قصة بعنوان Playing with shadows

[◕Ģõ ɱɨ ȵɑӎ ◕ᴥ]

قصة بعنوان Playing with shadows

Tweet

لإزالة كل الأعلانات، سجل الآن في منتديات أنيدرا

مسااااااااااء الخير أعضاء أنيدرا الأعزاء لما شفت هالقسم تشجعت أروي لكم قصة من القصص اللي كتبتها في إجازة الشتاء الماضي من مجهودي الخاص إجاني الإلهام فجأة من بعد ماسمعت هالموسيقى إسمعوا لحتى تنسجمو مع القصة راح تندمجو ان شالله القصة شوي معقدة وبدها تركييييز هههههههههه <<<< برااااا[[/]/COLOR] لتحميل الموسيقى http://www.mediafire.com/?k9p2ti2d3g5biog كانت هناك فتاة في بداية العشرينات كانت تنتظر شيئا يحرك حياتها الرتيبة .. حياتها الروتينية التي تخلو من أي أحداث جميلة ومن أي ناس تحبهم لكن رغم وحدتها كانت تتفائل دوما بالخير وتصنع لحظاتها بيديها !! دخلت يوما دون علمها الى غرفتها الباردة والمظلمة التي تخلو من الترتيب تماما كما لو كانت مهجورة كان المطر ينهمر بشدة في الخارج وأضواء الشوارع تملآ المكان وبعضها منعكس على تلك الغرفة الباردة كانت النافذة على يسار الغرفة وتحت النافدة صندوق كبير حديدي قرمزي اللون فتحته لعلني أدرك شيئا عن خفايا تلك الفتاة لم أجد في داخل هذا الصندوق سوا كتاب قديم كتب عليه My Diary ... Playing with shadows تسائلت ماهذا الكتاب فلم أتردد في فتحه أدرك تماما أنه لا يجوز ولكني حقا أريد معرفة شيئا عن حقيقتها فهي فتاة غامضة جدا وتحب دائما كتم أسرارها أغلقت الصندوق وجلست بجانب النافذة الممطرة على ذلك الكرسي الهزاز المكسو برسومات الزهور الغريبة ما إن فتحت الكتاب حتى ذهبت فوق السحاب وقد قرأت التالي بدأت كتاباتها وقالت : ربما من الجيد أن يكون المرء وحيدا حتى يكون مميزا حدثت لي أحداث خيالية كانت كشريط من حلم ذات يوم كنت أمشي بمفردي في شوارع المدينة الساحرة في يوم كان باردا ولكنه كان من أدفء الأيام التي قضيتها في حياتي ...الرتيبة وفجأة وانا أسرح في أفكار مبعثرة لا معنى لها وجدت نفسي فجأة في مكان غير مألوف عادة سيظن الناس في القصص انه مكان حالك مليء بالغموض والخوف ولكن لا .. المكان لم يكن كذلك إطلاقا كان المكان منيرا جميلا مليئ بالأشجار الغريبة والتي لاتكون الا في القصص الخيالية .. كانت أشجار من نجوم والعصافير كانت تطير هنا وهناك .. كان هناك أرانب بيضاء لطيفة وكان هناك جوادا أبيض اللون أشقر الشعر يصدر أصواتا وكأنه يناديني صرفت النظر عن كل تلك الأشياء الغريبة والخيالية المدهشة نظرت للبعيد علني أفهم ماكل هذا رأيت قصرا جميلا ضخما يشبه ذلك القصر الذي أراه حين أحتسي كوبا من القهوة وانا أشاهد فيلما خياليا أو فيلما من أفلام والت ديزني ولكن عندما إقتربت بدا لي أنه أجمل من أي شئ قد رأيته في حياتي ليس كـأي قصر ... أبدا ليس كقصر من قصور بريطانيا العظمى ولا كقصر سيندريلا ولا حتى كقصر الأميرة النائمة إنه أجمل بكثير ... يشع نورا ذهبيا متحركا إنه أشبه بقصر كريستالي خجلت من نفسي كثيرا لآقترابي من تلك المنطقة المحظورة عني التي لا يسمح لمن بمستواي الإقتراب منه كان يجب أن أعلم بذلك مسبقا .. بدأت