منتديات أنيدرا الدراما الكورية و اليابانية



الملاحظات

الروايات والقصص المكتملة الرّوآيات والقصَص آلمُكْتمِلة لأنيدرا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 31-10-2011, 12:53 AM
الصورة الرمزية HFoo~.^
HFoo~.^ HFoo~.^ غير متصل
أنيدراوي متميز
 
معلومات إضافية
الانتساب : Oct 2010
رقم العضوية : 69070
المشاركات : 526
   الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
My Angel..Maryam

My Angel..Maryam


لإزالة كل الأعلانات، سجل الآن في منتديات أنيدرا

My Angel..Maryam

My Angel..Maryam,أنيدرا
من تكون تلك " هكذا نطق لشقيقته التي لتوا جلست بجانبه بسيارة..أطلقت بصرها هي الأخرى نحوها وحركت رأسها بعدم معرفه " لا أعلم هيا تحرك لقد احترقت من مكوثي تحت الشمس ذالك السائق اللعين تأخر ..لكنه ما زال ينظر لتلك القابعة تحت المظلات والسماء بالخارج تغلي من الحرارة " ألا تعرفينها ؟!" نظرت له شقيقته " وما شأننا بذالك هيا تحرك " لكزها " أنزلي وأخبريها أن تأتي لنوصلها فلم يعد هناك أحد هنا أخاف أن لا يأتي لها أحد " حدقت به شقيقته باستنكار " منذ متى تستعطف النساء هيا تحرك وأشفق بما حصل لي من ذوبان دعك منها "
ترك شقيقته وسط صراخها عليه واقترب بخطوات مرتبكة ناحية تلك التي تنتظر الإنقاذ " يا آنسه هل سيوصلك أحد أم أوصلك أنا وشقيقتي ؟! "
حدقت به لكن ما لبثت أن هزت رأسها بلا أدنى كلام ..كرر سؤاله ضن منه أنها لم تسمعه لكن ما إن تسلل صوتها غض الطرف عنها بشده " سأرسل لك شقيقتي .." شد ثوبه وأتجه بخطى سريعة نحو السيارة فتح الباب ليرى شقيقته المتجهمة متكتفه : هيا أنزلي وأحضريها " ..نظرت له بحده " لن أنزل ما دمت نزلت أنت أجلبها " ..صر على أسنانه " أنزلي قبل أن أنزلك بالقوة !" استغربت تلك النبرة بصوته ليس أخيها الذي يهتم بأي كان ..نزلت واقتربت من تلك الفتاة لم يعلم هو مالأمر وما تقولانه لكن واضح أن شقيقته المعروفة بعدم احترامها لأي كان أنها أصيبت تلك الأخرى بالغيض ..أقترب بضع إنشات " سنوصلك صدقينا المكان فارغ إلا من طلاب الجامعة الذين سيخرجون بعد قليل "بدت مترددة وهذا ما أفرحه ..تكلمت بصوت خافت لدرجه أنه أقترب قليلاً كي يسمع لكن شقيقته تكلمت بضجر " تريد هاتفاً أعطها هاتفك "حدق بها بحده وكأنه يتوعدها ..بينما مد يده بهاتفه " خذي وقتك " لم تكن مكالمتها طويلة يبدوا أنها أخبرت أهلها عن ما سوف تفعله ويبدوا أن مغلوبين الحيلة وافقوا على ذالك ..أستطاع أن يراها كيف كانت متوترة في القدوم معهم ..حينما همت شقيقته أن تركب في الإمام معه زجرها بهمس مما جعلها تصر على أسنانها وتركب معها في الخلف .." أين المنزل ؟" لم ترد أن تتكلم لذا همست لشقيقته ألتي كانت توصفه بكل ملل ..لم يكن المنزل بعيداً لكنه ليس بمقدورها السير على أقدامها نحوه ..نزلت وهي تشكرهم بصوت خافت لكنه ستطاع أن يسمعه بوضوح ..أنتظرها حتى دلفت داخل المنزل حتى لم يلحظ أن شقيقته ركبت بجانبه إلا حينما لكزته "هه ! يبدوا أنها من أحدى فتياتك ! " نظر لها " أنزلي " صرخت به بصدمه متسائلة هل هو بوعيه أم ماذا لكنه أعاد ما قاله بصوت عالي مما جعلها تجفل بخوف لم يكن ذالك الملاك الذي قبل قليل هزت رأسها لعله يهدئ وركبت في الخلف ..ألقى نظره خاطفه للمنزل وغادر ..
