اليوم اكتشفت إن جوالي ما يستقبل SMS !! وهذي مشكلة عويصة جداً أحتاج أدخل على حسابي في موقع البنك.. وطبعاً يرسل مسج اس ام اس بالرقم السري المؤقت للجوال.. الحين كيف أدخل حسابي؟ لازم أحل المشكلة من الجوال.. أو على الأرجح المشكلة في الشريحة ! لأني استبدلتها الخميس اللي فات.. نفس الرقم، بس غيرت الشريحة.. أعتقد من ذاك اليوم صار الجوال ما يستقبل الرسائل!! ><"
سأبدأ رحلة البحث عن حل!
تم الحل خطوة بسيطة جداً.. بس لأني تجاهلتها تلخبط الوضع!
دخلت الحساب.. دفعت فاتورة الجوال.. باقي أحول لأخوي قيمة الأغراض اللي شراها لي من كم يوم
الجميل في الموضوع.. إني شفت كم صار في حسابي بعد نزول مستحقاتي وتوابعها ~ هناك شخص ساعدني كثيراً في استرداد حقوقي التي طاردتها لـ 3 سنوات! كلمات الشكر البسيطة لن توفيه حقه أبداً وفقه الله وكتب له كل خيرٍ في كل مساعيه أريقآآآتو سينسيه
ليس ماتسوموتو جونمن جذبني لهذه الدراما.. بل الجميلة إيشيهارا ساتومي بالإضافة إلى الشوكولاتة ثنائي جميـــل
~
بعيداً عن عالم الدراما.. أقضي ساعةً قد تمتد لـ 3 ساعات كل ليلة في القراءة ! عندما أبدأ القراءة أكون قد حددت ساعةً لا أكثر... لأجدني قد تجاوزت الثلاث ساعات غالباً دون أن أشعر !
أنهيت قراءة روايةٍ فلسفية عميقة وغامضة.. أتحفظ على عنوانها! أسلوب الكاتب هو من ذاك النوع الذي يأخذك معه.. يدخلك في أجواءه الخاصة.. ويحيطك بعالمه! لذا.. كان يصعب علي أغلاقها إلا حين يغلبني النعاس! مع كل ذلك.. لا أستطيع القول أنني فهمت الرواية جيداً ! :/
الكتاب الثاني كان مجموعةً قصصية بعنوان لستَ وحدك للكاتب المبدع الد. أحمد خالد توفيق وكعادته.. يفاجئني بنهايات غير متوقعة بتاتاً لقصصه ! مجموعة مخيفة بعض الشيء.. لكنها ظريفة.. ممتعة !
قد أبدأ الليلة رواية الجحيم لـ دان براون من المفترض أن يكون الفصل الأول مقدمةً مملة .. هكذا لن أتجاوز الساعة في قراءته
*
وحالياً.. أقوم برفع الحلقة الثامنة من أندو لويد.. مباشر.. وأون لاين غداً بإذن الله ستكون جاهزةً للنشر
عندما دخلت الموضوع.. لا أعلم.. شعرت بشيءٍ من الحسرة لم أكن عضواً حقيقياً نشِطاً في ذلك الحين ولم أعلم بشأن هذا الموضوع ولم أشارك بهِ أبداً
للآن لازلت أقرأ تلك الروايات الرائعة.. والتي أرى أن الفضل يعود لها في حبي للقراءة وحبي لـ اللغة العربية الجميلة أيضاً بين الحينِ والآخر.. أعيد قراءة بعض الأعداد القديمة.. كما أتابع الأعداد الجديدة من السلاسل التي كنت أقرأها ولا تزال مستمرة حتى الآن
جميلةٌ كانت أيام تلك الروايات وإدماننا عليها ليتها تعود ؛