انا مرررررررررررره عجبتني
كيف انك عرفتي تعيشينا جوها المكتئب
وكل ابو شي
- توقعاتكم للأحداث الجـاية ؟
اتوقع انها راح تشوف السوجو وانها بتكون متعلقه في كيونا ويكون دونقهي الي تكسر قلبه وتروح لم كيونا
اخ يادونقهي احس اني بارحمك الييييييييييين اخر القصه
بس لا تخاف انا احبك واموت فيك وان خلتك لا يضيق صدرك عشانه في الف طعشر بنت تبيك وتحبك بس ياويلك لو رحت لمهم انت لي وححححححححححححدي يو اندر ستاند يعني لو فكرت راح اذبحك>>>> عشت الدور
- ومين راح يكون البطلين ؟
انا متئكده انهم دونقهي وكيو
متحمسه للبارت الجاي ابي اعرف وش لون بتشوفهم
وهم كيف راح يعاملونها
ايه بغيت انسا انا yuony
أهليييين yuony , وأنا أقول وش هالنوور
شكراً عالإطراء
ههههههههههههههههههههههههههههههههه فطستيييني ضحححححك
لا تخيلي عاد أسوي هالحركة , مستحييل , أكره كذا ان البطلة تحب اللي مايعطيها وجه !
غبااء , لا ابشري بشيّ ن يحبه قلبتس
تابعينيي ^^
"أوه ، الوقت.. تأخرت في النوم ..و المنبه ! صحيح !! ذاك المنبه الأخرق لم يرن و..."
"حسناً حسناً سأسامحك اليوم بالطبع .. فهو يوم تخرجك على كل حال " وهزت رأسها ضاحكة
شقت شفتاي ابتسامة كبيرة " شكراً ، لا يمكنك تصور مقدار امتناني لك أستاذة هانا "
وجهت ناظري لصديقتي التي تراقبني وهي تدق قدمها على الأرض بنفاد صبر واضح..
" هيا اليونا أسرعي ! " " أنا قاادمه .. هل فاتني شيء ؟ " " لا لم يفت .. لنخرج ولنشارك في الحفل "
بينما نحن نسير نحو الحفل .. تذكرت شيئاً مهمـاً .. " لحظه أناستازيا .. أين البقية ؟ " " البقية ؟ .. آه تقصدين هيونول و أوهانا .. هل نسيتي ! إنهما مشاركتان في تحضير الحفل ! ." " حقاً .. كدت أنسى أو ربما نسيت بالفعل هه "
وكزتني بمرفقها ضاحكة
"يالك من فتاة!.. تجيدين النسيان فحسب " "أنت محقة ، بالمناسبة.. ما فقرتهن بالحفل؟"
" آآه يا أليونا ستقتلينني ، طوال شهرين كنّ يتحدثن عن فقرتهن بلا توقف ،حتى وصلتُ حافة البكاء ، في أي عالم كنتِ؟؟"
"لا تغضبي تبدين مخيفة ، إنه يوم تخرجنا على كل حال لننسى الأمر"
"لا أظنك ستواجهين مشكلة في هذا"
ضحكتُ بعنف ، لطالما أضحكتني بغضبها الساخر، كانت لدي عادة بأن أضع يدي على عنقي حين أضحك ..."أوه لا !أين قلادتي؟!"
نظرت حولي بسرعة و التوتر يملؤني ..
"قد تكون سقطت أثناء سيرك أليونا ، لا تقلقي كثيراً ، لنبحث عنها"
"لا سأبحث عنها بنفسي ، على إحدانا مشاهدة العرض ، أليس كذلك؟"
سرت بين الحشد المبتهج و رأسي للأسفل ..
لمحت في البعيد شيئاً يلمع على الأرضية ، أسرعت متجهة إليه ، إلا أن يداً سبقتني
"يالها من قلادة عتيقة!"
سحبتها بعنف و أنا أستجمع أنفاسي .. "هذه ملكي ! يبدو أنك تواجه مشكلة في عينيك!"
"آهاا حسناً ، في المرة القادمة سأسير عليها و أحطمها لك ، هكذا لن تغضبي"
أدركت أن ما قلته كان سخيفاً إذ غلبني الخوف من فقدانها ..
كدت أعتذر بالفعل ، إلا أن رده جعلني أرفع رأسي بكبرياء ..
"ما كان عليك السخرية من قلادتي...."