من يكون وكيف يبدوا وهل فعل وهل صنع هي كل الأسئلة التي دارت حولها حينما دلفت للمنزل لكن ما لبثت أن صرخت بهم بقهر ..أن تقع في موقف كهذا مع تلك الفتاة التي تمقتها شيء فوق طاقتها ..كانت تحترم الرجل الذي تبرع وأخذها للمنزل بدون أن يقع بصرها نحوها ولو بالخطأ وإلا عرفت كيف تجعلها تتملل وتتضجر ..لم تكن تعرفها حق المعرفة هي مرتين أتت لهذه الكلية وصادفت تلك الوقحة لكنها أبداً لن تلقي بالاً لتلك الأشكال ..لكن لما هي غاضبه إذاَ ؟!....ألقت عباءتها وحقيبتها وكل شيء على الأرض ورمت بنفسها على سريرها الذي احتضن كل شيء عاشته كل حزن كل فرحه كل بكاء كل ضحكه كل شيء عانقت به سريرها ووسادتها ..فكت ربطه شعرها كي ينتثر لقصره على عنقها عبثت بغرتها كي ترتبها على جبينها ..ابتسمت بشكل لا إرادي لكن ما لبثت أن ضربت نفسها لاستمتاعها في خيالات من المفترض أن تضل قابعة داخل رواياتها لا إن تتطرق للواقع بأي شكل ..ولشدة التعب غادرة أخيراً لأحلامها .....
ها قد أصبحت الشمس خلف الأفق ..مما جعلها تفيق بعد نومها ذاك المسمى بالغفوة فهي مستيقظة منذ البارحة ولأجل تقديم أوراق شقيقتها بالكلية كان عليها أن تكون متأكدة أن تكون مستيقظة ....اتجهت للمطبخ تسكت معدتها الغبية عن الصراخ للحظات ....مع مشروب الطاقة والكافي الذي تفضله كانت بحيرة في أمرها أيهم ستشرب ..لكن قررت أن تعدل بينهما وتشربه كله معاً ..كان الجو بالخارج جميل جداً ليست بحار أو بارد كان معتدلاً مع نسمات عليلة بسيطة تعبث بملابسها وشعرها ....استنشقت الهواء كي تنظف ما بداخلها ..ابتسمت كي تظهر غمازتها اليتيمة على اليمين ..وهي تداعب القمر بعينيها ..كانت ليلة جميله هادئة بنسبه لها ....
تنهدت بضجر " ها قد عاد إذاً ..لم يكلف نفسه عناء أن يفكر فيمن أكون ..أخ كاد قلبي أن يتوقف حينما رأيته لم أتوقع ذالك ؟! " زمت شفتيها وهي تعانق الكوب بتلك الشفاه " لا أضنه ما زال كما هو هي عشر سنوات مضت لا يعقل أن يضل عازباً ..- استنكرت – وما شأني إن كان عازباً أم لا هو لم يكن شيء بنسبه لي ! " كان قلبها يطرق بشكل مجنون يضخ كثيراً شعرت أنه على غير عادته ..عانقت كفيها قلبها وهي تهمس " أخرس ..أنا لست كذالك ! ..لم اشتاق له مطلقاً .."