بالتراجع نحو الخلف لأعود بأدراجي الى فراشي البارد وأستيقظ من أوهامي ولكن فجأة أصدر الجواد الأشهب أصواتا عالية وبدأ بالركض نحوي ... توقفت لافهم الأمر توقف هو الأخر ووقف خلفي وبدأت بدفعي نحو شجرة كرز مجمدة لآرى غصن من غوصنها فأجد فستانا أزرق اللون وحذاء أبيض اللون ... تعجبت من هذا بدأ الجواد بتحريك رأسه وكأنه يلمح لي بأن هذا الفستان يجب علي إرتداءه فما كان الا أن علي إرتدائه بعد أن إرتديته مشيت برفقة الجواد وفجأة ودون أن أشعر إختفى ...أين ذهب .. تلفت يمينا ويسارا علني أراه ... وجدته أعلى الجبل بجانب القمر ويصدر صهيلا رائعا كالموسيقى تعجبت من تركه لي ... مشيت بخطوات قلقة نحو القصر الذي لا أعرف ان كنت قد أراه حقا أم أتخيل لا أعرف من مالكه ومن الذي يسكن بداخله فتحت الباب بقلق وتردد... لكن ترى هل سأجد أحدا هل سيرحب بي أهل القصر ان وجدتهم هل ... وهل ... وهل ... !!! لا أعرف ... فقط تمردت وفتحت الباب دخلت القصر كانت بعض الغرف مضيئة وبعد الغرف مظلمة ما إن دخلت حتى سمعت صوتا غريبا ... كأنها موسيقى هل هي موسيقى ؟؟؟ ... هل هناك من يعزف على البيانو أم هو المسجل أم انا من هول الصدمة لما أراه اتخيل في مسامعي موسيقى حالمة رائعة ... لآحظى بعض من اللحظات الخيالية فوق السحاب إقتربت أكثر وبكل جرأة كوني لآأرى أحدا لآجد ان الموسيقى تقترب أكثر وأكثر حتى رأيت أمامي باب ضخم أضخم من أي باب في هذا القصر الفاخر كان بابا أبيضا منقوش عليه بعض النقوش الذهبية فتحت الباب ... لآدرك أن الموسيقى قد كانت تصدر من هذه الغرفة ... كانت غرفة مظلمة ينيرها نورا قد جاء من النافذة ... لآرى أن ظلي قد إنعكس على على جدران هذه الغرفة الضخمة ... لم يكن لي الجرأة لآنير الأضواء ربما لآنني قد أحببت أجواء هذه الغرفة ... توقفت لبرهة عن التفكير والحركة لآسمع هذه الموسيقى التي لم أسمع مثلها قط ... وكأن أحد خياليا من المريخ قد عزفها لم أجد نفسي سوا أنني أرقص وأرقص مع الظلي الضخم كنت في غاية السعادة ... سعادة غريبة خيالية ... لم أكن أدري سبب هذه السعادة ولكن تلك الموسيقى قد تركت في داخلي شيئا كبيرا كنت بعيدة عن الزمان والمكان لدرجة انني كنت أرقص مع ظلي وكأنني طفلة صغيرة تتعجب من هذا الشي المعلق على الحائط ويتحرك معي ... كنت ألعب مع ظلي نعم .. مع ظلي ولكن دونما أن أشعر ... رأيت ظلا يتراقص ويتحرك معي وكأن ظلي قد إنقسم لنصفين ولكن مهلا ... على ظلي المنقسم الأخر ان يكون بنفس شكلي ... لماذا يبدو مختلفا ؟ لآسمع فجأة صوتا دافئا يأتي من خلفي كان ذلك الصوت متماشيا مع الموسيقى بشكل غريب أحسست بأمان في داخلي ... نظرت للخلف لآرى رجلا وسيما طويل القامة يرتدى زي الأمراء ... تفاجأت وقلت من أنت قال لي ... غريب !! أننا لا نعرف من الذي يجب أن يسأل الأخر عن هويته عموما سأتواضع وأقول لك أنني مالك هذا القصر ترى هل أنت الفتاة التي كانت تسكن في حي مهجور بالقرب من هنا أم أنك فتاة أخرى ... لآنني أنتظر فتاة معينة أريدها أن تكون هنا قلت أجل انا هي ... يبدو أنني من تبحث عنها ولكن ياسموك ... لدي أسئلك