ !
ما شَاء الله .. أسَرتني القِصّة بكل تَفاصيلهَا ..
بدآيةً من العُنوَان وَ المَدخل الجَميل :
اقتباس:
عِندما أرسَلت لي بَاقةً مِن نُجومً ,,
طَويتُها بيدي ورسَمتٌ بِها غُصُونَ"
سألتكُ هَلْ هِي الْأيَّامُ مِنْ تَخُونُ !
أَمْ عَلَى عَتَبَاتِ الطَّرِيقِ نُنْسَى ألأحبه ! ؟
مينآو .. أصبحَت المَدينة التي تَحمل أعظَم أسىً لـ يوي "
اقتباس:
*بَيْنَ يَدِ تَمَسُّكِ بِكَتِفِهِ وَبَيْنَ جَسَدِ هَوَى عَلَى الْأرْضِ نَظْرَاتُ خَوْفِ وَحُزْنِ وَصراخِ اِمْتَلَأْتِ الْمَدِينَةَ بصداه *
يَكفي هَول هذآ المَوقف !
أشعُر أنّ قَلبي انقَبضَ مَعهَا ~
اقتباس:
أُجْمَلُ عَمَلَ تُلْتَقَطِينَهُ صَغِيرَتَي يُوِيِ
أَتَمَنَّى لكِ الْحَيَاةُ السَّعِيدَةُ وَأَنَّ اراكِ مُصَوِّرَةُ مُحْتَرِفَةُ
وَأَتَمَنَّى أَنَّ أَكُونَ أَنَا الشَّخْصُ الَّذِي سَوْفَ يَلْتَقِطُ لكِ صُورَ زفافكِ
عَمُّكَ الْمُحِبِّ : أكاول
للأسَف لَم تتَحقّق رَغبَة العَم بأن يَلتَقطَ صُور زَفاف يوي
اقتباس:
تَطَايَرْتِ أَنْفَاسَي مَعَكَ إِلَى وَطَنِ اللاعودة
وَطَنُ بَلَّا أرْضَ تُحْتَضَنُونَي بَلَا مَوَدَّةُ
فَرِسْلُكَ عَلَى قَلْبِ لَمْ يَعْدُ فِيه نَبْضُ مِنْ بَعْدَكَ
وَ أيّ وَطنٍ هذا الذي يَخلو مِن حَنَان العَم !
رآئعَة حقآ يوكو "
اعجَزُ عَن إعطَاء القصَة حَقّهَا مِن الثَناء ..
سَلمت يداكِ الرَاقيَة ~
دُمتِ بكل خَير
التوقيع
████████
★ ★ ★
████████
دخُـول شبه منعدم ..
الكلمات الدلالية (Tags)
ألأحبه , أسمع , مِنْ , الْأيَّامُ , الطَّرِيقِ , تَخُونُ , سألتكُ , عَلَى , عَتَبَاتِ , هَلْ , نُنْسَى
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
Subscribe to RSS headline updates from: Powered by FeedBurner
الساعة الآن 04:32 PM .