" ألم تنتهوا من تجهيزها هي فقط قهوة وليست بلحم تطهونه !!" صرت إحدى شقيقاته على أسنانها" حسناً ضيفك لم يصل بعد كي تبدأ بهذه الأقوال والاستعجال ..دعنا نعمل على مهلنا لسنا بآلات " هز رأسه لا يريد الدخول في شجار سقيم مع شقيقته ..." حسناً حينما تنتهين أخبريني !" غادر كي يكمل تجهيزه ....انهين عملهم وتنفسن الصعداء ..لكنها قررت أن تأخذه للمجلس حتى لا يعاود ويأتي ليبحث عن حجه كي يبداء نقاشاته فيها ..طرقت باب المجلس كي تتأكد من خلوه من أي أحد ..لكنها لم تسمع شيء فتحت الباب بهدوء كي تتأكد مجدد لكنها ابتسمت لأنه لا يوجد شخص تخشاه هنا..وضعت الصحن بكل ما فيه على الطاولة بينما غطت أطباق الحلوى بالمناديل ..حينما قررت أن تخرج سمعت صوت تهليل أخيها المرتفع بالضيف ..أصبحت عينيها متسعة على أشدها ..ظلت تتلفت علها تجد مخرجاً لكن المجلس له باب واحد فقط ..شهقت بقوه حينما فتح باب المجلس ...
" مرحباً بك حقاً فرحت حينما اتصلت بي لم أتوقع أنك عدت من دراستك بالخارج قريباً ..لكنني أعتب عليك لأنك لم تتصل بي منذ البداية "
أبتسم بعفويه وخجل لما قاله صاحبه " أسف لن أكررها .." مما جعل صاحبه ينفجر ضاحكاً ما زالت تعابيره وردات فعله طفوليه برغم من أنه أصبح رجل قد أشتد عضده ..
ما إن جلس نظر للمنزل الذي حواه لفترة طويلة جداً برفقة صاحبه هذا مراهقتهم حتى شجاراتهم الطفولية كانت في هذا المكان وهذا المجلس خاصة..مد له بفنجال القهوة وطبق الحلوى ..قبل أن تمتد يده تكلم صاحبه بعفويه معروفه " إنها هي من صنعت الحلوى أخبرتها بذالك "
" وآآآهـ إنه نفس الطعم ما زالت – عقد حاجبيه بتفكير- نسيت هل هي وفاء ؟!"
شهق صاحبه بصدمه : مـــــــاذا ..نسيت مريم ؟!! كف عن الكذب فقط وجهك لا يكذب "
لم يكمل نقاشه فهو حقاً فاشل بالكذب ..طارت به الذكريات نحو تلك الأيام التي كان يطلب منها مع والدتها صنع "سندويشات الفلافل " كان يعشقها ..لا يعلم لما لكنها تحمل له الكثير من الذكريات ..
" ما يأسف هو أنني لم أعد أستطيع الجلوس مع شقيقاتك بسبب السن لكنني كما تعلم ما زلت أكن لهن احترام كما لو كن أخواتي .."
ضحك وهو يجيبه " أنت على حق أصبحن سيدات منزل بل أنهن أمهات ..أنت كنت بالخارج لمده طويلة لكن الحمد لله على سلامتك فعلاً اشتقت لك ولو تجمع الأصحاب دعنا نفعلها معاً "
هز رأسه بينما لم يكن معه في أي من كلماته ..كل شيء طار به للماضي لأخر لقاء قبل سفره بساعات قليلة هنا بنفس المجلس ..
كانت كما هي بشعرها القصير الأسود الحالك كدجى الليل كنا صغاراً لكننا نفهم الحياة لما قاسيناها ..انتظرت دخولها بعد أن جعلت من شقيقها يغادر بحجه أن ملابسي تبللت بفعل القهوة حينما سكبتها على نفسي عنوة كانت محرقة أجل لكنها لا تساوي حرقة قلبي بأن أغادر وأتركها ..جل ما كان تفكيري هو أن توافق ....انتظرتها ثلث ..إلى ربع ..إلى نصف ..وحتى ساعة كاملة ولا أثر لها ..بدأت أفقد صبري ..عقارب الساعة بكل لحظه تحتضن بعضها وتغادر مبتعدة وقفت وأنا قد فنيت من التفكير ..جواب واحد وصلني " لا تريدني " فلقد أرسلت لها السؤال وكنت انتظر جوابها بخروجها أمامي ولو من بعيد ..خرجت بثوبي الملطخ ببقايا الحلوى والقهوة كان شكلي كطفل أبله ..فعلاً كنت أبله بتصديق أنها تكن لي ولو القليل من المشاعر ..