كثيرة أريد جوابا لها والا سوف أشل من التفكير قال لي : أعرف مايدور في خلدك ... وأسئلتك هذه لا يجب أبدا الجواب عليها كنت أبحث عنك منذ زمن ... فهلا تشرفيني وترقصي معي على ترانيم هذه الموسيقى ومد لي يده قلت له وبخجل شديد : لي كل الشرف سموك !!! أمسك بيدي .. كانت أدفء من أي يدك قد أمسكت بها كان في منتهى الرقة والأدب معي مسكني بكل حنان ... وبدأ يرقص معي كانت ظلالنا تتحرك بكل خفة على الحائط .. كنا نلعب مع ظلالنا نتحرك .. نترنح .. نرقص .. وندور قال لي فجأة : لا تحزني ... فأنت لست وحدك في هذا العالم الحياة ملئية بالأشياء الجميلة والمبهجة ... والجانب المضيء دائما موجود والدليل أنك كنت وحيدة وتمشين في الظلام ... ورأيت قصري المضئ والذي كان ينير لآجلك فقط جانبك المضئ أنت في داخله الأن كنت بإنتظارك لفترة طويلة ليتك عرفت هذا المكان في وقت أبكر من هذا الوقت وفجأة صدر صوتا عاليا من الخارج ... كان صوتا الجواد الأشهب أكمل الأمير حديثه وأردف أسمعت ... يبدو أن جوادي الأشهب سعيدا جدا بوجودك معي سأكون دائما بداخلك حين تشعرين بالقلق والحزن فقط تذكريني ... , وأعدك بأنني سأكون بداخلك أواسيكي دائما وفجأة توقف عن الحديث وبقي مبتسما يرقص معي ومع ظلي بسعادة غامرة بصراحة ربما كنت أسعد منه فلم أتخيل أبدا ان اكون بين يدي انسان دافئ المشاعر مرهف الأحاسيس عذب الصوت وجميل المظه ربقينا نرقص على ترانيم الموسيقى وفجأة قال لي علي أن أترك القصر الأن .. يبدو ان فترة إقامتي فيه قد إنتهت فقد بدأ القمر بالتحرك نحو الغرب وجوادي بدا ينزل من أعلى الجبل لك كل الحق بالبقاء هنا ولك كل الحق أيضا بالتصرف كما يحلو لك قلقت جدا أزال يديه عني بعد أن كان ممسكا بي ونحن نرقص وبدا بالمشي نحو الباب قلت له أرجوك لا تذهب ... على الأقل دعني أعرفك عن إسمي وتعرفني عن إسمك قال لي بصوت خافت ضائع بين ترانيم الموسيقى وكـأنه متردد : اسمك أعرفه جيدا اما إسمي فلا يجب أن تعرفيه ... ربما إن تقابلنا في الحياة الأخرى ستعرفينه فتح الباب وخرج بلا عودة وتركني وحيدة مليئة بالتساؤلات حزينة بعد أن وجدت أخيرا انسانا رائعا في هذه الحياة التعيسة صوته العذب كان يخترق مسامعي ويديه الدافئتين الرقيقتين كنت أكرر هذا هو الشخص الذي كان سيجعلني سعيدة جدا ... وسيملئ علي حياتي ولكن من هذا الشخص ... قال أنه أمير ولكن لايبدو أن أمير هذه البلاد فلم أره مسبقا ولم أسمع عنه في هذه المدينة شخص مجهول رقص معي رقصات راقية على ترانيم موسيقى ساحرة ومع ظلال جميلة على حائط فخم وراقي... أسحرني بصوته العذب جلست مع ظلي أتسأئل من هو ذلك الرجل ؟ لماذا قال لي أنه سيبقى بداخلي الا الأبد؟ لماذا كان ينتظرني منذ فترة طويلة ؟ كيف عرفني ؟ ولماذا قال لي كل ماقاله ؟ كيف عرف ما أشعر به ؟ كيف عرف بحزني وبوحدتي ؟ لماذا لم يجاوبني على أسئلتي ولماذا قال انه من المستحيل الإجابة عليها ؟ ولماذا أخفى عني هويته ووإسمه ؟ آآآآآآآآآآآه تلك الأسئلة تأكل رأسي الهش تلك الموسيقى تشعرني بشي خاص لم أشعر به من قبل ولكن الأن مالذي أفعله في هذه القصر ... أصلا إنه لايقليك بمستواي كيف تجرأت بالدخول اليه ماكان علي أن أتبع الجواد الأشهب وماكان علي أن أقابل ذلك الرجل المجهول سأخرج الأن وفعلا تركت ظلي في مكانه يرقص لوحده مع تلك الموسيقى التي سأشتاق اليها وخرجت مسرعة الا ماكنت عليه ... ذهبت الاشجرة الكرز وأعدت الشيء الذي لايخصني عدت كما أنا وخرجت مسرعة ومندفعة نحو منزلي الرتيب الهش القديم لآرمي نفسي على فراشي الموحش الذي كنت أظن انني لن أعود اليه بكيت جدا حتى غلبني النعاس ونمت وفي الصباح الباكر إستيقظت على أصوات العصافير نهضت ونظرت نحو النافذة لآرى أن الليل الطويل قد إنتهى والشمس قد أشرقت قلت في نفسي عدت الأن الى الفتاة العادية، كنت أميرة للحظات ولن أنسى أبدا ماحييت تلك اللحظات الحالمة التي منحني اياها ذلك الأمير الوسيم شكرا أيها الأمير فقد أخرجتني من لحظات صعبة الى لحظات فوق السحاب مع موسيقى رائعة شكرا من كل قلبي... وأعدك انني سأنسى الحزن وسأبدا صفحة جديدة مع نفسي وانا الأن رغم انني لاأعرفك ولا أعرف حتى إسمك سأؤمن انك بداخلي كما قلت لي أنا الأن عدت الفتاة العادية ... ولن أقول الوحيدة ابدا فأنت بداخلي إنتهى ذلك الليل الغريب وبدأ يوم جديد بعد أن أشرقت الشمس سأذهب الأحضر لنفسي الفطور ........... أصبحت بسبب ذلك الأمير ... سعيدة متفائلة لا أهتم بوحدتي وأشعر بدفء الأشياء من حولي مضت أشهر وأيام عدة وأصبحت تلك الحادثة ذكرى قديمة مدفونة بداخلي ولن تنسى أبدا وفي إحدى الأيام ... كنت أمشي في الطرقات وفي طريقي لمقهى لعلني أحتسي كوبا من القهوة في هذا اليوم البارد ولكن فجأة........ صعقت جدا لما رأيت من بعيد هل ...... هل ....... هل !!!!!! ........ هل هذا الأمير نفسه ؟؟؟؟ بدأ قلبي يخفق بشدة .... وأنفاسي تتسارع رغم أنني كنت أرتدي معطفا أسودا سميكا الا انني بدأت ارتعش من البرد .... لا أصدق هل هو شخص يشبه من المستحيل أن يكون هذا الأمير فإنه شخص عادي ... يبدو غنيا في مظهره ولكن الناس لا يحيونه ولا يمتطي جوادا ولا يبدو عليه مظهر الأمير أبدا ... أصبحت أركض نحوه ... مسرعة مسرعة مسرعة لعلني أفهم ماذا يجري ولكنه كان يمشي بخطواته السريعة ... نعم هذه الخطوات انها ... انها ... تشبه الخطوات التي كان يتحركها ذلك الأمير لا لا ... لايعقل ... الأمير لايمشي بين العامة هكذا ولكن إستمريت في تتبعه ... وأخيرا قد توقف أجل لقد دخل الا المقهى الذي كنت سأقصده ركضت ورائه مسرعة ... واخيرا قد توقف حقا ليطلب كوبا من القهوة صوته ... صوته !! أجل صوته العذب الذي كان يتردد في مسامعي دوما انه هذا الصوت انها نفس اليدين ماالذي يجري لحظة ... هل من الممكن أن تكون تلك الليلة حلما ؟ هل كان حلما ليعطيني إشارة بأنني سأقابل شخصا رائعا ينسيني هموم الدنيا كلا ... لا يمكن !!! متأكدة انها كانت واقع إقتربت اليه في صمت ليجلس هو بجانب النافذه ... كانت الإضاءة برتقالية اللون خافته اقتربت أكثر ... حتى لاحظ ذلك أخيرا ليفسح لي المجال قال لي : نعم يا أنسه ... هل أستطيع مساعدتك بشئ ؟ صعقت لما سمعت !! قلت له : عذرا ... ولكن الا تذكرني ؟ كنت قد إنتظرتني فترة طويلة ... هل يعقل أنك نسيتني ؟ قال لي : عفوا ... عما تتحدثين يا أنسه ؟ ربما قد إختلطت عليكي الوجوه ... لست من تبحثين عنه يا أنسه ... خاب أملي جدا لما سمعت وذهبت كل أحلامي التي كونتها حين رأيت ذلك الرجل من بعيد بأنه هو الأمير وأنه عاد لي أخيرا أدراج الرياح !!! قلت له أنا اسفه جدا ... ولكن كما قلت إختلطت علي الوجوه ... ارجوك إعذرني قال لي : لا مشكلة ... هذا شئ يمكن أن يحدث كثيرا قلت له : نعم ... والأن استميحك عذرا علي أن أذهب نسيت لما قد خرجت من المنزل لآجله نسيت كوب القهوة ونسيت الفرح .... عادت لي مشاعر الحزن وخيبة الأمل عادت لي مشاعر ذلك الأمير ... عادت تساؤلاتي من جديد عادت حاجتي للآمير ... أحتاج له ... اريده لماذا ياشبيه الأمير فعلت ذلك ... لمذا مررت من هناك وجعلتني أراك لكن كلا .... الأمير أمرني بالآ أحزن ... انه في داخلي نعم انه في داخلي قاطع سلسلة أفكاري هذه كلها صوت ... انه صوت ذلك الرجل ترى ماذا يريد مني ركض نحوي وقال ... اراك حزينة يا انسة ويديكي باردتين جدا لقد إشتريت لك كوب القهوة هذا وفطيرة ساخنة لتشعرك بالدفئ في هذا اليوم البارد تفاجأت جدا من تصرف هذا الرجل ... وشعرت بطيبه قلبه شكرته جدا ... وقلت له كنت في طريقي لشراء كوبا من القهوة ولكن بعض الأفكار قد أنستني ذلك ... وعذرا مرة أخرى على إزعاجك قال لي كلا لا مشكلة ... كنت بحاجه لشخص ليجلس معي اليوم .. فاليوم واضح بأنه كئيبا لكلا منا هل تسمحين لي بمرافقتك الا الحديقة المجاورة قلت ولما لا تبادلنا أطراف الحديث وأعجبت بكلامه جدا وبفلسفته للآمور كان رائعا جدا وعطوفا جدا ... أصبحنا نتواعد كثيرا وأصبح شخصا قريبا جدا مني لقد أنساني الأمير وأنساني تلك الليلة الغريبة ومجهولة التفاصيل ربما هو ليس الأمير ... رغم انه تماما كصوته وطوله ورقة يديه أحببته ... أجل أحببته .... انا أريد أن يكون هذا الرجل شريك حياتي الذي ينسيني وحدتي وحزني أريد أن أعيش معه ... أريده أن يكون عالمي وناسي وتفاصيل حياتي أريد أن اكبر وأشيخ معه أريد أن أموت بين ذراعيه في يوم من الأيام ... خرجت معه الى الحديقة وأعترف بحبه لي وطلب يدي للزواج وافقت على الفور وبعد وقت من الحديث الجميل والطويل معه والذي لم يكن طويلا أبدا معه ... سمعنا صوتا قادما نحو الحديقة صوتا مألوفا جدا علي ... ولكنني لم أعرفه قلت له : هل سمعت هذا الصوت قال لي نعم قلت له : ترى ماذا يكون ؟ قال لي بإبتسامه مشرقة على وجهه : ( انه جوادي الأشهب ) !!!! وضحك ضحكة عاليه وبدا له السعادة وأنا بقيت متجمدة وعينياي مفتوحتان أقفلت الكتاب وأعدته مكانه بعد أن عدت للواقع ليطرق باب الغرفة فأقول : إدخل ليقول من دخل الغرفة : هيا ياعزيزتي العشاء جاهز وطفلنا الصغير يتضور جوعا أتركي ذلك الصندوق وتعالي قلت : حسنا ياعزيزي ... سأتي في الحال فرائحة الطعام الذي أعدتته يبدو شهيا ... سأقفل الصندوق وأوافيك في الحال لتناول العشاء معآ أقفلت الصندوق لآبد ... وخرجت من الغرفة لتناول العشاء مع زوجي وطفلي مع ... الأمير !!! النهاية يارب تعجبكم القصة رأيكم يهمني

