مرحباً …~.~
شحالكم أياه الشعب الذي أحوبه ..؟
إيه كل عام ونتوا بصحه وسلامه ينعاد عليكم باليمن والبركات ..قسم كانت فرحه وحزن بنفس اللحظه ماودنا ينتهي رمضان بي يالله ..الله يتقبل طاعتنا ويغفر لنا كل ذنوبنا يارب
المهم جيتكم ومالكم بالطويله ..هاذي قصتين موجهه للأخ كيم هيتشول ولكم بمناسبه العيد ..
عاد السالفه حقها كبيره ..هو تحدي بيني وبين sj=sj قصتين لهيتشول هي كاتبه عني وياه
ونا عنها وياه بعد ..
عاد المهم في هالموضوع هو أنكم تختارون القصه الأحسن ..عارفه أنه انا بس ختاروها عشان لا نكسر بخاطرها هههههه>>بالله أقرب جدار !!
مانيب بمطوله عليكم وهذي القصص ..وستمتعوا أهم شي ..
~بقلم sj=sj~
لكنني أحبك أيتها الحمقاء ~
” فلنتقابل أمام نهر الهان الآن أرجوك , إن أعصابي منهارة تماما ”
قاد سيارته بسرعة لكي يصل إليها خاف عليها أن يصيبها مكروه .. يكفي أنها تتحمله ببرودة أعصابه
و عانت الكثير لأجله ..
وصل إليها كان يلهث بسبب الجري لان المكان الذي دائما يذهبان إليه لا يمكن الوصول له بالسيارة ..
وجدها واقفة هناك سمع صوتها و هي تنتحب من كثرة البكاء ..
نظر ها بحزن ” لابد أنها سمعت الخبر ” مشى حتى التصق بظهرها .. حضنها من الخلف ودفن وجهه بين شعرها و عنقها .. كان يكابر من أن تخرج دمعته ..
أما هي عرفته من رائحة عطره كعادته رائحته جريئة ..
أرخت جسمها على صدره و حضنت يديه التي تحتضنها و أجهشت بالبكاء ..
آلمه قلبه عليها .. يعرف طعم الفراق لقد أذاقها إياه مره و هاهي المرة الثانية ..
لكن الآن يجب عليهم الفراق لأنه سيذهب للخدمة في الجيش ..
و أخيرا خرج صوته ..: أرجوك كفي عن البكاء هكذا إنه يؤلم قلبي أرجوك ..
أجابته من بين شهقاتها ..: إذا لا تذهب لأجلي أرجوك ..
: كيف لا أذهب إنني رجل كوري إذا يجب علي الذهاب ..
التفتت له و ضربت صدره بخفه تخالطها بعض القوة ..: أنت هكذا دائما يجب و يجب اعترف أنك تريد الفراق مره أخرى لذلك سوف تذهب ..
صرخ في وجهها ..: لو كنت لا أريدك لقلتها في وجهك كالمرة الفائتة و لن تهميني و لكنني أحبك يا حمقاء ..
ارتمت على صدره و دمعت عيناها دموع سعادة ..: إذا مازلت تريدني ؟
ابتسم لها يعرف كيف يغير رأيها بسرعة ..: هيفاء أيتها الحمقاء أعشقك أنت فقط .. أنتي الهواء الذي أتنفسه كيف لي أن أتخلى عنك ..
دنى منها حتى تلامست أنوفهما .. تنفسا هواء بعضهما ..
نادت عليه ..: هيتشولاااه هل سوف تضل تحبني و لن تفترق عني مرة أخرى ..
كان يحاول استيعاب ما قالته لتوها أمسك وجهها بكفيه ..: حمقاء بالطبع سوف أضل أحبك للأبد .. صحيح أني تركتك مرة لكنني كنت طائش أما الآن فقد نضجت و أريد أن أستقر .. من ثم في الجيش لدي وقت محدد للعمل و سوف أكون في الخارج أي يمكننا أن نتقابل ..
مطت شفتيها ..: كف عن مناداتي بالحمقاء ..
حدق في عينيها ..: بلى أنتي الحمقاء الواقعة بحب نجم الفضاء الكبير كيم هيتشول ..