لكن ما إن توسطت الساحة الخارجية حتى سمعت صوتها ..كنت أضن أنني أتوهم لكنني رأيتها خلف تلك الزاوية تمسك بحجابها وتشير لي بيدها بالقدوم ..كأنني رأيت الجنة ركضت بكل خطواتي نحوها ..أبعدت نظرها عني ..فأشحت النظر عنها أيضاً شعرت بالخزي من المفترض أن أفعلها أنها لكنني حقاً فرحت ..أخذت نفساً طويلاً كي أعبر لها عن فرحي بمثولها لي ..كان في بالي مليون خطه أن أطلب يدها من أخيها الآن وأن أقنعه أن تسافر معي وحينما نعود نقيم حفل زفاف لها يتعدى حدود الخيال ..قد لا أملك المال لكنني حقاً سأفعل المستحيل لها
" دعنا ننهي كل شيء هنا ..ما نفعله لعب أطفال وأنا لست بطفله كي أستمر معك ..سافر فليحفظك الله .."
كالغبي المخذول كررت عبارتها الأخيرة ..حتى أن رأسي مال كي يحدق بها بصدمه لم أتوقع جواباً كهذا ..مالأمر هل هناك عيب في هل فعلت شيء خطأ يتوجب عقابي عليه ..شعرت وكأن شياطين الأرض تجمعت من حولي ..أمسكت بذراعها قبل أن تخطو أي خطوة لداخل ورميت بها على الحائط بقوة متجاهلاً ألمها ..اقتربت منها بشكل لم يتصور أحدنا أن يكون واقعاً بيوم ما ..كان صدرها يرتفع وينخفض برعب جعل من وجهها يشحب ..كل فكره خطرت ببالي تلك اللحظة الشعور بالرفض مؤلم ولو كان من شخص أتمنى وجوده بجانبي ..قربت وجهي كي أهتك عرض شفتيها لم يعد يهمني هل ذالك عيب يتوجب عليه القتل ..جل تفكيري الشيطاني أنحصر أن أخذ ما هو لي ..تفكير غبي أعلم لكنه جل ما كان ببالي ..همست بصوت متقطع " لم أتوقع أن رجولتك تجعلك تفعل هذا بي "توقفت وشفتي كانت ترجف لم أكن راغباً بفعل أي شيء يؤذيها لكنني جننت ..كلمتها هزت بدني وأشعرتني بكم أنا مجرد ذئب أراد التمتع فحسب ..ابتعدت بضع إنشات ورأيتها تغادر ..كانت السبب الوحيد في مكوثي عشر سنوات بالخارج
عاد للواقع حينما لكزه صاحبه " يآآآآآهـ ألم تتوقف عن هذه العادة " حين شعوره بالحرقة بفخذه أكتشف أنه أراق القوة عليه مما جعله يقف متألماً لكن أسقط طبق الحلوى على ثوبه مما جعل كلا الاثنان يصرخان بضجر ..تكتف صاحبه " لا تقل لي أن أجلب لك ثوباً "
صاح به " وهل تريد أن أغادر وأنا متسخ هكذا هي أنا رجل ذو منصب كبير "
تكلم صاحبه بسخرية وهو يمد له المنديل " لم أعلم أنك صاحب منصب تسكب القهوة وتتسخ بالحلوى مازلت طفلاً هههه لحظات فقط .."
تأفف بقهر وتوجه للحمام دخله وهو يزفر " اللعنة لما كل هذا يحصل لي اليوم سحقاً "فزع حينما سمع شهقة ألتفت فوراً للواقفة هناك ..اتسعت عينيه بشده وهي كانت تتخبط تريد ما يسترها لكن نظراته كانت عليها لم يتوقع رؤيتها هنا واليوم توقع بعد سنين إن وافقت على خطبته لها لكن أن تكون أمامه في أول يوم يعود لهذا المنزل صدفه يحمد الله عليها ..لولا أن فهم أين هما من وجهها الشاحب لكان بدأ يستفسر عن حالها كانت تغطي وجهها بيديها وتجلس القرفصاء مما جعله يبتسم لا إرادي خلع غترته البيضاء ورماها عليها بعد أن أشاح بصره ولو كان بالوقت الضائع .." مالذي تفعلينه هنا ؟!" سؤال غبي لكنه أراد سماع صوتها ..