وقد تشرفت بوجودي بينكم وتقبل الله عبادتنا أجمعين و أعاده الله علينا كل عام بالخير و البركات
وأعذريني لم أتواجد في اليوم الأول والثاني لأني كنت تعبة وخمولة فيه و شعرت فيه بالحزن وعلمت بأن العذر الشرعي أتاني في أول ليلة من رمضان وربما هذا الثالث أشعر فيه بتحسن عن سابقيه رغم العذر إلا أني لم أفعل شيئاً لم أستطع القراءة حتى لو أجبرت نفسي بكيت ولم أساعد أختي في واجبها الصيفي ولا أحد ولم أطبخ لهم مع هذا الفراغ الزائد و الراحه عفا الله عني و أعانني على حسن عبادته و أكتفيت بمشاهدة خواطر و أحد أفلام ديزني و طبعاً لأن في بيتنا أصبحوا ينامون النهار بعد صلاة الفجر ولا يستيقظون إلا قريب الظهر بساعة صرت أكل البقايا من طعام السحور وبعضه من الفطر ولا من شاف ولا من دري شعور أكشن حقاً
أراكم غداً إن شاء الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كيفكـ بينك؟! وكيف حالكـ؟! وكيف الصياامـ ؟! << وايد اسأل
ان شاء الله كلو يكون تمامـ .
تسلمـ ايدينك على هالفعالية الرائعة
الواحد يقدر يدخل ويثرثر عن رمضان هنا بكل راحة هههـ
ما أجمل رمضان حينما نستجيب للرحمن في ترك المفطرات؛ ابتغاء مرضات الله، وامتثالاً لأمره, ولكن يا تُرى أليس هناك إمساك آخر، وصيام آخر؟!
بلى والله، إن هناك إمساكًا وصيامًا يتعلق بالقلوب والسرائر، نعم.. إنه صيام القلب، وإمساكه عن المحرمات والآثام التي نهانا الله عنها.
إنه صيام القلب عن الحقد والغل والغش والبغضاء، فهنيئًا لقلب صائم عن هذه الأخلاق الذميمة! ويا فوز ذلك القلب الذي امتلأ بحب الرحمن والإنابة إليه ودوام التعلق به والرغبة والفرار إليه!
ربي يعطيك ألف عافية على مجهوداتك الرائعة
في امان الله
التوقيع
مدونتي الكتكوتة الاولى هنـــآا
مدونتي الثانية .. هير
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخبارك هارت ..؟؟ ان شاء الله بخير
ماشاء الله تنسيق الموضوع حلو
الله يعطيكم العافيه
وفكرته كمان عجبتني الله يعطيك العافيه
وهذه مشاركتي
سعادة الإنسان في هذه الحياة في اطمئنان قلبه ، وراحة باله ، واستقرار خواطره ،
وقد أرشد الله عباده في كلمة موجزة حكيمة إلى الوسيلة التي تحقق لهم هذه السعادة وتقيهم
من عذاب القلق والاضطراب ، وآلام الجزع والهلع ، وشقاء الشك والارتياب ، فقال جل ثناؤه ،
وهو أصدق القائلين : { أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ } [ الرعد : 28 ] .
وذكر الله الذي تطمئن به القلوب ، ليس هو مجرد ترديد اللسان لاسم من أسمائه ،
أو صفة من صفاته ، وإنما هو تذكير ألوهيته وعظمته ، واستشعار رأفته ورحمته ، وقهره وعزته ،
واستحضار حكمته في سننه ، وعدالته في قضائه .
اللهم هذا شهر رمضان الضي أنزلت فيه القرآن وأنزلت فيه آيات بينات من الهدى والفرقان~
اللهم ارزقنا صيامه وأعنا على قيامه~ واجعل اللهم فيما تقضي من الأمر المحتوم وفيما تفرق من الأمر الحكيم في ليلة القدر من القضاء الذي لا يرد ولا يبدل أن أن تكتبنا من العتقاء من النار. وأن تكتبنا من حجاج بيتك الحرام المبرور حجهم، المشكور سعيهم، المغفور ذنبهم، المكفر عن سيئاتهم > آمين