الموضوع الأصلي : قصة بعنوان Playing with shadows || الكاتب : ◕Ģõ ɱɨ ȵɑӎ ◕ᴥ || المصدر : منتديات أنيدرا

[sυмɪ sαмα ツ]

ابدااااااااااااااع
الكلمات تقف امام قصتك
وش شكسبير جنبك
وش تشارلي
وش والت دزني وحكاياتها الخرافيه
جد قصتك فوق الخيال
ابي اتخيلها وعجزت اتخيلها
يوم كانت تمشي لحالها
ويوم جاها الحصان ويوم راقصت الاميير
خيال خيال
والا الموسيقي اللي دخلك جوها بقوووه
انا مو كاتبه او ناقدة قصص او اعرف هالاشياء خخخ
بس متاكده قصتك من اروع واجمل ماقرات خيال راقي ^^
استمري عزيزتي بابداعك
واشوفك قريب ان شاء الله بقصه اخرى تطير بنا نحو الخيال ^^

[◕Ģõ ɱɨ ȵɑӎ ◕ᴥ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sυмɪ sαмα ツ

ابدااااااااااااااع
الكلمات تقف امام قصتك
وش شكسبير جنبك
وش تشارلي
وش والت دزني وحكاياتها الخرافيه
جد قصتك فوق الخيال
ابي اتخيلها وعجزت اتخيلها
يوم كانت تمشي لحالها
ويوم جاها الحصان ويوم راقصت الاميير
خيال خيال
والا الموسيقي اللي دخلك جوها بقوووه
انا مو كاتبه او ناقدة قصص او اعرف هالاشياء خخخ
بس متاكده قصتك من اروع واجمل ماقرات خيال راقي ^^
استمري عزيزتي بابداعك
واشوفك قريب ان شاء الله بقصه اخرى تطير بنا نحو الخيال ^^

عزيزتي الغالية suma sami

من جد خجلتيني وعجز لساني عن شكرك على مدحك للقصة وعلى تشجعيك لي
من قللللللللللللللللللللللللللللللللللبـ شكرا لك
رأيك الحلو خلاني أتشجع وأستمر وان شالله راح كل مااكتب قصة وتكون مناسبة للنشر راح احطها بالمنتدى ... وانا سعيدة انه القصة والموسيقى نالت إعجابك
كل الود والحب لك ~

[SHERRY ~]

صراحة يا قومي نام ... نفس كلام البنت اللي قبلي

من امس و انا بأقرأ في قصتك الخرافية الجميلة

حسيت فيها... غموض و سعادة وحزن و شجن و دفء و برد

كل المشاعر و المتناقضات ... و اسلوبك .. اسلوبك شاعري سلس و عذب

حلوة قصتك و لغتك و التسلسل الجميل فيها .. كله حلو + جميل

تسلمين حبيبتي الله يبارك فيكِ.

ننتظر منك المزيد

[☆★✯κϓƲɴᎯ✯★☆]

وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااو
جناااااااان قسم بالله اني رحت بعالم ثاني
قصتك خياليه وروعه مبدعه
القصه حركت اشياء كثيره فيني لاتحرمينا
من جديدك اختي انا انتظر قصه ثانيه
مليئه بالحب والخيال

اختك
لينو ووكي
لينا يسونغ