منتديات أنيدرا الدراما الكورية و اليابانية



الملاحظات

الروايات والقصص المكتملة الرّوآيات والقصَص آلمُكْتمِلة لأنيدرا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-03-2010, 03:08 PM   رقم المشاركة : 21
luchia
سايونارا
 
الصورة الرمزية luchia





معلومات إضافية
  النقاط : 19317
  علم الدولة: علم الدولة Egypt
  الحالة :luchia غير متصل
My SMS =) ... أود دائمًا أن أودعكم بابتسامة .. فتذكروني بها .. =)


أوسمتي
Icon (31) رد: الرواية الثالثة من تحقيقات أشبال - يوم إجازة !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنهار مشاهدة المشاركة



هلا وغلا ياعسل ماشاء الله نزلت القصة فلندخل ع التعليقات



ههههههه حلو الرد رغم انها صرخت في يوسف ولكن نعديها لها

اما عائلة والد يوسف عجيبة ناووين ع الورث بكل وسيلة ^^"
ووالد يوسف حي يرزق معلومة جديدة

ياترى ماذا سيفعل يوسف وكيف سيكشف اللغز فعلا محتاااارة

بصراحة اصبحت اندمج مع القصة وكأني معهم في هذه الاحداث وماهذا حصل
الا بسبب أسلوبك الرائع جدا وخصوصا في هذا الجزء
أم لاني اشتقت كثيرا لقراءة هذه الرواية

خارج الموضوع : هل فعلا الاسماعيلية جميلة ؟
لطالما رأيت تقارير عن مصر ومدنها وقراها ولكن الاسماعيلية لا
فعلا مصر متلألئة في الليل ومشرقة في النهار ..
ذهب والدي اليها مرة وجلب معه صور جميلة للاهرام والقاهرة ونهر النيل

وعذرا ع إطالتي

ننتظر البقية بفارغ الصبر


هههههههه

رزان عصبية مرة على فكرة ما تفتكري هدوئها هذا ينم على انها هادئة

يب يب ، فعلاً شيء يحير ^^"

شكرًا لكِ عزيزتي ع الرد الحلوو

يب يب ، الاسماعيلية مرررررررة حلوة ، نفسي أعيش فيها لما أكبر
شكرًا لكِ مرة أخرى

و انتظري البارت القادم الآن

تحيتي

لووشي





  رد مع اقتباس
قديم 22-03-2010, 03:13 PM   رقم المشاركة : 22
luchia
سايونارا
 
الصورة الرمزية luchia





معلومات إضافية
  النقاط : 19317
  علم الدولة: علم الدولة Egypt
  الحالة :luchia غير متصل
My SMS =) ... أود دائمًا أن أودعكم بابتسامة .. فتذكروني بها .. =)


أوسمتي
رد: الرواية الثالثة من تحقيقات أشبال - يوم إجازة !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة massu** مشاهدة المشاركة
محجووووووووووووووووووووز^^ راح اقرا القصه من اول
بعدين راح ارد اوكي؟؟
.
.
.
.
.
برب

هههههه

اوكي



  رد مع اقتباس
قديم 22-03-2010, 03:14 PM   رقم المشاركة : 23
luchia
سايونارا
 
الصورة الرمزية luchia





معلومات إضافية
  النقاط : 19317
  علم الدولة: علم الدولة Egypt
  الحالة :luchia غير متصل
My SMS =) ... أود دائمًا أن أودعكم بابتسامة .. فتذكروني بها .. =)


أوسمتي
رد: الرواية الثالثة من تحقيقات أشبال - يوم إجازة !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pretty girl مشاهدة المشاركة
اممممممممم

كيف اعبر الصراحة البارت رووووعة

واصلي الأبداع قلبو

أريجاتووو على مروركِ و ردكِ الجميل

انتظري البارت القادم




  رد مع اقتباس
قديم 22-03-2010, 03:17 PM   رقم المشاركة : 24
luchia
سايونارا
 
الصورة الرمزية luchia





معلومات إضافية
  النقاط : 19317
  علم الدولة: علم الدولة Egypt
  الحالة :luchia غير متصل
My SMS =) ... أود دائمًا أن أودعكم بابتسامة .. فتذكروني بها .. =)


أوسمتي
Icon (31) رد: الرواية الثالثة من تحقيقات أشبال - يوم إجازة !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SҚY مشاهدة المشاركة

بااااااااااااااااك ..