أوه إنه كيو صاحب الوجهين ! يتظاهر بالطيبة ، لكني أعلم يقيناً أن بداخله شيطاناً ..
كيو طالب في صفي ، على الرغم من ذكائه إلا أنه يجلس دائماً في الخلف
يعشق إزعاجي بخبث! .. هوايته ركل طاولتي ، كرسيي ، أو حتى حقيبتي في الصف كلما مر بجانبي ..!
يمتهن ارتداء قناع البراءة حين أغضب ، حتى إني أشك بأنه الفاعل كل مرة!
ألم أخبركم أنه صاحب وجهين!!
"هي كيو ، ماذا تفعل هنا إنهم يبحثون عنك منذ نصف ساعة يريدون ملف الطلاب!...
أوه! ألينا ما أخبارك يا فتاة !"
"أنا بخير ، شكراً لك" حمدت الله لقدومه ، لم أنتبه لتحريفه لاسمي ..جُل اهتمامي كان أنه أنقذني من محاولة إكمال ردي ..
"دونقهي ..اسمها أليونا"
ضحك دونقهي بخفة وهو ينحني بطريقة درامية "آسف آنسة أليونا"
ابتسمت رغماً عني لانحنائته و أنا أراقبهما يسيران مبتعدين.
عدت و انخرطت بين الحشد ، مر الوقت بسرعة و استمتعنا بالحفل كثيراً ..
- - - - -
- - - -
"أليونااا نحن هنا"
كان الجميع ينتظرونني بجوار بوابة الخروج ..
صرخت أوهانا بحماس شديد "لنذهب للاحتفال في -تشينقو- يا فتيااات!"
منذ دخولنا الجامعة و نحن نزور مقهى تشينقو بشكل شبه يومي ، حتى أن صاحب المقهى السيد كيم ، اعتاد على تقديم طلباتنا قبل أن نطلبها ..
جلسنا على طاولتنا المعتادة بجانب النافذة ، نتجاذب أطراف الحديث ..
"كان الحفل ممتعاً كثيراً ، هل رأيتن الأستاذ بارك و هو يبكي خخخخ"
"آآآه نعم وقال تلك الخدعة المعتادة أن غباراً دخل عينه"
أحسست أن عيني ستخرج من محجريهما ، هل من المعقول أن ذاك الأستاذ الذي لطالما حاول إغلاق باب القاعة في وجهي يبكي!
الشكر لدونقهي ذاك اليوم حين تصادفنا في الطريق للقاعة و كلانا يدعو أن يكون الأستاذ متأخرا حتى لا نضطر لاختلاق عذر, بطريقة ما أنقذ دونقهي الموقف بخدعة بسيطة لا أتصور أنها قد تنطلي على أستاذ أكاديمي إذ زعم بوجود صحن فضائي يطير في الحرم الجامعي ..
أعلم أنها كذبة خرقاء ، لكن الأستاذ صدقها فهو يؤمن بالخرافات كثيراً إذ خرج راكضاً بغباء ليتفحص السماء ، و هكذا دخلنا بكل بساطة!
قطعت علينا الحديث كعكة مغرية كتب عليها "مبارك التخرج" وضعها السيد كيم على الطاولة ..
رفعنا نظرنا بامتنان شديد "أووه شكراً شكراً سيد كيم"
قالت أناستازيا "أراهن أنها فكرتك يا نانا"
صرخت نانا و هي تقفز قائلة:
" مباااارك ! لا أصدق أنكم قد كبرتكم هكذا , أتمنى لو كُنت أستطيع إكمال دراستي حتـى ... "
قاطعها السيد كيم : "ياإلهي يالكِ من شقية ! , أنتِ من طلبتي ترك الدراسة سابقاً !"
" أبييي .. الا تذكر حينـما ..... الخ "
كنا نراقب حوارهم بصمت , وسط دهشتنا ،وبحركة سريعة مدت يدها ووضعت كعكة صغيرة على الطاولة : كُتب عليها " Happy 21 year " ..
" هاهاهاهااا .. لم ننسَ أيضاً عيد ميلادك هيونول ! , وبالطبع كل شيء على حساب أبي هيهيهي .."
نظرتُ إلى أوهانا و أناستازيا بدهشة و أنا أشير إلى هيونول بعينيّ و همست "هل اليوم عيد ميلادها؟"
ضحكت أوهانا وهي تنقل نظراتها بيننا بقلق "آآآه طبعاً لم ننس عيد ميلادك يا هيونول! لكننا نسينا الهدايا في في آه في شقة أليونا!"