وصله صوت نحيب منها مما جعله يرتبك .." صدقيني لن أفعل شيء أنا سأخرجك .." ما إن هم بالخروج حتى طرق باب الحمام " أنت هي لا تغرق نفسك بالماء صدقني سوف أذبحك " أبتسم وحمل المرش وبداء برشه على ملابسه ..بعدها صاح " يآآآهـ لما لم تتكلم مبكراً لقد أصبحت مبتلاً بالكامل !!!" أستطاع أن يسمع صراخ الغيض من صاحبه أبتسم وأطل برأسه من الباب ..ألتفت لها وهو فرح بما قام به كطفل فعلاً " المكان أمن انطلقي .." أبتعد عن الطريق وما إن خرجت من باب الحمام حتى فتح باب المجلس مما جعله يسحبها بقوه لترتد على صدره ويغلق الباب بقوه كان لهثهما متزامناً ..صر على أسنانه لشعوره أن أظافرها غرست بذراعه أستطاع الشعور برجفتها لعناقهما الغير مباشر طرق الباب مما جعلها تشهق لولا أن أكم هو فمها " أنت هل أنت بخير ؟! لما أغلقت الباب هكذا ..؟" ارتجفت شفتيه وهو يبحث عن إجابة " هاهـ ؟! ..اجل أنا ..هل أحظرت الملابس أكاد أن أتجمد برداً " كان الصمت حليف الأخر وكأنه يحاول استيعاب كلامه " كيف تتجمد ونحن بصيف؟! " عض على شفتيه بصبر " أنت خلصني لا يهم بما أشعر به ثم لا تحظر لي من ملابسك تعرف أنها لا تكون جيده علي في سيارتي ملابس هناك المفتاح على الأريكة بسرعة " أستطاع سماع تمتمة صاحبه ولكنه لا يعلم ما يقوله لأنه فعلاً اضطرب ليس خوفاً على نفسه بل خوفاً عليها سمع صاحبه يقول " أنتظر سأرى ما تريده أمي وسأعود لك لأخذ المفتاح هو ليس على الأريكة ..أجابه بإيجاب بعد أن أكتشف أن المفتاح بجيبه بالفعل ..
همس لها بلحظه صمت" هلا خففتِ من غرس أظافرك بذراعي مؤلم صدقيني " لكن يبدو أنها لم تكن معه لشده خوفها فتركها ليكن صادقاً هو مستمتع بعض الشيء ..
" متى عدت ؟!" نظر لها لكنه حول نظره لسقف " آهـ عدت قبل شهر .."..تخلل الصمت هذه اللحظة ..لكنها عادت " لما عدت لهنا ؟! " لم يتردد بالقول " لأجلك ..كنت آمل أن أرك .هه يبدو أن أمنياتي باتت تتحقق عدا أن أكون معك دائماً " " لما أنت مصر هكذا ؟! عليك أن تعلم أن بين عائلتينا مسافة كبيره أنـ .." قطع كلامها " ألم تتزوج سندريلا من الأمير برغم من إنها كانت من العامة وهو أمير ...." ضحكت بصوت منخفض " مازلت تصدق تلك الخرافات مازال عقلك خيالياً "...
طرق شقيقها الباب " أعطني الفتاح أيها المتخاذل أنت ضيف ثقيل لو لم تعلم .."
دفع بها لتقف بزاوية الباب وفتح الباب " فلتحمد لله أنني ضيفك هيا أحظر ملابسي .."
ضحك صاحبه وغادر راكضاً مما جعله يقف لبعض الوقت عند الباب ..فتحه لها وأمرها بذهاب حينما لكن قبل خروجها من الباب " مريم ..! ....عيد ميلاد سعيد "
توقفت بضع دقائق عند الباب تتشرب الصدمة ..أمازال يذكر ؟! ..هذا السؤال الذي جعلها تفزع ..أمرها بالخروج قبيل عودة أخيها ......وما إن أصبحت خلف الباب حتى ابتسمت بحبور " شكراً لأنك ما زلت تتذكر هذا .."
تمت ..