ههههههههههههههههههههههههههههههههه .. لا تستبعدين موو بعيده


يالله هذا البارت يـــــــــــــــــــقهر مررره .. وش هالعاائلة مو بشر عقاااارب ><"



يااااه .. تخيلته البيت الابيض .. وصف بلييغ



الحين عرفت اني أشبه رزان كثييير ..



اممممم .. عقاربهم أقصد اقاربهم مااراح يتركونهم بحالهم .. و اكييييد ما جو الا و هم داارين عن السالفة .. << ياااااااه يقهرووووووووووووون ><

و احتمال ينادي يوسف الوالد .. الله يصبر أمه عليهم

كنز .. اممممم احتمااال بس مو مثل ما يتخيلونه .. يعني شيء ما يتوفعونه ابداً ..

اييييييييييوه صح .. هذا البارت يشبه كثييييييييييير حلقة من حلقات كونان .. يوم يروحون في رحلة و ينسون الخيمة بعدين يلقوون قصر وسط الغاابه

الي فيه امااكن سريه .. اكييييييييد البارت القادم بيصير حماااااااااااااااس


no no pleez .. i have exams

عشاااني نزليه بدري

بانتظاارك لوتشيا


ههههههههه

أهلاً بالغالية <<< داخلة ريا و سكينة

هههههههه

فعلاً عقارب

انتظري البارت القادم الآن

تحيتي

لووشي






  رد مع اقتباس
قديم 22-03-2010, 03:19 PM   رقم المشاركة : 25
luchia
سايونارا
 
الصورة الرمزية luchia





معلومات إضافية
  النقاط : 19317
  علم الدولة: علم الدولة Egypt
  الحالة :luchia غير متصل
My SMS =) ... أود دائمًا أن أودعكم بابتسامة .. فتذكروني بها .. =)


أوسمتي
Icon (17) 3- فيلا 10

3- فيلا 10 :

انطلقت سيارة والدة (يوسف) بهم و الكل فيها صامت يفكر فيما حدث في القصر و ما سيحدث بعد ذلك ، و بدا الجميع متجهمين عاقدين الحاجبين و هم يفكرون ، حتى قطع (يوسف) حبل الصمت قائلاً:
- لقد وصلنا !
التفت الجميع بدهشة لما وصلوا له ، كانوا أمام منزل صغير و حديقة صغيرة تحيط به ، و قد اكتسى المنزل باللون الأبيض بينما كانت الحديقة تحتوي على الحشائش الخضراء و بعض أشجار المانجو المتناثرة ، فتساءلت (رزان) قائلة :
- هل وصلنا إلى فيلا 10 بالفعل ؟!
أوميء (يوسف) برأسه و قال :
- لقد كان أبي و عمي يقضيان فيها وقتًا كبيرًا حينما كانا صغيران ، و عندما تحدثت مع أبي صباحًا ، أخبرني بمكان الفيلا ، و جئنا لهذا المكان لنبحث عنها و ها قد وجدناها .
- أهذا ما كنت تعنيه بأنك لا تعرف مكان الفيلا و لكنك ستصل إليها عندما تصل ؟!
- أجل .
ابتسمت (رزان) و تبعته داخل الفيلا الصغيرة ، و وجدا باب المنزل مفتوح فدخلا إليه ، و علت الدهشة وجهيهما ...
كانت ردهة المنزل واسعة و تبدو السلالم التي تقود إلى الطابق العلوي نظيفة و جديدة ، و على يمينهما استقر جهاز تلفاز أمامه طاولة قصيرة الأرجل و أريكة و قد استقر عليها روب صوفي ، و على الطاولة كانت هناك جريدة و نظارة قراءة موضوعة فوقها ، و على يسارهما رأيا طاولة شاي صغيرة و استقر عليها كرسي وحيد و عليه كوب شاي و النافذة مفتوحة !
عقدت (رزان) حاجبيها و غمغمت :
- هل هذا منزل مهجور؟!
تحرك (يوسف) من مكانه نحو الطاولة الصغيرة و هو يتمتم :
- كلا ، بالطبع ! لقد كان هنا أحياء .
- و أين هم الآن يا ترى ؟!
التقط (يوسف) الجريدة و قال:
- إنها بتاريخ العاشر من نوفمبر عام ألفين و تسعة !
قالت (رزان) :
- أي منذ حوالي الشهر !
ثم التقطت الروب الصوفي و تفحصته قليلاً ثم سألت (يوسف):
- هل كان يرتدي عمك هذا الثوب ؟!
هز (يوسف) رأسه نافيًا و أجاب :
- كان أنيقًا و يرتدي ملابسًا أنيقة و ليس كهذا !
همت (رزان) بقول شيء ما حينما قاطعتها صيحة (ندى) قائلة :
- الشاي ساخنًا !
علت الدهشة وجه الجميع و أسرعوا ناحية الطاولة الصغيرة و مسكت (رزان) الكوب ثم عقدت حاجبيها ثانيًا و قالت :
- إنه ساخنٌ بالفعل !
تمتم (هاني):
- مستحيل !
عقدت (هدى) حاجبيها و قالت :
- ما الذي يحدث هنا بالضبط ؟