تلك الحمقاء صاحبة اللسان الثرثار !
كانت هيونول متأثرة بشدة ، وقفت بعنف حتى أن كرسيها سقط وهي تنحني للسيد كيم شاكرة لطفه هو و ابنته .
ثم ألقت علينا نظرة ثاقبة قائلة : "لايمكنكن خداعي ، لقد نسيتن تماماً" صمتت قليلاً ثم أردفت وقد لانت ملامحها "كما نسيت أنا!هههههه"
بعد أن فرغنا من الكعك اللذيذ الذي أكلنا منه حتى شعرنا بالتخمة ، جلبت لنا نانا المزيد من القهوة بابتسامتها المعتادة .
تحدثت أناستازيا ببطء "ما مشاريعكن بعد التخرج يا فتيات ، تعلمون جميعاً أني سأكون مصممة الأزياء في شركة والدي"
كانت أناستازيا فتاة كورية من أصل روسي ، بشرتها غاية في البياض ، تملك شعراً بنياً طويلاً ، وعينين بلون السماء ، إضافة إلى كونها الأطول بيننا ..
مظهرها الواثق و ابتسامتها الجذابة ، تعطي انطباعاً عميقاً لدى من يقابلها ..
والدها يملك شركة أزياء ضخمة ، ولطالما عشقت أناستازيا التصميم و الأزياء.
-أوهانا "في الواقع سأعود لليابان لأقضي بعض الوقت مع جدتي ،و حين أعود سأفكر بالأمر"
-أناستازيا " أووه هذا مؤسف حقاً ، لنخرج لرحلة معاً قبل سفرك إذن"
صرخت هيونول بحماستها المعتادة "هذا راااائع! نعم يجب أن نخرج لرحلة معاً!..
بالنسبة لي أنا امممم ، خالي مسؤوول في شركة SM ، وكلما رآني يطلب مني العمل للشركة ، لكني لا أرغب البتة في العمل هناك ، فأنا لا أملك صوت أليونا المذهل مثلاً!"
لحظة صمت مرت كنتُ فيها تحت نظرات هيونول الفاحصة التي استطردت قائلة "آآآه صحيح أليونا! ، ما رأيك بالانضمام للشركة؟؟!، سيسعد خالي بذلك كثيراً ، إضافة إلى أنه سيكف عن إزعاجي"
لاقت الفكرة استحسان الجميع ، وبدأوا يشجعونني بحماسة انتقلت إلي ..
أمسكت هيونول بيدي تهزها "ما رأيك أليونا هل أخبر خالي؟"
خرجت إجابتي قبل أن أفكر حتى "نعم" .
- إنتهى -
- توقعاتكم للأحداث الجـاية ؟
أتقبل إقتراحاتكم وإضافاتكم برحابة صدر . > حسيت اني شركة خخخخ
في النهاية , أتمنى من كل شخص يتابعني انه يضيف أحد هالتواقيع ^^
" نصـف ساعة ؟ .. نـ.. نصف ساعة !! آآآآآآه هذا سيء !"
قفزت مسرعة متجاهلةً وجودها ..
آنتظر آالتكملة الرآئعه
اقتباس:
وللمعلومية ترى ماأحب الرسمية خخخخ , أحب الميانة > محد سألك
آالبآرآت الثآني روعه عجبني طريقة الحوآر
اقتباس:
دونقهي ..اسمها أليونا"
ضحك دونقهي بخفة وهو ينحني بطريقة درامية "آسف آنسة أليونا"
اقتباس:
لاقت الفكرة استحسان الجميع ، وبدأوا يشجعونني بحماسة انتقلت إلي ..
أمسكت هيونول بيدي تهزها "ما رأيك أليونا هل أخبر خالي؟"
خرجت إجابتي قبل أن أفكر حتى "نعم"
تسلمين ياجمييلة, كلك ذوق
الله يعافيك قلبو ^^~
وشكراً على المتابعة
- - -
امم بالنسبة للرد الثاني , عدلته الحين , أتوقع صلاحية التعديل لي بتنتهي اليوم ..
المشكلة ماأدري كيف أقدر أقول لك وأنا ماعندي أقدر أرسل ومشاركاتي تحت 100
أدري بزعجك بس لاهنتي ياليت كل مانزل تعدلينه لو سمحتي
منوره