شطحة: ..~ ريووم هالقصه ما طلعت إلا بطلعه الرووح اسبووع كامل أكتب حرف حرف وأحذفهن وأكتب جمله وأحذف صفحه الوورد بالكامل ..ما لقيت ما لقيت شي أعرف أوصفك فيه أدري مب قصه جميله زي ما تتوقعيها بس حبيت أغير ..
بعد ما حددت النمجا الموجود لانه ماشاء لله نمجاتك نص سكان كوريا هههههههه ..أتمنى تعجبك وسينغل تشوكاهميدا اوني ......ولو هي متأخره هع


أتمنى تباركون لريوم بيوم ميلادها ولو هي متأخره هنا :.


الموضوع الأصلي : My Angel..Maryam || الكاتب : HFoo~.^ || المصدر : منتديات أنيدرا


رد مع اقتباس
قديم 31-10-2011, 01:54 AM   رقم المشاركة : 2
Ms.Roy
أنيدراوي مجتهد
 
الصورة الرمزية Ms.Roy





معلومات إضافية
  النقاط : 708
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :Ms.Roy غير متصل
My SMS لا اله الا الله محمد رسول الله


رد: My Angel..Maryam

واو دميلة جدا صراحة ما عندي اي شيء اقوله اكتر من كدا بجد استمتعت و تمنيت ما تخلص
تسلمي يا قمر
مين قدك مريوم كل الناس تكتب لك





 
التوقيع
رد: My Angel..Maryam,أنيدرا


آخر مواضيعي

 
  رد مع اقتباس
قديم 31-10-2011, 11:36 PM   رقم المشاركة : 3
la77en
Maryam_Sama
 
الصورة الرمزية la77en





معلومات إضافية
  النقاط : 9527
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :la77en غير متصل
My SMS


أوسمتي
رد: My Angel..Maryam

قبل اي شيء كباواه وبيان لان تو قدرت ادخل نت
وشومال شومال صانيكو مادريت اني هللكثر تبعتك هيهي مع انش تعرفي اني سهلة الارضاء وميب صعبة
جد شكرا اصلا ابداعك ماعليه كلام ووالي فاجأني اكثر انك تركزين على اشياء كثيرة اقولها هيهي رسمتي على وجهي ابتسامة جد كنت محتاجتها
وصفك لي هيهي شكلها مأثر عليك نخلتي هيهي بس غمازتي جهة يسار هع هع
يابتني ابدعتي جد بالنمجا ابد ماخقيت عليه يعني خلي كل النمجاوات الي اعرفهم بكف وهالنمجا بكف وربي خاقتن عليه انا
اسلوبك روعه متخللف تماما عن ماعهدته منك بس صراحة ابدعتي فيه
من حوار لوصف لابداع جد سلمت يمناك وان شاء الله نحول ونعود وكل عام وانت تهديني هع لين تخلث قريحتك هع
شومال كباواه وكل عام انا بخير لوجودكم معي وياني فراحة بعممرفتكم وجعلني ماعدمتكم يارب قولوا امين
شكرا من قلب عنوني الهدية مدري كم منك وانا للحين ولاشيء اعطيتك هيهي
ربي يسعدك وين ماتروحين يارب




  رد مع اقتباس
قديم 01-11-2011, 03:01 AM   رقم المشاركة : 4
Lover
فتـــاة الــورد
 
الصورة الرمزية Lover





معلومات إضافية
  النقاط : 189797
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :Lover غير متصل
My SMS ربــَـِـِي وفـقـَـِـِـنيَ فـيَ اآلدنيــآ والآخــِـِـَرهـَ


أوسمتي
رد: My Angel..Maryam




القصة مرة حلوة وربي آستمتعت فيهآ

والصورة عجبتني كثثير هفوو , بأخذهآ

وكل عآم وآنتي بخير يآ Maryam

إن شآءالله تعجبكِ الهدية من هفوو ~

يعطيكي الف عآفية ع جهودكِ

تحيآتي





  رد مع اقتباس
قديم 09-11-2011, 06:46 PM   رقم المشاركة : 5
[ Ṥ O C Λ ]
أنيدراوي جديد
 
الصورة الرمزية [ Ṥ O C Λ ]





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  الجنس: الجنس: Female
  الحالة :[ Ṥ O C Λ ] غير متصل
My SMS


رد: My Angel..Maryam

لي بآكًَ بعد القرآءةَ





 
التوقيع
http://flavors.me/soca15
آخر مواضيعي

 
  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
angel..maryam


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
 
الانتقال السريع


الساعة الآن 01:49 AM.
ترتيب أنيدرا عالمياً
Rss  Facebook  Twitter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

منتديات أنيدرا An-Dr للدراما الآسيوية و الأنمي

منتديات أنيدرا