ولقد رأيته .. نعم انه هو .. " إنه يامابي .. ولكن مابه ؟؟ "
اقتباس:
لقد كان جالسا في نفس المكان حزينا وكأنه يفكر بشي ما ...
وحاولتِ الاقتراب منه ...
جلست بجانبه بهدوء و تأملت السماء لثوان قبل أن تسمعيه يقول بصوت مكسور " لم أكن أتوقع أن تنسيني بهذه السرعة !!"
صدمت لكلماته و استدرت بسرعة لتواجهيه و قلت " لكني لا أعرفك ، متى التقينا ؟!؟ "
نظر إليك كأنه لا يصدق ما تقولينه ... تنهد ثم قال " قبل شهر في الثانوية ! إلتقينا أمام الدرج حين دفعتك إحداهن ، كنت على وشك السقوط لكني أمسكتك في أخر لحظة "
ماذا ؟؟ ... عدت بشريط ذكرياتك إلى تلك الأيام لتتذكري أن رفيقتك فعلا دفقتك دون قصد و كنت قريبة من السقوط و التدحرج من الدرج لولى أن أحدهم ساعدك من الخلف بسرعة
تتذكرين أيضا أنه ابتسم و قال " لحسن الحظ لم تصابي بأذىً ، لكنك تركته واقفا في مكانه دون كلمة شكر لأن جرس الحصة رن ...
تردد صوت الجرس في عقلك و أنت تقولين إنه الفتى الذي بحثت عنه لأشكره لكني لم أجده ، قاطعك تساؤله " هل أنت بخير ؟!؟ "
قلت بسرعة " أجل أجل لقد تذكرتك ، لقد بحثت عنك يومها لكن ... أنا فعلا آسفة " قال بهدوء " لا بأس "
أضفت بعد ثوان " و آسفة لأني لم أشكرك على مساعدتك لي ! "
قال مجددا " لا بأس .. لقد عرفتك عن نفسي أليس كذلك ؟ أنا أدعى ياماشتا توموهيسا ب
إمكانك مناداتي يامابي ... و أنت ؟ " سأل و هو يمد يده إليك ، سلمت عليه و أنت تقولين " تشرفت بمعرفتك أدعى ــــــــ "
قال بإعجاب " إسم جميل !!! " احمرت وجنتاك خجلا و قلت بصعوبة " شكرا جزيلا "
اقترب منك قليلا ثم قال " السماء جميلة على عكس كل الأيام "
" السماء دائما جميلة !!! " قلت بابتسامة صغيرة
نظر إليك مطولا مما جعلك تشعرين بإحساس غريب يخالجك ... أبعدت عينيك عنه ... و استمر الصمت ثواني معدودة قبل أن تحسا كلاكما بغرابة الموقف ...
سرحت بخيالك قليلا ثم سألته " لماذا تذكرتني ؟؟ "
توتر قليلا و تلعثم أثناء إجابته " لأنك ... لأنه ... الموقف لقد كان غريبا ، آآه نسيت أن أخبرك شيئا ! "
سألت باهتمام " ما هو ؟ "
اقترب قليلا بعد منك فارتبكت للمسافة القصيرة التي أصبحت بينكما
ثم قال " ذلك اليوم سقط منك عقد فوجدته ... و أنا أحتفظ به منذ ذلك الحين معي "
فرحت كثيرا لما سمعته منه فأنت تحبين ذلك العقد كثيرا و كنت حزينة عندما فقدته " أهو معك الآن ؟؟ "
قال قبل أن يفتش في جيوبه " هممم ... إنتظري ، لا ليس معي الآن "
قلت بنبرة غريبة كأنك لا تصدقينه " ليس معك !! "
" لا ... ماذا لو نلتقي غدا لأحضره لك ؟ " نظرت إليه مطولا ثم قلت " حسنا لا مانع لدي " قال لك بفرح " غدا ! هنا و في نفس الوقت ، موافقة ؟ "
أجبت و أنت تنهضين من مكانك " موافقة ! الآن سأذهب "
صرخ خلفك بعد أن ابتعدت قليلا " أراك غدا !!! "
----------------------------
غوميني مينا سان ع البارت الطويل
ما كنت أتوقعه يوصل لهالدرجة
المهم أتمنى يعجبكم بروح أناااااام
عندي مدرسة
حبي ليامابي نساني الوقت
يلا بروح أحلم بيه ههههه
ساكوراكو
الفيديو روعة يامابي طالع كاوايييييييييييي انا بحب هالانسان موت
ساموووو
إنتي ما تتعظين يا بنت
كم مرة توعدتك بالذبح لو تغزلتي فماي كويبيتو ... يامابي فانز هجووووووووووووووم
طيب و الله ماني مزوجتك لإبن عمي تيغو بخليه لسودو خخخخخ <<< بتذبحها سامووو بكرة