قصة قصير بعنوان :"your my love for ever" {لسوبر جونيور }
لإزالة كل الأعلانات،
سجل الآن في منتديات أنيدرا
هلا والله هذا اول موضوع و اول شي عندي في هذا المنتدى القميل
همممممممممم انا جبت قصة قصيرة هيهيهيه يعني ابعدوا عني
بلا اتمنى تستمتعون ^^
اهلا انا مريم كيف حالكم . انا فتاة في السنة الأخيرة من الجامعة و انهيتها اصلا ..............اتعلمون ما هذا الهدوء ؟ للأسف هذا الهدوء بسبب هذا القلب الحزين الذي لطالما كتم اسراري و حفظ احزاني و تحمل عشقي الغبي الذي لن يتحقق . اتعلمون ماذا تحمل هذا القلب القوي و الحزين ؟؟ تحمل ظلم اهلي لي و كرههم لي تحمل كل كلمة سيئة تخرج من افواههم القاسية, تحمل حلم فتاة غبية مثلي , تحمل مشاعر عمياء و ترهات غبية مني , تحمل فراق اصدقاء قاسي . نسيت لم اخبركم انا فتاة فارقت صديقاتها بسبب ظلمهن لي و غيرة فتاة اجل اجل نسيت ان اقول عائلتي من النوع المتحفظ بدينهم اتعرفون ما يعني هذا يعني حلمي الغبي سيقول لي "BYE BYE " لطالما بكيت و صرخت و كتبت احزاني في هذا الدفتر الكبير و الواسع الذي بنار واحدة سيحترق فكيف قلبي القصير و الضيق الذين بداخلة حريق و طرق و متاهات كثيرة و لم يصرخ حتى .ما هو حل هذه العائلة . لا لا تظنوا اني من العرب اذا كنت من العرب سافرح كثيرا لكن انا من بلاد لم اتمنى يوما اني ولدت فيها >< لكن انا استغرب لماذا اسمي غريب عن البلدة التي انا فيها , لحظة خطرت لي فكرة هيهيهيهيهيه فل تحلموا بأن اخبركم فهي فكرتي .....
: " مريم ماذا تفعلين لا تقولي انكي تكتبي قصص حياتكي مرة اخرى ايتها التافهة " هذه امي و انتم وحدكم ترون تصرفاتها قالت هذه الجملة و هي تطرق باب غرفتي و يا ليتها غرفتي فقط بل غرفتي مع الخادمة .
انا :" امي انا قادمة لا انا لا اكتب شيء كنت ابحث عن مصفف الشعر اتدرين اين هو "
امي:" و لماذا تبحثين عنة انتي لستي بجمال اختكي سلينا كي تصففي شعركي الغبي هيا عمك و اولادة سيأتون اذهبي للمطبخ كي تساعدي الخادمة في الطبخ "
انا باحباط :" فهمت " اغلقت ذلك الدفتر و كأنني اغلق قلبي و وضعته في مكان لا يعلم به احد و ذهبت للمطبخ "
اتصدقون هذا لقد كنت فرحة و انا ازين قالب الكيك لا ادري لماذا لربما من فكرتي الجهنمية هيهيهيي لكن ما دخل هذا بهذه لربما سأقابل ابنت عمتي هه لقد تعبت .
انا:" امي لقد تعبت لقد أعدت ثلاث قطع من قالب الكعك و العصير من كل الانواع و المقبلات و وجبتان رئيسية هل لي ان اذهب "
الأم بعدم اهتمام :" اذهبي و أريحيني "
ابتسمت بخيبة امل لكن في قلبي الخطة تملأه سعادة هههههههه فل تذهبوا للجحيم ايتها العائلة المجنونة سأترككم قريبا يا الهي لقد اخبرتكم جزء من خطتي هذا كلة من الحماس .
ذهبت للأعلى لأرى جهازي المحمول و الان سأخبركم بفكرتي المجنونة كتبت في الشبكة المعلوماتية : تذاكر سفر لكوريا "
رأيت الخيارات لقد كنت اريد السفر بأسرع وقت فاخترت السفر بعد خمسة ايام ملأت المعلومات الازمة و حجزة تذكرتان لا ادري لماذا لوهلة احسست اني اريد الصفر مع صديقاتي القديمات لا لا لقد نيسني يجب ان انساهن اههه اني تعبة المهم اني حجزت و انتهى الأمر تصبحون على خير في الصباح استيقضت و تحممت ثم شردت لسوق دون علم احد تسوقت حتى الليل اشتريت هاتف جديد و ملابس من الضوق الريع سأبدأ حياة جديدة هل تضنون اني سأرجع للبيت فل يحلموا سأبقى في الفندق حتى موعد سفري .
مرت اربع خمسة ايام كأنها رمشه عين بالنسبة لي ها ها لقد تأخرت ستقلع الطائرة قريبا .
دقائق و ساعات تمر و ها أنا أصعد الطائرة و الان الطائرة تقلع لا اريد لقائك مرة اخرى ايتها البلدة البغيضة الظالمة هممممممم لماذا اتعب نفسي بالتفكير سأنام .
بعد ساعات طويلة استيقظت من نومي لكن انا لست في تلك البلاد انا في البلاد التي يعيش فيها الشخص الذي احبة ياسلام
لم تمر ساعة و انا انهيت كل اجرائاتي و الان انا مام بوابة المطار لكن لفت انتباهي شخص ممسك بلافتة مكتوب فيها :بأنتظار مريم و بها صورتي
ايعقل لا لا مستحيل رأيت هاتفي القديم و كان هناك رسالة من امي !!
فتحتها و واردٌ فيها : مريم ايتها الحمقاء اعلم انكي سافرتي و انا بصفتي امك وفرت لكي السائق و الفندق ايتها الغبية احبك صحيح فرقتكي المفضلة اليوم يجب عليها التوقيع للمعجبين اذهبي لها "
ابتسمت ففي النهاية هي امي التي ربتني قطع تفكيري قدوم ذلك السائق و قال:" انسة مريم انا سائقكي الخاص هيا لنذهب فأن فرقت سوبر جونيور بدأت التوقيع "
انا:" ماذا لا لا لا كيف سأذهب و انا بهذه الملابس دعني ابدلها "
السائق:" بعد ساعة سينتهي هل ستذهبين ؟ ام "
انا: " هيا هيا هيا الا مقر التوقيع ليس لدينا وقت"
السائق :" هههههه حسنا يا انسة مريم "
انا:" لا تقل لي انسة اسمي مريم مريم "
السائق :" حسنا يا انســ .... اقصد يا مريم "
انا:" انت طالبٌ شاطر ههههههيا قد بأعلى سرعة "
السائق:" حسنا لكن سأجعلكي تندمين و تبكين "
انا:" سنرى "
ساق السائق بأسرع سرعة و انا ابكي ندما على الكلام الذي قلته و عندما وصلنا خرجت و انا ابكي ثم مسك السائق يدي و ركض بسرعة فائقة مما جعلني ابكي اكثر و وصلنا ثم صرخت و انا لا ادري اني في مقر التوقيع الخاص بفرقتي المفضلة :" قلت لك ان تسوق بأقصى سرعة لكن ارأف بي قليلا ليس بتلك السرعة الجنونية اهئ اهئ اهئ هههههههههه لكن كانت مغامرة جميلة شكرا لك "
السائق:" مريم لقد لفتي الأنتباه لقد وصلنا "
brb
الموضوع الأصلي :
قصة قصير بعنوان :"your my love for ever" {لسوبر جونيور } || الكاتب :
super.smile:) || المصدر :
منتديات أنيدرا