عرض مشاركة واحدة
قديم 26-09-2009, 04:10 PM   رقم المشاركة : 4
Ludamory
SS501 Godmother
 
الصورة الرمزية Ludamory





معلومات إضافية
  النقاط : 1899
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :Ludamory غير متصل
My SMS برب~ غير متواجده حالياً


أوسمتي
رد: تحذير عن حقيقة لقاحات انفلونزا الخنزير


انتبهوا من لقاحات انفلونزا الخنزير
و بعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود بها ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً
بل إنه يهدف إلى : -
الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة
خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن الله )
خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان
إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان
أيضاً ضروري تقرأ المقال كامل باختصار

المقال يتحدث عن مؤامرة بخصوص لقاحات انفلونزا الخنازير وهو مترجم من قبل أحد الطبيبات السعوديات، جزاها الله خير
الله يحفظ الجميع من كل مكروه أخواني و أخواتي الأعزاء : أرسل إلي هذا المقال من قبل زميلتي
و هو على ما يبدو مجهود جبار قام به عدد من حماة الإنسانية , و قد قمت بترجمة المقال لأضعه بين أيديكم و الله من وراء القصد
و أعتقد بعد دراسة المقال و المراجع التي استند عليه وجود أيدي من يزعم بأنهم أبناء الله و أحباؤه و عبدة الطاغوت وراء الأمر الجلل الذي يتناوله المقال ,
ألا و هو لقاح انفلونزا الخنازير ,و ذلك للنيل ممن هم أدنى منهم بزعمهم و خاصة من المسلمين و نهب ثرواتهم التي من الله بها علينا ,
خاصة و أن إزدياد عدد المسلمين يقض مضاجعهم . فالصحوة و الحذر و التحقق من صحة الأمر يا ولاة الأمة و حماة قلعة الإسلام و مسؤوليها و رعاة الأسر .
و لقد قرأت اليوم خبراً عن نجاحشركة نوفارتس في إنتاج اللقاح و سعيها لتوقيع إتفاقيات تجارية مع 35 دولة لتزويدها باللقاح قبل حلول نهاية العام الجاري .
عليه نظراً لضيق الوقت و أهمية الخبر اكتفيت بالمقال وحده دون ترجمة المراجع .

مساهمة من قبل : دكتورة مرابطة . نشر المقال بتاريخ : الاثنين 10 أغسطس ، 2009 ، 3:58 ظ بعنوان : كابوس مروع –
أسرار منظمة الصحة
العالمية الدكتورة سارة ستون جيم ستون , صحافي روس كلارك ، محرر
إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازير
عندما ينظر إليه بالإخذ في الإعتبارتبرهن صحة فرضية أن الفيروس
من الفيروسات المركبة جينياً
و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين ,
المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ،
و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً

". قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية –
تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم ..
نتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ،

و كنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة
للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل
و ينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف !
" .
إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس
هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2
و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً.

هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن و الوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب
المحاولة الأولى : في فبراير 2009م
قامت شركة باكسترإحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الانفلوزنزا الموسمي
إلى 18 بلداً أوروبياً
و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيورالحي
H5N1
و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة
Biotest
التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر
و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً ,
و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة
و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي ,
و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة

لكننا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى . بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح
لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال
علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى ب
BSL3
(مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث
إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمدا
وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء



  رد مع اقتباس