كانت فاغره فمها و متسعة عيناها .. هي من يجب عليها قول هذا لا هو لكن لأنه مغرور ..
أقترب منها و قبض على شفتها السفلى و أخذ يقبّلها بكل حب و اشتياق و رغبه ..
بعدها انتبهت له و أغمضت عيناها و أمضت معه في قبلته .. بدأت تسحبه من ياقة جاكيته نحوها ..
تذكرت أنها من الممكن أن تكون قبلتها الأخيرة معه و عادت للبكاء .. أحس بدموعها مرة أخرى أبتعد عنها و سحبها لحضنه و ذهب بها لسيارته و هي ما زالت تبكي وصل بها إلى شقتها ..
دخلا و أغلق الباب خلفه ذهبت إلى الأريكة التي لطالما شهدت على قبلاتهما الحارة ..
جلس على طرف الأريكة و جعلها تتوسد فخذيه .. مسح على شعرها و أصبح يهدئها حتى نامت من كثر ما أمطرت عيناها ..
نظر إلى رموشها المبللة بالدموع دنى منها و قبّل عيناها ..
أبتعد و مسح على رأسها .. نزل على جبينها .. مسح دموع عيناها .. أنفها .. وجنتاها الممتلئتين المحمران من كثرة البكاء .. أقترب من شفتيها طبع قبله هادئة قليلا استيقظت منها ..
للحظة نسي أن نومها خفيف جداً ..
ابتسمت له و عادت تقبله ..
أفرغ شحنته كلها بهذه القبلة كان يقبلها بكل قوته لم ينتبه لتأوهاتها التي أصدرتها و لكنها علمت أنه غاضب في داخله و تحملت قوته ..
بعد عدة أيام ذهب هيتشول للخدمة العامة ( الجيش ) ..
مرت سنيتين بسرعة كانا يتقابلان سرا في مكانهما المعتاد ..
خرج هو و القائد من الجيش أول ما خرج ذهب إليها سريعا كان مقررا شئ في عقله فذهب و أشترى خاتما من الألماس ..
كانت متواجدة عند نهر الهان في مكانهما ..
صرخ بأعلى صوته ..: أيتها الحمقاء هيفاء الواقعة بحب نجم الفضاء الكبير كيم هيتشول ..
التفتت له بتكشيره ..: كم مرة قلت لك لا تنادني بالحمقاء ؟
مشى إليها .. رفع لها ذقنها و قبلها بكل اشتياق و لهفه .. تبادلا القبلات .. أنهما مناسبين جدا لبعضهما ..
أمسك بيدها و هو ما زال بين شفتيها و يده الأخرى أدخلها في جيبه و أخرج منها علبة صغيره جلس على ركبتيه و قبل يدها و سألها بابتسامه واسعة تصل لأذنية ..: أيتها الحمقاء هل تقبلين الزواج بي ؟
عقدت حاجبيها ليس لأنه طلب منها الزواج فهي كانت متوقعة ذلك .. لكن تعجبت أنه حتى في طلب الزواج غريب ..
فأجابته ..: هل أنت مجنون .. لتطلب رأيي أنا موافقة منذ أن قابلت نجم الفضاء الكبير كيم هيتشول ..
تعجب حتى هو أنها نادت نفسها هكذا ..
البسها الخاتم و سحب جسمه للأعلى و أحاط وجهها بكفيه و عاد ليقبلها بفرحة لا تسعها الأرض و لا الفضاء الكبير ..
انتهى
عاد ذي القصة قررت ما تكون فيها انحرافات شاطحة
أتمنى أن تحوز على إعجابكم
sj=sj
اختاروا إيش أحلى حقتي مع هيتش و لا حقت هفو مع هيتش J >> بليييز أختاروني و أنا رح أختار هفو
نياهاهاها
يتبع ...~
الموضوع الأصلي :
لكنني احبك أيتها الحمقاء ~أنتظرك كل صباح:~>>عيديه || الكاتب :
HFoo~.^ || المصدر :
منتديات أنيدرا
العرض الشجري