و هنا صدرت حركة عنيفة من الطابق العلوي ، جعلت (يوسف) و (رزان) يسرعان في الصعود و حين وصلا ، لم يكن هناك شيء !

التفت (يوسف) حوله و قال:
- ماذا حدث؟! أنا متأكد من أنني سمعت صوت جلبة من هنا !
تحركت (رزان) نحو نافذة الطابق العلوي و هي تتمتم :
- ربما ...
و توقفت مكانها و قد شعرت بتيار بارد يمر حولها ، فأغمضت عينيها ببطء ثم فتحتهما بعد دقيقة و التفتت ببطء إلى (يوسف) قائلة :
- لقد كانت الجلبة من هذه الغرفة !
و أشارت ناحية غرفة مغلقة ، حاول (يوسف) فتحها عدة مرات و لكن بلا فائدة ، فصاحت فيه (رزان) قائلة :
- ابتعد ! سنفتحها معًا بعد ثلاثة !
واحد – اثنان – ثلاثة !
و اندفعا معًا فحطما الباب و حين دخلا الغرفة ، كانت في انتظارهم مفاجأة أخرى !

حدق (يوسف) و (رزان) بدهشة و تشكك في ذلك الجسم الضئيل أمامهما ، كان ذو شعر أبيض ناعم و طويل ، و عينين واسعتين خضراوتين ، و فم دقيق و شارب رفيع ، و كان يتطلع لهما بمنتهى الفضول و الحذر ...
صاحت (رزان) بيأس :
- قطة !
اقترب (يوسف) من القطة الخائفة و هو يقول :
- إنها ليست مجرد قطة ! إنها (ميشو) لقد كانت أعز صديق عند عمي أسامة –رحمه الله-
تلفتت (رزان) حولها و غمغمت قائلة :
- تبًا ! و كيف دخلت هذه القطة إلى هنا ؟ لا يوجد مخرج واحد و النافذة مغلقة و .. آآه
كانت (رزان) تسير في الغرفة و هي تتكلم ثم وقعت و وجدت نفسها في ظلام دامس ، و من بعيد سمعت صوت (يوسف) يقول :
- رزان ! هل أنتِ بخير ؟!
فصاحت قائلة :
- أجل ، أنا بخير ، لكن أسرع بإخراجي من هنا فالرائحة لا تُطاق !
ضحك (يوسف) و أسرع بمد ذراعه داخل الحفرة في أرضية الغرفة الخشبية و تعلقت (رزان) بذراعه و ضمت ركبتيها و سحبها (يوسف) بسرعة و خفة ، و حين وقفت (رزان) فوق أرضية الغرفة مجددًا ، نفضت الغبار عن ثيابها و صاحت :
- تبًا ! هكذا صعدت القطة إلى هنا ، لقد كانت بالأسفل !
- أجل ، يبدو هذا ، إنها الثانية عشرة يا (رزان) !
التفتت إليه (رزان) بحدة و صاحت :
- ماذا تقول ؟!
ثم أسرعت هابطة السلم و هي تصيح :
- هيا ، فلنجتمع في الحديقة !




  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أشبال, الثالثة, الرواية, تحقيقات, إجازة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
 
الانتقال السريع


الساعة الآن 09:12 AM.
ترتيب أنيدرا عالمياً
Rss  Facebook  Twitter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

منتديات أنيدرا An-Dr للدراما الآسيوية و الأنمي

منتديات أنيدرا